عدد الضغطات : 1,530عدد الضغطات : 1,156عدد الضغطات : 1,474عدد الضغطات : 2,693
عدد الضغطات : 3,632عدد الضغطات : 2,661عدد الضغطات : 779عدد الضغطات : 739
عدد الضغطات : 1,016عدد الضغطات : 546عدد الضغطات : 645عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,926عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,037عدد الضغطات : 992
عدد الضغطات : 575عدد الضغطات : 1,894عدد الضغطات : 628عدد الضغطات : 319

الإهداءات


العودة   منتديات اميرة خواطر > .:: l الاقسام الاسلامية l .:: > ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-09-2020, 11:15 PM
عنيده غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (12:10 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 97,240 [ + ]
تقييمآتي » 1201
الاعجابات المتلقاة » 4784
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
ام ام اس ~
MMS ~
 
(6) وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته














تُوفِّيَ النبي صلى الله عليه وسلم في أول ربيع الأول من السنة الحادية عشرة للهجرة، بعد شهرين ونصف من عودته إلى المدينة من حجة الوداع، شعر صلى الله عليه وسلم بالمرض وهو في بيت زوجته ميمونة، وطلب من زوجاته أن يُمرَّضَ في بيت عائشة، واستغرق مرضه عشرة أيام.



وقد حملت هذه الأيام العشر عددًا من الوصايا تبين مدى حرصه صلى الله عليه وسلم على أمَّتِهِ، وشفقته ورحمته بهم، وقد اخترتُ سِتًّا منها، أتحدث عنها بشيء من التفصيل في السطور التالية:

الأولى: الوصية بالإحسان إلى الأنصار:

الأنصار في اللغة: (جمع نصير وناصر): هم الأتْباعُ والمدافعون؛ وفي القرآن الكريم: ﴿ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ﴾ [البقرة: 270].



والمقصود بالأنصار هنا: أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين نصروه حين هاجر من مكة إليهم في المدينة، وهم خلافُ المهاجرين الذين هاجروا من مكة إلى المدينة، وقد ورد ذكرهم في القرآن الكريم؛ في نحو قوله تعالى: ﴿ لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ ﴾ [التوبة: 117].



كما اهتمت بهم كُتُبُ السنة؛ فالإمام البخاري وضع كتابًا في صحيحه، بعنوان كتاب: "مناقب الأنصار"، وذكر تحته باب: "حب الأنصار"، وباب: "مناقب الأنصار"، وباب: "وفود الأنصار"، كذا فعل الإمام مسلم؛ حيث بوَّب في صحيحه: باب: من فضائل الأنصار، باب: في خير دور الأنصار، باب: في حسن صحبة الأنصار رضي الله عنهم.



وقد اهتمَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بشأنهم لدرجة أنه في اليوم الخامس من مرضه؛ أي: قبل وفاته بخمسة أيام، أوصى أصحابه وأمته بهم؛ ففي الصحيحين: ((أن أبا بكر الصديق مَرَّ بمجلس من مجالس الأنصار وهم يبكون، فقال: ما يُبكيكم؟ قالوا: ذكرنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم منا، فدخل أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبره بذلك، قال: فخرج النبي صلى الله عليه وسلم، وقد عصب على رأسه بعِصابة، فصعد المنبر - ولم يصعده بعد ذلك اليوم - فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أوصيكم بالأنصار، فإنهم كَرِشِي وعَيْبَتِي، وقد قضوا الذي عليهم، وبقي الذي لهم، فاقبلوا من محسنهم، وتجاوزوا عن مسيئهم))[1].



ومعنى: ((ذكرنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم))؛ أي: الذي كانوا يجلسونه معه، وكان ذلك في مرض موته، فخشوا أن يموت من مرضه هذا، فيفقدوا مجلسه، فبَكَوا حزنًا على فوات ذلك[2].



ومعنى: ((الأنصار كرشي وعيبتي)): أي: جماعتي وخاصَّتي الذين أثق بهم وأعتمدهم في أموري، ضرب مثلًا بالكَرِشِ - وهو من الحيوان بمنزلة المعدة للإنسان - لأنه مُستقرُّ غذاء الحيوان الذي يكون به بقاؤه، والعَيْبَةُ وعاءٌ معروفٌ يحفظ الإنسان فيها ثيابه وفاخر متاعه ويصونها، ضربها مثلًا لأنهم أهل سِرِّهِ وخفيِّ أحواله[3].



قوله: ((وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم)): يشير إلى ما وقع لهم ليلة العقبة من المبايعة، فإنهم بايعوا على أن يؤوا النبي صلى الله عليه وسلم وينصروه على أن لهم الجنة، فوفُّوا بذلك[4].



الثانية: الوصية بإخراج المشركين من جزيرة العرب:

قبل وفاته صلى الله عليه وسلم بأربعة أيام أوصى صحابته بثلاث؛ فقال: ((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم؛ قال ابن عباس راوي الحديث: وسكت عن الثالثة أو قال: فنسيتها))[5].



خص العلماء هذا الحكم ببعض جزيرة العرب وهو الحجاز (مكة والمدينة واليمامة).



قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ) ما مختصره: أن القصد من إجازة الوفود، وضيافتهم وإكرامهم، هو تطييب نفوسهم، وإعانتهم على سفرهم، وترغيب غيرهم من المؤلفة قلوبهم ونحوهم، سواء كان الوفد مسلمين أو كفارًا، لأن الكافر إنما يَفِدُ غالبًا فيما يتعلق بمصالحنا ومصالحهم.



وفي هذا الحديث فوائد؛ منها: أن الأمراض ونحوها لا تنافي النبوة، ولا تدل على سوء الحال[6].



الثالثة: التحذير من بناء المساجد على القبور:

حذَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته أن يصنعوا بقبره، مثلما صنع اليهود والنصارى بقبور أنبيائهم وصالحيهم، كل ذلك لقطع الذريعة أن يعتقد الجهَّال أن الصلاة لها، فيؤدي إلى عبادة من فيها، كما كان السبب في عبادة الأصنام.



ففي الصحيحين أن عائشة وعبدالله بن عباس، قالا: ((لما نزل - أي: مرض الموت - برسول الله صلى الله عليه وسلم، طفق - جعل - يطرح خميصةً - نوع من الثياب - له على وجهه، فإذا اغتمَّ - احتبس نفسه - بها كشفها عن وجهه، فقال وهو كذلك: لعنة الله على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد)) يُحذِّر ما صنعوا[7].



قال الحافظ ابن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ): "وكأنه صلى الله عليه وسلم علِمَ أنه مرتحل من ذلك المرض، فخاف أن يعظم قبره كما فعل من مضى، فلعن اليهود والنصارى إشارة إلى ذمِّ من يفعل فعلهم"[8].



قال الإمام القرطبي (المتوفى: 671هـ): "أي: لا تتخذوها قبلةً فتصلوا عليها أو إليها، كما فعل اليهود والنصارى، فيؤدي إلى عبادة مَن فيها، كما كان السبب في عبادة الأصنام، فحذر النبي صلى الله عليه وسلم عن مثل ذلك، وسد الذرائع المؤدية إلى ذلك، قال علماؤنا: وهذا يحرم على المسلمين أن يتخذوا قبور الأنبياء والعلماء مساجد"[9].



وخص هنا اليهود لابتدائهم هذا الاتخاذ، فهم أظلم، وضمَّ إليهم النصارى - وهم وإن لم يكن لهم إلا نبي واحد ولا قبر له - لأن المراد النبي وكبار أتباعه كالحواريين[10].



الرابعة: الوصية بإحسان الظن بالله:

حسن الظن بالله طريق موصل إلى الجنة، وهو دليلُ كمالِ الإيمان وحسن الإسلام، وبرهان على سلامة القلب وطهارة النفس، ولا يأتي إلا عن معرفة قدر الله ومدى مغفرته ورحمته، كما أنه علامة على حسن الخاتمة.



ومن هنا جاءت الوصية به؛ فعن جابر بن عبدالله قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته بثلاثة أيام، يقول: ((لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن بالله الظن))[11].



قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ): "هذا تحذير من القنوط، وحثَّ على الرجاء عند الخاتمة، ومعنى حسن الظن بالله: أن يظن أنه يرحمه ويعفو عنه، ويتدبر الآيات والأحاديث الواردة في كرم الله سبحانه وتعالى وعفوه ورحمته، وما وعد به أهل التوحيد، وما ينشره من الرحمة لهم يوم القيامة، وفي حالة الصحة يكون خائفًا راجيًا، ويكونان سواء، وقيل: يكون الخوف أرجح، فإذا دَنَتْ أمارات الموت، غلب الرجاء؛ لأن مقصود الخوف الانكفاف عن المعاصي والقبائح، والحرص على الإكثار من الطاعات والأعمال، وقد تعذر ذلك أو معظمه في هذه الحال، فاستحبَّ إحسان الظن المتضمن للافتقار إلى الله تعالى، والإذعان له"[12].



ومن أقوال الشعراء:

وإني لأرجو الله حتى كأنني *** أرى بجميل الظن ما الله صانعُ



وأود التنبيه إلى أن هناك فرقًا كبيرًا بين حسن الظن والغرور، أشار إلى ذلك الإمام ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ) في قوله:

"حسن الظن إن حمل على العمل، وحث عليه، وساق إليه، فهو صحيح، وإن دعا إلى البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور، وحسن الظن هو الرجاء، فمن كان رجاؤه هاديًا له إلى الطاعة، زاجرًا له عن المعصية، فهو رجاء صحيح، ومن كانت بطالته رجاء، ورجاؤه بطالة وتفريطًا، فهو المغرور.



وقد قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [البقرة: 218].



فتأمل كيف جعل رجاءهم إتيانهم بهذه الطاعات؟... وسر المسألة: أن الرجاء وحسن الظن إنما يكون مع الإتيان بالأسباب التي اقتضتها حكمة الله في شرعه وقدره، وثوابه وكرامته، فيأتي العبد بها ثم يحسن ظنه بربه، ويرجوه ألَّا يَكِلَهُ إليها، وأن يجعلها موصلة إلى ما ينفعه، ويصرف ما يعارضها ويبطل أثرها[13].



الخامسة: الوصية لأبي بكر رضي الله عنه:

عن عائشة، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه: ((ادعي لي أباك، وأخاك، حتى أكتب كتابًا؛ فإني أخاف أن يتمنَّى مُتمنٍّ ويقول قائل: أنا أولى، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر))[14].



قال الحافظ ابن حجر (المتوفى: 852هـ): "أفرط المهلب (أحد شراح صحيح البخاري) فقال: فيه دليل قاطع في خلافة أبي بكر، والعجب أنه قرر بعد ذلك أنه ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستخلف"[15].



وتعليقًا على أثر ابن أبي مليكة، سمعت عائشة، وسُئلت: ((مَن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفًا لو استخلفه؟ قالت: أبو بكر، فقيل لها: ثم مَن بعد أبي بكر؟ قالت: عمر، ثم قيل لها من بعد عمر؟، قالت: أبو عبيدة بن الجراح)).


قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ): "هذا دليل لأهل السنة في تقديم أبي بكر ثم عمر للخلافة مع إجماع الصحابة، وفيه دلالة لأهل السنة أن خلافة أبي بكر ليست بنص من النبي صلى الله عليه وسلم على خلافته صريحًا، بل أجمعت الصحابة على عقد الخلافة له وتقديمه لفضيلته، ولو كان هناك نصٌّ عليه أو على غيره، لم تقع المنازعة من الأنصار وغيرهم أولًا، ولذكر حافظ النص ما معه ولرجعوا إليه، لكن تنازعوا أولًا ولم يكن هناك نص، ثم اتفقوا على أبي بكر واستقر الأمر، وأما ما تدَّعيه الشيعة من النص علىعليٍّ والوصية إليه، فباطلٌ لا أصلَ له باتفاق المسلمين، والاتفاق على بطلان دعواهم من زمن عليٍّ، وأول من كذبهم عليٌّ رضي الله عنه، فلم ينقل عنه أنه ذكره في يوم من الأيام، ولا أن أحدًا ذكره له[16].



السادسة: الوصية بالمحافظة على الصلاة:

للصلاة في الإسلام مكانة وخصائص متميزة؛ منها: أنهاأعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي عمود الدين، وأكثر العبادات ذكرًا في القرآن، وقد سمَّاها الله تعالى إيمانًا، وقد فرضت على جميع الأنبياء والمرسلين وأتباعهم، وهي مَجْلَبَةٌ للرزق، وسبب النصر والتمكين والفلاح، وأول ما يسأل عنه الناس من حقوق الله يوم القيامة، فهي بحق أمُّ العبادات، ولو علم الله عز وجل شيئًا أفضل من الصلاة، لما قال: ﴿ فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ ﴾ [آل عمران: 39].



كما أنها آخر وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فعن أنس بن مالك، قال: ((كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حين حضرته الوفاة، وهو يُغَرْغِرُ بنفسه: الصلاةَ، وما ملكت أيمانكم))[17].



و((الصلاة)) بالنصب على الإغراء، والتقدير: راعوها بالمواظبة عليها، وأقيموها على وجهها الكامل، فإنها أعظم أركان الإسلام، ولأنها تُكرِّرُ كل يوم خمس مرات، فكانت مظنَّةَ التساهل والإخلال بها، واحذروا تضييعها وخافوا ما يترتب عليه من العذاب.



((وما ملكت أيمانكم)): قيل: أراد بهم المماليك (الرقيق والعبيد والخدم)، وأنه قرن التوصية بهم بالتوصية بالصلاة، إعلامًا بأن وجوب حقه على سيده كوجوب الصلاة، وقيل: أراد به الزكاة؛ لأن القرآن والحديث إذا ذُكر فيهما الصلاة، فالغالب ذكر الزكاة بعدها، والأَوْلَى أنه أراد الأعم الشامل لهما، فأراد بالصلاة العبادات البدنية ونبَّهَ بها عليها، وخصَّها لأنها أشرف العبادات البدنية، وأراد بما ملكت أيمانكم الحقوق المالية[18].



نسأل الله أن يثبتنا على دينه، ويميتنا ويحيينا عليه، إنه جواد كريم.




















رد مع اقتباس
قديم 12-09-2020, 11:15 PM   #2



 
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 07-01-2018 (08:34 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 9,070
الاعجابات المتلقاة » 298
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اميرة الحرف is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس. ~
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

اميرة الحرف غير متواجد حالياً

افتراضي



متصفح ا نيق ورآقي بمحتوآه
سلمت يدآك على الانتقآء المميز
بـ نتظـآر آلمزيد من هذا آلفيـض الراآقي
لك كل الود والاحترام




رد مع اقتباس
قديم 12-09-2020, 11:15 PM   #3



 
 عضويتي » 133
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 07-29-2021 (08:19 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 10,209
الاعجابات المتلقاة » 29
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » انوثة طاغية will become famous soon enoughانوثة طاغية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

انوثة طاغية غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
قديم 12-09-2020, 11:15 PM   #4



 
 عضويتي » 133
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 07-29-2021 (08:19 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 10,209
الاعجابات المتلقاة » 29
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » انوثة طاغية will become famous soon enoughانوثة طاغية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

انوثة طاغية غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
قديم 12-09-2020, 11:15 PM   #5



 
 عضويتي » 383
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » اليوم (12:18 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 21,859
الاعجابات المتلقاة » 26
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » نبض المشاعر is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

نبض المشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك

مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب




رد مع اقتباس
قديم 12-09-2020, 11:15 PM   #6



 
 عضويتي » 383
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » اليوم (12:18 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 21,859
الاعجابات المتلقاة » 26
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » نبض المشاعر is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

نبض المشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك

مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب




رد مع اقتباس
قديم 12-09-2020, 11:15 PM   #7



 
 عضويتي » 66
 جيت فيذا » Jul 2017
 آخر حضور » 07-29-2021 (08:18 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 17,495
الاعجابات المتلقاة » 261
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عمري لك is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عمري لك غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

جزاك الله خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر




رد مع اقتباس
قديم 12-09-2020, 11:15 PM   #8



 
 عضويتي » 66
 جيت فيذا » Jul 2017
 آخر حضور » 07-29-2021 (08:18 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 17,495
الاعجابات المتلقاة » 261
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عمري لك is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عمري لك غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

جزاك الله خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر




رد مع اقتباس
قديم 12-09-2020, 11:15 PM   #9



 
 عضويتي » 369
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » 05-29-2021 (03:00 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 14,741
الاعجابات المتلقاة » 52
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » النجلاء is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

النجلاء غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
قديم 12-09-2020, 11:15 PM   #10



 
 عضويتي » 369
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » 05-29-2021 (03:00 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 14,741
الاعجابات المتلقاة » 52
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » النجلاء is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

النجلاء غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
منبه, الله, النبي, عليه, وسلم, وصايا, وقفات

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صوت النبي صلى الله عليه وسلم عنيده ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 17 05-25-2021 07:00 AM
عشرون من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم امير العاشقين ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 36 10-04-2019 03:09 AM
هل خلق النبي صلى الله عليه وسلم من نور اميرة خواطر ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 31 06-10-2019 07:55 AM
صبر النبي صلى الله عليه وسلم اميرة خواطر ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 26 04-06-2019 02:30 AM
حوض النبي - صلى الله عليه وسلم اميرة خواطر ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 27 10-15-2017 11:28 AM


الساعة الآن 12:20 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79