عدد الضغطات : 1,530عدد الضغطات : 1,157عدد الضغطات : 1,474عدد الضغطات : 2,693
عدد الضغطات : 3,638عدد الضغطات : 2,661عدد الضغطات : 779عدد الضغطات : 739
عدد الضغطات : 1,016عدد الضغطات : 546عدد الضغطات : 645عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,926عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,037عدد الضغطات : 992
عدد الضغطات : 575عدد الضغطات : 1,894عدد الضغطات : 628عدد الضغطات : 319

الإهداءات


العودة   منتديات اميرة خواطر > .:: l الاقسام الاسلامية l .:: > ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-19-2020, 04:45 PM
عنيده غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (02:47 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 97,446 [ + ]
تقييمآتي » 1201
الاعجابات المتلقاة » 4784
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي الترابط في القرآن الكريم وفائدته في الحياة






الترابط في القرآن الكريم وفائدته في الحياة
دائما نسمع بعض المسلمين يقولون الدنيا تحتاج إلى الصبر، والمسلم له الآخرة فقط أما الكافر فله الدنيا، وكأن الحزن قرين المسلمين فقط، ثم قرأت القرآن؛ فوجدت الله يمن على المسلمين بإرسال الرسول ليعلمنا ما فيه صلاحنا، ويمن علينا بأنه- تعالى- أرسل إلينا القرآن فيه هدى وشفاء ورحمة وذكرى للمؤمنين.
أمرنا الله تعالى بتدبر كلامه، ولو كانت التفسيرات وحدها تغني لما أمرنا بالتدبر والتفكر، وكلما تدبرنا القرآن أحسسنا بجماله وحكمته وعظمته، بعكس الكتب البشرية التي ربما تتغير أفكارها بتغير الأحوال والظروف، أما القرآن فهو ثابت في حكمته متجدد في عطائه لا يستفيد من نوره إلا أولو الألباب؛ لأن المسلم الذي يقرؤه بلا تدبر لا يقف عند الآيات التي تصف الكفار، ويقول في نفسه لست منهم، وفي نفس الوقت يفعل أفعالهم بحذافيرها ويتكلم كلامهم كما جاء في القرآن تماماً.
وبقراءة القرآن قراءة عادية تبدو الآيات غير مترابطة، تنتقل من موضوع إلى آخر، وحاول بعض الباحثين مثل الشهيد سيد قطب في الظلال ربط الآيات بعضها ببعض ولكنه كما ذكر في سورة البقرة أنه يجمعها محور واحد مزدوج يترابط الخطان الرئيسان فيه ترابطاً شديداً، وقال عن سورة آل عمران إنها تصور حياة الجماعة المسلمة من بعد غزوة بدر إلى ما بعد غزوة أحد بأحداثها.
ولقد حاولت أن أربط كل سورة في القرآن برابط واحد بعيداً عن الازدواج، ولم أربطها بالزمن؛ لأن القرآن وإن نزل متفرقاً بحسب الأحداث كي يتعلم الناس وحتى يكون أثبت في النفوس بالتطبيق العملي، فهو في الأصل مرشد وهادٍ لكل العصور فما يعنيني هو المعنى والحدث نفسه وليس الزمن، فإن وُفِّقت فالفضل لله تعالى وحده، وحاولت أيضاً الربط بين كل سورة والسورة التي تليها.
سورة الفاتحة
﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ *اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ * ﴾ [الفاتحة: 1 - 7].
من الطريف أن أي إنسان يؤمن بوجود الله يمكنه قراءة فاتحة الكتاب بلا أدنى حرج، لأنها لا تتعرض لأي ملة؛ فصاحب أي ملة يرى أن أهل الملة الأخرى مغضوب عليهم وضالون، الفاتحة هي ميثاق بين العبد وربه ليس فيها عذاب و لا عقاب وإنما كلها رحمة وترغيب وحب الله للبشر، فالمؤمن بالله يعبده ويتوكل عليه، ويطلب منه العون؛ لأنه ربه وهو أولى به، وبدأت﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ [الفاتحة: 1] وهي تريح البال وتهدئ الأعصاب وليس كما يقول بعض الغربيين إن إله المسلمين قاسٍ يتوعدهم بالعذاب، فرحمة الله سبقت عذابه ورحمته وسعت كل شيء المؤمن والكافر، ومن رحمته إرسال الرسل وقد يسأل سائل ويقول: ليته لم يرسل الرسل ولعشنا نفعل ما نشاء، وهذا لا يجدي لأن الله خلق الكون كله بنظام، سواء أبينا أو رضينا، وإذا لم يخبرنا بالنظام الذي اختاره لنا واخترنا نظاماً آخر لخربت حياتنا ونفوسنا ولفسدت الأرض.
لأن صلاحها مرتبط بصلاحنا، ولأنه تعالى لم يخلقنا عبثاً، ولكن خلقنا للخلود وهذه الدار موصلة للحياة الأخرى، فالحمد لله أنه تعالى وهبنا الحياة للخلود ودلنا على طريق الفلاح الذي من سلكه سعد في الدارين، فالحمد لله هي مفتاح الوصول إلى الله، فالحمد لله على نعمة الربوبية، وعلى نعمة أنه لا شريك له في حكمه وليس هناك وسيط بيننا وبينه، فيكفي الإنسان أن يرفع يديه إلى السماء بإخلاص، ويقول يا رب فيسمعه، وهذه نعمة كبرى ليس بعدها نعمة، ونحمده لأنه رب العالمين وليس رب الملوك فقط أو طبقة دون طبقة وإنما ربنا كلنا، وينتقم من وزير لصالح فقير حقير في عين الناس، ومن رحمة الله أنه لم يجعل أحد العباد يحكم على أحد إلا لحكمة؛ لأننا نقول في الدعاء: "ربنا لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا"، ومن رحمته أنه جعل أمر الإنسان بيده فيعمل الإنسان ويتقي الله ولا يطيع فيه أحداً، والله يضمن له النجاة. ومن رحمته أنه يعلم ما تخفي الصدور ويحاسبنا على ذلك، ومن رحمته أيضاً أنه دلنا على ما يرضيه ويكفر عنا ذنوبنا، مثل الصوم والصلاة والإنفاق على الفقراء ووعدنا بالخلف، والصدقة أمان من الأمراض والفقر، والجاهلون من الناس يقولون: ماذا سنقول غير الحمد لله؟ وكأنه يقولها مناً على الله وتفضلاً عليه، لكن المتأمل في حال الناس يرى أن من الواجب على الإنسان حمد الله على الحقيقة من أعماق قلبه، فصاحب المصيبة لا يدري أنه يستحق بذنوبه ما هو أشد منها ثم خففها الله برحمته، فلذلك نحمد الله.
ومن رحمة الله أنه يثيبنا على صبرنا على المصائب برغم استحقاقنا لها ويعوضنا خيراً بعدها، ولذلك يجب على أصحاب المصائب: الاستغفار، ومساعدة المحتاج، والدعاء حتى يكشف الله الهم، ومن رحمته أيضاً أنه تعالى أمهلنا لمراجعة النفس وأعطانا القدرة على تغيير النفس للأفضل، فجعل لنا إرادة وعقلاً ورزقنا الحواس لنتعرفه ونتقرب منه ونستخدمها في طاعته ومنفعتنا.
ومن رحمته أيضاً أنه جعل الملك له يوم القيامة ولم يجعله لإنسان، فربما يظلم الوالد ولده ويظن فيه ما ليس فيه؛ أما الله فهو يعلم السر وأخفى مما يطمئن العباد حتى لو أذنبوا لأن الله هو خالقهم ويعلم مواطن ضعفهم، وليس معنى هذا أن يعصي العبد الله متكلاً على عفوه، ولكن المسلم المؤمن لا يعصي الله متعمداً؛ إنما ناسياً أو جاهلاً، وإذا ذَكر الله أو ذُكِّر به تاب وأناب واستغفر وكفر عن ذنبه بكل الوسائل من صيام وصدقة وبر، ويأمل في عفو الله لعلمه به، أما الإنسان إذا حكم فهو يحكم بهواه ولمصلحته.
ثم تأتي الآية بعد ذلك "إياك نعبد": مترتبة على ما سبق، فمادام الله سبحانه هو الرحمن الرحيم وهو رب العالمين ومالك يوم الدين، إذن فاعبده وحده واستعن به في كل أمورك، ولا تعبد سواه ولا تتوكل على غيره، وربما تسأل: وكيف أستعين بالله؟ فتاتي الإجابة بعدها مباشرة بالدعاء "اهدنا الصراط المستقيم"، وهى إجابة عملية كما علم الله آدم الكلام ثم حذره من الشجرة ثم علمه كيف يتوب.
فهناك فرق كبير بين من يصلي ويصوم خوفاً من عقاب الله، ومن يصلي ويصوم وهو يحب الله ويستمتع بأداء هذه العبادات، وهذا هو الهدى الذي لا يهدي إليه إلا الله، فأنا أنفذ تعاليم الله خوفاً من عقابه، وأدعو الله أن يحببها إليَّ ويهديني إلى الرشد فلا أرى أي خير في المعصية، فلذلك الدعاء مطلوب في كل وقت؛ لأن القلوب بيد الله، ومن الناس من يقول: وهل الدعاء يحل المشكلات؟ والجواب: نعم، فالدعاء مفتاح السعادة والراحة، إذا دعوت بإخلاص، وبدون الدعاء تكون الحياة شاقة.
وبعض الناس يقولون: نحن لسنا أنبياء حتى يستجيب الله لنا، والله تعالى لم يخص الأنبياء باستجابة الدعاء، وهذا من رحمته، ووعد الله بنجاته للمؤمنين الصادقين الخاشعين، وكل إنسان في استطاعته أن يكون منهم وذلك بمجاهدة النفس والاستعانة بالله بكثرة الدعاء، والله يجيب دعوة المضطرين من العباد، وإذا لم تُستجَب الدعوة في حينها فذلك لحكمة، والله سميع عليم قال: ﴿ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: من الآية60]، وقال تعالى: ﴿ وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ﴾ [إبراهيم: من الآية34]، حقاً نحن مكلفون بالسعي ولكن النتائج كلها بفضل الله. وفي المشاكل التي يعجز الإنسان عن حلها وبعد الأخذ بالأسباب الدنيوية يدعو الله ويتوكل عليه، ثم عليه بالصبر حتى يقضي الله أمره وسيكون خيراً، ولنا الأسوة في رسول الله صلى الله عليه وسلم حين دبر للهجرة وخطط لها، ثم دعا الله تعالى بأن يكلل سعيه بالنجاح.
وربما يسأل سائل: ولماذا لا يعطينا الله بدون سؤال؟ والله تعالى لو أعطى كل شيء بدون سؤال لما عرف الإنسانُ الله، والله يحب أن يعرفه عبدُه فيشكره ويتوكل عليه ويطلب منه، ولو أعطى الله الإنسان بدون سؤال لبغى في الأرض، ولنسب كل شيء لنفسه، فمثلاً الرجل الذي ينجب بعد سنوات من المعاناة تجده أشد تواضعاً لله، أما الذي ينجب بلا أدنى معاناة ينسب الفضل لنفسه. قالت لي امرأة مرة بكل فخر: لماذا يتزوج زوجي علىَّ؟ لقد أنجبت له الولد والبنت، ونسبت الفضل لقدرتها.
وفي العمل أيضاً ربما ينسى صاحب العمل فضل الله عليه وينسب ما لديه لذكائه وعلاقاته حتى يوضع في موقف لا ينفعه فيه إلا الله، لذلك علينا دائماً الإكثار من الدعاء، والدعاء تثاب عليه لأنك تعترف فيه بعبوديتك لله وبعجزك وقدرته.
ربما تجد رجلاً مستقيم الخلق صاحب مبادئ، ولكنه لا يصلي ولا يصوم، فهل هذا الذي تعنيه الآية؟ فنجد الإجابة في آية أخرى لأن القرآن يفسر بعضه بعضاً، قال تعالى:﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً * ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيماً ﴾ [النساء: 69-70]، وقال تعالى: ﴿ قَالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [المائدة:23]، فهذا هو النعيم الحقيقي؛ عدم الخوف من العباد والتوكل على الله، والإحساس بالأمان في معيته، والاهتداء بهدي الأنبياء من تواضع وعدم التهافت على ملذات الدنيا.
وبعض الناس يتخذون التقلب في نعيم الدنيا علامة على رضا الله عليهم، والله يرزق المؤمن والكافر، لذلك يؤكد الله تعالى أنه يعني نعيم غير المغضوب عليهم ولا الضالين، فالصراط المطلوب هو صراط الذين يرضون الله تعالى في أفعالهم وعقيدتهم، فربما تجد مسلماً ضالاً وربما تجد مسلماً مغضوباً عليه ومذموماً أيضاً عند الله، وما أكثر المسلمين بالاسم فقط، وهذا الوصف على البيان حتى لا نسلك مسلكهم، ولا يغرنا نعيمهم.
والصراط المستقيم هو صراط الله وهو صراط الصالحين الموصل إلى الجنة، ولكننا إذا لم نعلم صفات المغضوب عليهم والضالين ربما نفعل مثلهم بجهل، ونحن نظن أننا صالحون مؤمنون، ورحمة الله تأبى إلا أن يخبرنا ويحذرنا، فما صفات هؤلاء المغضوب عليهم والضالين؟ سيأتي ذلك على التفصيل في سورة البقرة




رد مع اقتباس
قديم 04-19-2020, 04:45 PM   #2



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (02:47 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 97,446
الاعجابات المتلقاة » 4784
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عنيده غير متواجد حالياً

افتراضي



حقاً تستحق التقدير على هذا المجهود الرائع والكبير
موضوع جميل جداً استمتعت به
ننتظر منك المزيد من الابداع
اتمنى لك السعاده والتوفيق..




رد مع اقتباس
قديم 04-19-2020, 04:45 PM   #3



 
 عضويتي » 258
 جيت فيذا » Feb 2018
 آخر حضور » 09-08-2020 (02:39 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 22,921
الاعجابات المتلقاة » 129
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » رواية will become famous soon enoughرواية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
قديم 04-19-2020, 04:45 PM   #4



 
 عضويتي » 378
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » 06-08-2020 (08:26 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 15,767
الاعجابات المتلقاة » 172
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عبير is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 

عبير غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك

مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب




رد مع اقتباس
قديم 04-19-2020, 04:45 PM   #5

http://www.waraqat.net/2008/08/awar_wsaet18.gif


 
 عضويتي » 368
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » 03-17-2020 (02:16 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 8,645
الاعجابات المتلقاة » 271
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » أميره بذوقي is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

أميره بذوقي غير متواجد حالياً

افتراضي



متصفح ا نيق ورآقي بمحتوآه
سلمت يدآك على الانتقآء المميز
بـ نتظـآر آلمزيد من هذا آلفيـض الراآقي
لك كل الود والاحترام




رد مع اقتباس
قديم 04-19-2020, 04:45 PM   #6



 
 عضويتي » 449
 جيت فيذا » Jul 2018
 آخر حضور » 09-07-2020 (05:26 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 23,508
الاعجابات المتلقاة » 204
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » المدينه
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » مغرمة بك is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك naser
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع al-rabie
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

مغرمة بك غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

جزاك الله خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر




رد مع اقتباس
قديم 04-19-2020, 04:45 PM   #7



 
 عضويتي » 427
 جيت فيذا » Jul 2018
 آخر حضور » 04-05-2021 (08:44 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 27,583
الاعجابات المتلقاة » 74
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » دلع جده is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس. ~
 آوسِمتي »
 

دلع جده غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
قديم 04-19-2020, 04:45 PM   #8



 
 عضويتي » 264
 جيت فيذا » Mar 2018
 آخر حضور » 09-03-2018 (01:20 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 2,681
الاعجابات المتلقاة » 196
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » يارا is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

يارا غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة

دمت لنا ودام تالقك الدائم




رد مع اقتباس
قديم 04-19-2020, 04:47 PM   #9



 
 عضويتي » 127
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 04-28-2020 (03:58 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 15,310
الاعجابات المتلقاة » 128
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سنين الغربة is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

سنين الغربة غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى بارك الله فيك

ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي




رد مع اقتباس
قديم 04-19-2020, 04:47 PM   #10



 
 عضويتي » 171
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 07-14-2020 (08:43 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 21,931
الاعجابات المتلقاة » 298
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » المهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to behold
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

المهره غير متواجد حالياً

افتراضي



سعدت جداً بتواجدي بين
طيآت متصفحك الرآقي
سلمت أناملك على هذا الجمال ..
فكل الشكر لسموك ..
بإنتظآر جديدك بكل شوق ..
لروحك جنآئن الورد




رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الترابط, الحياة, القرآن, الكريم, وفائدته

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الترابط في القرآن الكريم ( سورة البقرة ) عنيده ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝ 20 07-15-2020 05:43 AM
علوم القرآن الكريم | أسباب النزول | كيفية جمع القرآن وكتابته2 ضامية الشوق ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝ 10 01-19-2018 03:40 PM
علوم القرآن الكريم | كيفية جمع القرآن وكتابته | رسم القرآن الكريم3 ضامية الشوق ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝ 10 01-19-2018 03:33 PM
علوم القرآن الكريم | رسم القرآن والأحرف السبعة4 ضامية الشوق ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝ 10 01-19-2018 03:31 PM
علوم القرآن الكريم | القرآن: تعريفه ونزوله منجما 1 ضامية الشوق ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝ 10 01-19-2018 03:29 PM


الساعة الآن 07:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون

Security team

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79