عدد الضغطات : 1,510عدد الضغطات : 1,130عدد الضغطات : 1,461عدد الضغطات : 2,672
عدد الضغطات : 2,633عدد الضغطات : 3,574عدد الضغطات : 777عدد الضغطات : 720
عدد الضغطات : 1,014عدد الضغطات : 545عدد الضغطات : 643عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,925عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,036عدد الضغطات : 991
عدد الضغطات : 574عدد الضغطات : 1,893عدد الضغطات : 627عدد الضغطات : 304

الإهداءات


 
العودة   منتديات اميرة خواطر > .:: l الاقسام الاسلامية l .:: > ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝
 

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-18-2018, 03:29 PM
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 114
 تاريخ التسجيل : Sep 2017
 فترة الأقامة : 2399 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (07:34 PM)
 العمر : 24
 المشاركات : 21,333 [ + ]
 التقييم : 1051
 معدل التقييم : دلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]

Awards Showcase

افتراضي ما أحلى العودة الى القرأن





ما أحلى العودة إلى القرآن!



تأملت يومًا في قول الله - تعالى -: ﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ القرآن مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا ﴾ [الإسراء: 82]، ثم نظرتُ إلى حالي وحال الكَثيرين مِنَّا، فوجدتُ أننا نَشكو مِن كثير مِن آفات القلوب وأدران النُّفوس، نَشكو مِن حبِّ الدنيا والانشغال بزينتِها والانغماس في شهواتها ولذائذها، نشكو مِن الغَفلة التي أطبَقت على النفوس فجعلَتْها لا تُفكِّر إلا في الشهادات والألقاب والوظيفة والزوجة والأولاد والمساكن والتجارة و....، نَشكو مِن تورُّم الذات، والأنانية البغيضة، والأثَرة المُفرِطة، والغرور الزائف، نَشكو مِن فتور في طلب الخيرات، كسَلٍ في العبادات، استِسلام للمُغريات، خوَر في أداء الواجبات.



وا عجَباه! أليس في القرآن الكريم دواء وشِفاء لكل هذه العِلَل والأمراض؟! فما بالُنا نُقبِل على تلاوته ونَستمِع إليه ليلَ نَهار، ثمَّ نَشكو مِن الوهَن والفُتور؟!



ولكن دَعني أسألك أخي القاريء: لمَن هذا الشفاء؟!

إن القرآن هدًى وشِفاء لمَن آمَنوا به، وتدبَّروه، ووقَفوا يَسترشِدون بآياته يَقرؤونه غضًّا طريًّا كما أُنزل، فيَستَشعِرون فيه مُناجاتهم لله ومُناجاة الله لهم، ويَجدون فيه عظَمة المُنزِّل - سبحانه - يَجدون فيه رغبتهم ورهبتهم، يَفرحون بوعوده، ويَرتعِدون لوعيده، تَرتفِع قلوبهم في روضات الجنات مِن آياته، وتهتزُّ نُفوسُهم وتَقشعِرُّ قلوبهم مِن لفحات جهنَّم في زواجِره وعُقوباته، تنهَلُّ الدموع وتهتزُّ الضلوع لعظيم وعظِه وإحكام معناه ولفظِه.



وفي القرآن شِفاء لمَن خالَطتْ قلوبهم بشاشة الإيمان، فأشرقَت وتفتَّحت لتُلقي ما في القرآن مِن روح، وطمأنينة، وأمان.



هل قرأتَ القرآن يومًا بهذا الشعور؟



هل اهتزَّ قلبك عند تلاوة القرآن لجلاله، وزُلزلت نفسك لرهبته؟



﴿ اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ﴾ [الزمر: 23].



هل أشرَق قلبُك وتفتَّح لتلقِّي ما في القرآن مِن روح وطمأنينة وأمانٍ، فاستَشعرْت حاجتَك إلى مواعظِه في شفاء أدواء نفسك وآفات قلبك؟ ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [يونس: 57].



هل أحسَستَ يومًا بعد قراءة القرآن أن الله - عز وجل - أحبُّ إليك مِن كل ما سواه، ورضاه آثَر عِندك مِن رضا كل ما سواه، وأن الشوق إليه والأنس به هو غذاء نفسك وقوَّتها ودواؤها؟



هل تدري لِمَ لا يَشعُر الكثيرون مِنَّا بذلك؟



لأننا اقتَصرنا في علاقتنا بالقرآن على مجرَّد التلاوة فقط، نَعُدُّ حسنات ونُحصي خيرات، مواعِظ تُتلى، وعِبَرٌ تُسمع، وسور تُقرأ، ولكنها تَدخُل مِن اليُمنى وتَخرُج مِن اليُسرى؟



إن الآيات القرآنية - كما قال أحد العلماء - كقطرات الماء التي تَكون سببًا في إِنبات الورود في البساتين، بينما تَنبُت الأشواك في الأرض السبخة، ولهذا السبب ينبغي أن تتهيَّأ مُسبقًا الأرضيةُ حتى تتمَّ الاستفادة مِن القرآن.



إنَّ الوصفَة القرآنية حالُها حالُ الوصفات الأخرى، لا يُمكِن أن تُعطي ثِمارها وأكُلها مِن دون أن نعمَل بها ونَلتزمها بدقَّة، وإلا فإنَّ قراءة وصفة الدواء مائة مرَّة لا تُغني عن العمل بها شيئًا!



ويَتبادر إلى الأذهان كيف نتلقَّى آيات القرآن؟



هل بالإكثار مِن تلاوته والتسابُق في عدد ختماته؟



هل بالتنافُس في قراءته مِن أجل تجميع أكبر قدر مِن الحسنات ونَيل الخيرات والبركات؟



هل بالقراءة في كتُب التفسير وفَهمِ معاني كلمات القرآن؟



هل؟.. هل؟



كل هذه الأمور وغيرها جيِّدة بلا شك - وخاصَّة إذا صَلُحت النية - ولكن يَظل الاهتِمام الأكبر، والشُّغْل الشاغل المطلوب منا هو التحرُّك بهذا القرآن لتُصبح آياته بمَثابة خارِطة طريق لنا في حياتنا نستضيء بأنوارها، نَسترشِد بهديِها حتى نُقوِّم في ضوئها المعوجَّ مِن أفكارنا وسلوكياتنا، نُهذِّب أخلاقنا، نُزكِّي أرواحنا، نَنتصِر على أهوائنا.



لا بدَّ أن نتلقَّى آيات القرآن للتطبيق والتنفيذ في كل ميادين الحياة، تمامًا كما يفعل الجُنديُّ في ميدان القِتال عندما يَتلقَّى الأوامر مِن قائده.



يقول الإمام ابن القيم: "نزَل القرآن ليُعمل به فاتَّخَذوا تلاوته عملاً، ولهذا كان أهل القرآن هم العامِلين به، والعامِلين بما فيه، وإن لم يَحفظوه عن ظهر قلب، وأما مَن حفظه ولم يَفهمه، ولم يَعمل بما فيه، فليس مِن أهله، وإن أقام حروفه إقامة السهم".



إذًا؛ ماذا تُريد مِن قراءة القرآن؟

• أريد أن أتنَزَّه في روضات القرآن، وأتنقَّل بين سُوَره أتنسَّم عبيرَها، أَقطِف مِن ثمارها، أتنعَّم بمُناجاة الله - عز وجل - أَستشعِر أنني المُخاطَب بالآيات، أَستحضِر في خاصَّة نفسي أن الله يَأمُرني ويَنهاني، يُوجِّهني ويَزجُرني، يُبشِّرني ويُحذِّرني، يَعدني ويتوعَّدني، أَستحضِر في كل ذلك أنه يَراني ويَنظُر إليَّ ويُراقِبني.



• أريد أن أَستحضِر آيات القرآن وأنا أواجه تحديات الحياة وهُمومها ومُشكِلاتها التي لا تَنتهي ولا تتوقَّف.



• أُريد مِن كل آية مِن آيات القرآن أن تَسكُب في قلبي حلاوة الإيمان، وبَرْد اليقين، وروعة الأنس بالله والثقة فيه والتوكُّل عليه.



• أريد عند اشتِداد الكروب وتفاقُم الأزمات أن أَجد في آيات القرآن ما يُسلِّيني ويُثبِّتني فأجد في قوله - تعالى -: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157]، بردًا وسلامًا يَنزِل على قلبي؛ لُيطفئ نيران الحَسرة والألم.



• أُريد عند استِعار الشهوات وطغيان المُنكَرات أن أَستمِع إلى صيحة يوسف الصدِّيق - عليه السلام -: ﴿ مَعَاذَ اللَّهِ ﴾ [يوسف: 23]؛ لأُردِّدها في وجه المرأة السافرة، والشاشَة الهابِطة، والمجلَّة الخليعة، والأغنية الماجنة... كلها تُنادي: هيتَ لك.



• أُريد عند استحكام قيود الذنوب والأوزار أن أتذكَّر النداء الكريم مِن ربٍّ ودود كريم رحيم، يُخاطبني وأنا في قمَّة لحظات اليأس والإحباط بقوله: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53].



• أريد عندما أقرأ آياتٍ تتحدَّث عن نعيم الجنان أن يَمتلئ قلبي بمَشاعر الرجاء والاشتياق، وعندما أقرأ آياتٍ تُنذرني لفحات النيران أن يَمتلئ قلبي بمَشاعر الخوف والإشفاق.



• أريد عندما أقع في بَراثن الشيطان وتَجذبني نوازِع الهوى ويَغلبني طغيان الشهوة، أن أتذكَّر الحِصن الآمن والدِّرعَ الواقي: التقوى؛ ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ﴾ [الأعراف: 201].



أريد.. وأُريد.. وأريد..



وهكذا كل آية مِن آيات القرآن الكريم لها دور عظيم أَستحضِرها في كل أوقات حياتي، في اليُسر والعُسر، في الشدة والرخاء، في الطاعة والمَعصيَة، في أحوال القرب مِن الله والبعد عنه، في حالات قوة الإيمان وضعفه.



• وأَحسب عندها أن القلب سيَمتلئ بمَشاعر الإجلال والتعظيم، والخوف والرجاء، والمحبَّة وقوة الثقة بالله، وحسن التوكُّل عليه، وغيرها كثير مِن الأعمال الإيمانيَّة القَلبيَّة.



• وأحسب عندها أنني سأنعم بجنة الحياة، تلك التي قال عنها الإمام ابن تيمية - رحمه الله -: "إن في الدنيا جنَّةً مَن لم يدخلها لم يدخل جنَّة الآخِرة، وهي معرفة الله والأُنس به".



• وأحسب عندها أن الرغبة في مُتَع الدنيا وزخارفها ستَقلُّ في مُقابِل ازدياد الرغبة في الآخِرة؛ ﴿ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾ [طه: 73].



• وأحسب عندها أن هذا هو سبيل السعادة الوحيد في الدنيا قبل الآخِرة، وإلا فالمَصير مُخيف، والعواقِب وخيمة؛ ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا ﴾ [طه: 124، 125].



فيا أيها الغافل الغافل: ويحك.. الجبل لو أُنزل عليه القرآن لرأيته خاشعًا يتصدَّع، وأنت إذا تُلي عليك القرآن فلا قلبٌ يَخشع، ولا عين تدمَع، ولا نفس لها في التوبة مطمَع؛ فقد تراكَمت عليها ظلمة الذنوب فهي لا تُبصر ولا تسمَع، إذا لم يَشفع لك القرآن فمَن يَشفع؟!



اللهم اجعل القرآن الكريمربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وجلاء همومنا وغمومنا، اللهم اجعلنا مِن الذين ﴿ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا ﴾ [الأنفال: 2].



اللهم اجعلنا مِن الذين يَتلون القرآن حق تلاوته، فنتدبَّر آياته، ونَنتفِع بمواعظِه، ونتخلَّق بآدابه، ونحفَظ حدوده، ونَلتزِم بأوامره، ونَجتنِب نواهيَه.



اللهم ارزقنا العودة الحقيقية إلى القرآن الكريم حتى لا نُحرَم مِن أنوار هداياته، ومِن نَيل بركاته والظفر بكنوزه، وحتى نَكون مِن المؤمنين المتدبِّرين الخاشِعين.








رد مع اقتباس
قديم 09-18-2018, 03:34 PM   #2



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 66
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 07-29-2021 (08:18 PM)
 المشاركات : 17,495 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



متصفح ا نيق ورآقي بمحتوآه
سلمت يدآك على الانتقآء المميز
بـ نتظـآر آلمزيد من هذا آلفيـض الراآقي
لك كل الود والاحترام


 

رد مع اقتباس
قديم 09-18-2018, 03:44 PM   #3



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 23
 تاريخ التسجيل :  May 2017
 العمر : 32
 أخر زيارة : 01-11-2022 (07:42 AM)
 المشاركات : 63,544 [ + ]
 التقييم :  400
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Brown
افتراضي



سلمت يمناك
طرح جميل جدا


 

رد مع اقتباس
قديم 09-18-2018, 03:51 PM   #4



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 44
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 12-05-2023 (11:13 PM)
 المشاركات : 86,724 [ + ]
 التقييم :  1500
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Brown

Awards Showcase

افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري


 

رد مع اقتباس
قديم 09-18-2018, 09:39 PM   #5



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2017
 أخر زيارة : اليوم (04:19 AM)
 المشاركات : 94,537 [ + ]
 التقييم :  1201
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي






طرح جميــــــــــــل..

ومجهود رآئع ومفعم بآلجمال وآلرقي..


يعطيك آلعافيه على هذآ آلتميز ..


وسلمت آناملك آلمتألقه لروعة طرحهآ..
ودي لك ولروحك ,,~


كنت هنا
خواطر عاشق






 

رد مع اقتباس
قديم 09-18-2018, 10:39 PM   #6
http://www.waraqat.net/2008/08/awar_wsaet18.gif



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 368
 تاريخ التسجيل :  May 2018
 أخر زيارة : 03-17-2020 (02:16 AM)
 المشاركات : 8,645 [ + ]
 التقييم :  10
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



بارك الله فيك وفي هذا الطرح القيم والمفيد
وجزيت خيرا على ما اثريتنا به
اثابك الله وكتب اجرك


 

رد مع اقتباس
قديم 09-21-2018, 07:20 PM   #7



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 468
 تاريخ التسجيل :  Aug 2018
 أخر زيارة : 03-28-2021 (08:18 PM)
 المشاركات : 2,321 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب


 

رد مع اقتباس
قديم 09-24-2018, 03:43 PM   #8



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10
 تاريخ التسجيل :  May 2017
 أخر زيارة : 08-01-2020 (01:40 AM)
 المشاركات : 85,088 [ + ]
 التقييم :  900
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري


 

رد مع اقتباس
قديم 09-25-2018, 08:19 AM   #9



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2017
 أخر زيارة : اليوم (04:19 AM)
 المشاركات : 94,537 [ + ]
 التقييم :  1201
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’..
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ ..
لــكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ


 

رد مع اقتباس
قديم 10-06-2018, 09:08 PM   #10



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 108
 تاريخ التسجيل :  Aug 2017
 أخر زيارة : 01-10-2024 (07:57 PM)
 المشاركات : 46,420 [ + ]
 التقييم :  500
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aliceblue

Awards Showcase

افتراضي



يعطيك العافيه
وجزاك الله كل خير وجعله بميزان اعمالك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد, العودة, القرآن

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الاطعمة الغنية بالحديد زينة نَبََضَ اَلَحَيَاَهَ اَلَزَّوًّجَيَهَ 19 05-01-2022 07:55 AM
تطبيق نورين محمد صديق القرآن الكريم سمير كمال اَلَتَقَنَيَةٍ وًّاَلَاَتَصَاَلَاَتَ وًّاَلَجَوًّاَلَ ..♥~ 15 07-25-2021 04:33 AM
؛:- بمناسبة العودة للعمل المستشار مسآحة بلا حدود للمواضيع عامة 23 06-12-2019 04:54 AM
القرآن الكريم - سورة يوسف كامله - محمد البراك ضامية الشوق اَلَصَوًّتَيَاَتَ اَلَاَسَلَاَمَيَةٍ» • 13 04-23-2018 10:54 PM
علوم القرآن الكريم | كيفية جمع القرآن وكتابته | رسم القرآن الكريم3 ضامية الشوق ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝ 10 01-19-2018 03:33 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79