عدد الضغطات : 1,533عدد الضغطات : 1,161عدد الضغطات : 1,477عدد الضغطات : 2,699
عدد الضغطات : 3,649عدد الضغطات : 2,661عدد الضغطات : 779عدد الضغطات : 747
عدد الضغطات : 1,016عدد الضغطات : 546عدد الضغطات : 645عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,926عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,037عدد الضغطات : 992
عدد الضغطات : 575عدد الضغطات : 1,894عدد الضغطات : 628عدد الضغطات : 319

الإهداءات



إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-24-2019, 04:17 AM
اميرة خواطر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 10
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 08-01-2020 (01:40 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 85,250 [ + ]
تقييمآتي » 900
الاعجابات المتلقاة » 2442
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to behold
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي فآرس الكلمة وآلسيـف






أي رجلٍ هذا الذي يفعل ما فعله فارسُنا المِغوار؟!
أي عظيمٍ هذا الذي يُطِيق ويحتمل ما تحمَّله ذلك الشابُّ الهادئ الرزين، الذي
ما إن كان يسير في طرقات مكة حتى تتابعه الأنظار بحب واهتمام؟!
خطِفَ الأبصارَ ببهاء طلته، وخطِف القلوب بطِيب خلقه ومعشره، وخطِف العقول بعذب حديثه وقوة فطنتِه.
هو رمزٌ للتضحية والبطولات، رمزٌ للإصرار والثبات على الحق مهما كانت المغريات، ومهما كانت العقبات.
كان نجمًا مضيئًا في سماء الإسلام، أضاء بكلماته وأخلاقه وأفعاله وبطولاته حياةَ المسلمين منذ أسلم حتى يومنا هذا.
شابٌّ بكى النبيُّ صلى الله عليه وسلم من أجله، وما أغلى دموعَ النبي صلى الله عليه وسلم! وما أعظمَها!
فمَن ذلك الذي سالت دموعُ المصطفى صلى الله عليه وسلم لأجلِه؟!
إنه أولُ سفير في الإسلام، اختاره النبي صلى الله عليه وسلم ليكونَ واجهةَ

الإسلام في يثرب قبل أن تضيء بنور الإسلام!
إنه مصعبُ بن عُمَير، مصعب الخير كما سماه المصطفى صلى الله عليه وسلم، فتعالوا
ننهَل من هذه السيرة العذبة علَّنا نقتدي به ونهتدي بمواقفه العظيمة.
كان مصعبٌ شابًّا تحبُّه القلوب وتتعلق به الأنظار، يرتدي أغلى الثياب، ويتعطر بأثمن العطو

تشمُّ الأنوف رائحته الذكية، فتُدرك دون أن تراه أن مصعبًا في الطريق فتتهلَّل الوجوه لقدومه
وتشرئبُّ الأعناق لرؤيته، وتحرص كل المجالس أن يكون مصعبٌ فيها.
كان مصعبٌ منعَّمًا مدللًا، يغدق عليه أبواه كل ما تشتهيه الأنفس وتتمناه

ولكنه ترك كل ذلك حين لامس نورُ الإسلام قلبه.
ثار القلب الطيِّب على الشرك وعبادة الأوثان حين تذوَّق حلاوة وروعة الإيمان

فكان من السابقين إلى الإسلام، فأسلم على يد الصديق أبي بكر رضي الله عنه
ولكنه كتم إسلامه، ليس خوفًا من بطش أهل قريش وآذاهم، ولكن خوفا من أمه
وحبًّا لها، فقد كانت أغلى الناس لديه وأكثرهم هيبةً في قلبه.
تمر الأيام على مصعبٍ وهو يتسلل خُفيةً إلى دار الأرقم لينهَلَ منها من عذب الكلمات الربانية

ويتشبع قلبه بأنوار الأخلاق المحمدية، ولكن يحدث ما ليس في الحسبان، فها هي الأم القوية الرأي
الشديدة الطبع، تعلم بإسلام ابنها، فتثور ثائرتها، وتصبح كالأسد الهائج الذي لا يعرف عدوًّا من حبيب
فتَحرِمه من النعم التي كانت تفيض بها عليه، فيصبح مُعدَمًا بعد أن كان يرتَع في الخيرات والنعيم
لا يجد ما يستر به جسده سوى ملابس قديمة ومتواضعة.
يراه النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وهو بملبسه هذا، فيقول وابتسامة

الرضا عن مصعب تغمر وجهه الكريم: ((لقد رأيت مصعبًا هذا، وما بمكة فتًى أنعم عند أبويه منه))
ثم ترك ذلك كله حبًّا لله ورسوله صلى الله عليه وسلم!
ولا تستطيع الأم أن تثني القلب المغمور بنور الإيمان عن قراره، فتأمر بإحكام القيود والأغلال

على فلذة كبدها، بعد أن يصر على موقفه، ويعلن تمسكه بالإسلام، وأنه لن يرضى بغيره دينًا.
كانتِ القيودُ تزداد عليه إحكامًا، فيزداد إيمانه قوة وصلابة.
وتمر الأيام على مصعب وهو على هذا الحال، ولكن تلوحُ في الأفق بادرةُ أمل

فيعرف الطريق إلى الهروب من الأغلال والقيود، ويفرُّ إلى الحبشة مع المهاجرين
وقد كان حاله وهو مهاجر تدمع له الأعين وترق له القلوب، فها هي
تقطران الدم، ويبدو الإنهاك على وجهه، والإرهاق على جسده.
هاجر مصعبٌ إلى الحبشة، وظل هناك يعبُدُ ربه وينتظر العودة للعيش بين يدي نبيِّه وحبيبه

صلى الله عليه وسلم، وتمر الأيام ويعود مصعب بالفعل إلى مكة، ولكن ها هي أمه تقف له ثانية بالمرصاد
وتُقيِّده من جديد، تحاول أن تثنيَه قرة عما هو عليه، لكنه يأبي إلا التمسُّك بعقيدته
وفي مشهد مهيبٍ يقف الابنُ المحب لأمه في مواجهتها، لم يكن يواجهها كأم، ولكنه كان يواجه
الكفر في شخصها، يواجه الإصرار على الشرك بالله الأحد، ويعلنها قويةً أنه لن يتنازل عن دينه
مهما حدث، وتخرُّ قُوَى الأم وعنادها أمام صلابة موقف ابنها وتتركه يمضي لحال سبيله.
وتُشرِق شمس جديدة في حياة مصعب بعد شمس الإرادة والثبات، إنها شمس الكلمة

شمس كانت سببًا في دخول الكثير من الصحابة الإسلام على يدَيْه، وذلك حين اختاره النبي
صلى الله عليه وسلم ليذهب إلى المدينة ويعلَّم الناس الإسلام، ليكون بذلك أولَ سفيرٍ في الإسلام
وقد كان خيرَ مَن يقوم بهذه الرسالة العظيمة والمهمة الجليلة.
بدأ يتعرَّف أهل المدينة على الإسلام من خلال أسلوبه العذب، وكلماته الرقراقة

وعباراته المؤثرة، فدخل الكثيرون منهم في دين الإسلام عن حب واقتناع.
وفي موقف عصيب تتجلَّى لنا فطنة معصبٍ وحكمتُه، حين يعلم أُسَيد بن حُضَير بدعوة مصعب

وكان ما زال على الشرك، فتجري نيران الغضب في عروقه، فيسابق الريح حتى يصل إليه
فيقف له وجهًا لوجه طالبًا منه بحسم وقوةٍ الرحيلَ، مهددًا إياه بأشد تهديد، قائلًا له ولأسعد بن زُرَارة:
"ما جاء بكما تُسفِّهان ضعفاءنا؟ اعتزلانا إن كانت لكما بأنفسكما حاجة".
موقف عصيب يتعرَّض له مصعب، ولكنه يتداركه ويحتويه بذكائه وحسن صنيعه حين يبتسم

ابتسامة المحب، ويتلألأ وجهه بالود، قائلًا بصوت يملؤه السماحة وهدوء النفس:
"أَوَلَا تجلس فتستمع؟ فإن رضيتَ أمرنا قبِلتَه، وإن كرهته كففنا عنك ما تكره؟" قال أُسيد: أنصفت.
استمع أُسَيد إلى كلام مصعب فسرى نور الإسلام في قلبه، ثم ظهر النور على وجهه وملامحه

وما هي إلا دقائق حتى تهتزّ طرقات يثرب فرحًا حين تسمع صوت أُسَيد بن حُضَير
وهو يتلو الشهادتين، فيكون إسلامه فاتحةَ خيرٍ على أهل يثرب.
هكذا كان مصعبٌ يتسلَّل إلى القلوب برفقٍ عبر كلماته المشرقة، فيمتلكها بحب وذكاء.
وتمر الأعوام، وها هو العام الثالث من الهجرة، عام تُشرِق فيها شمس جديدة في حياة مصعب

ولكنها ليست كسابقاتِها من الشموس، إنها شمس الشهادة، فها هي غزوة أُحُد، وها هو مصعب
يحمل راية المسلمين، وحين تشتد معمعة الحرب، ويخالف الرماةُ أمرَ النبي صلى الله عليه وسلم
وتنزل الهزيمة في ساحة المسلمين، ويحاول المشركون النَّيْل من النبي صلى الله عليه وسلم - يقف لهم
مصعبٌ هو ونفر من الصحابة بالمرصاد، يدافعون عن النبي صلى الله عليه وسلم، فيجعل جسدَه فداءً
لحبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم، ويأبى أن تسقط رايةُ الإسلام، وخاصة حين تنتشر إشاعة
مقتل النبي صلى الله عليه وسلم، فينادي مصعب في المسلمين:
﴿ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ ﴾ [آل عمران: 144]
فينقضُّ عليه ابن قمئة الليثي ليقطع يده اليمنى، ولكنه لا يلتفت إلى يده المقطوعة، ولا إلى دمائه
التي تسيل على أرض المعركة، ولا يكترث بالألم الجسدي الذي يعتريه، فكل ما يشغل بالَه ألا تسقط
للإسلام رايةٌ، فيردد بقلب ثابت وعزم لا يضعف ولا يلين: ﴿ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ﴾ [آل عمران: 144]
ويقطع ابن قمئة يدَه اليسرى التي صارت هي الرافعةَ للواء الإسلام، فيحرص على الاحتفاظ بلواء
الإسلام بين عَضُدَيه، ثم يصبح جسدُ مصعب مرتعًا للسهام، ورغم الجراح وآلامها، ورغم أهوال
الحرب وصعابها، يعلو صوته وتزداد قوته مرددًا: ﴿ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ﴾ [آل عمران: 144]
ويخرُّ مصعبٌ شهيدًا بعدما تنال منه السهام وبعدما يستقر خنجر ابن قمئة في صدره الطاهر
وتمرُّ الحرب بكل ما فيها من آلام وجراح، ويسير النبي صلى الله عليه وسلم في أرض المعركة يتفقَّد أصحابه
فيرى ذلك الشاب البهي الطلعةَ مصعبَ بن عمير تنتشر في جسده الجراح، وتغمره الدماء
وتعلو وجهه ابتسامةٌ ليست كأي ابتسامة، ابتسامة لا تظهر سوى على وجوه الشهداء! ورغم ابتسامة
الشهيد يبكي النبي صلى الله عليه وسلم حين لا يجد الصحابة ما يُكفِّنون به جسد الشاب الشهيد
فها هو الكفن يوضع على رأسه فتنكشف قدماه، ويوضع على قدمَيْه فتنكشف رأسه
ويبكي النبي صلى الله عليه وسلم ويقول: ((غطُّوا رأسه، واجعلوا على رجلَيْه من الإذخر)).
وفي صحيح البخاري عن خبَّاب رضي الله عنه قال: هاجَرْنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

نبتغي وجه الله، فوجب أجرُنا على الله، ومنَّا مَن مضى - أو: ذهب - لم يأكل مِن أجره شيئًا
كان منهم مصعب بن عمير، قُتِل يوم أحد، لم يترك إلا نَمِرَةً، كنا إذا غطَّينا بها رأسه خرجت رِجلَاه
وإذا غُطِّي بها رجلاه خرج رأسه، فقال لنا النبي صلى الله عليه وسلم: ((غطُّوا بها رأسه، واجعلوا على رجله الإذخر)).
لم تأخذ من الدنيا شيئًا يا مصعب، ولكن هنيئًا لك يا مصعبَ الخيرِ، كما أحب النبي صلى الله عليه وسلم

أن يسمِّيَك، هنيئًا لك منزلة الشهداء، هنيئًا لك رفقة النبي صلى الله عليه وسلم بإذن الله.
هنيئًا لك، فها هي كلماتك التي ردَّدتَها وأنت تقاتل دفاعًا عن دينك تُصبِح وحيًا مِن عند الله

وقرآنًا يُتلى إلى يوم القيامة: ﴿ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ
عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ﴾ [آل عمران: 144].
هنيئًا لك وهنيئًا لكل فارس مِن فرسان الإسلام سار على دربك واقتدى بك في خُلُقك، اقتدى بك

في ذكائك الاجتماعي ولباقتك ودعوتك إلى الإسلام بالرفق والحسنى والعقل الراجح والحوار الناجح.
هينئًا لكل مَن سار على دربك واقتدى بك في صمودك وإصرارك في الدفاع عن عقيدتك، والدفاع عن دينك.
هنيئًا لكل مَن رضي الله عنهم، اللهم اجعلنا من المقتدين بمصعب بن عمير، والمتخلقين

بخلقه وعزيمته وإصراره، اللهم اجعلنا ممن رضيتَ عنهم كما رضيت عن مصعب.







رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 04:19 AM   #2



 
 عضويتي » 171
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 07-14-2020 (08:43 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 21,946
الاعجابات المتلقاة » 298
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » المهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to behold
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

المهره غير متواجد حالياً

افتراضي



حقاً تستحق التقدير على هذا المجهود الرائع والكبير
موضوع جميل جداً استمتعت به
ننتظر منك المزيد من الابداع
اتمنى لك السعاده والتوفيق..




رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 04:19 AM   #3



 
 عضويتي » 376
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » 07-06-2018 (07:27 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 449
الاعجابات المتلقاة » 44
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » فاتن is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 

فاتن غير متواجد حالياً

افتراضي



متصفح ا نيق ورآقي بمحتوآه
سلمت يدآك على الانتقآء المميز
بـ نتظـآر آلمزيد من هذا آلفيـض الراآقي
لك كل الود والاحترام




رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 04:19 AM   #4



 
 عضويتي » 258
 جيت فيذا » Feb 2018
 آخر حضور » 09-08-2020 (02:39 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 22,935
الاعجابات المتلقاة » 129
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » رواية will become famous soon enoughرواية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 04:19 AM   #5



 
 عضويتي » 449
 جيت فيذا » Jul 2018
 آخر حضور » 09-07-2020 (05:26 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 23,523
الاعجابات المتلقاة » 204
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » المدينه
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » مغرمة بك is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك naser
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع al-rabie
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

مغرمة بك غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

جزاك الله خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر




رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 04:19 AM   #6



 
 عضويتي » 378
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » 06-08-2020 (08:26 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 15,767
الاعجابات المتلقاة » 172
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عبير is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 

عبير غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك

مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب




رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 04:19 AM   #7



 
 عضويتي » 220
 جيت فيذا » Dec 2017
 آخر حضور » 03-17-2020 (02:18 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 6,339
الاعجابات المتلقاة » 19
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » دانة البحر is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

دانة البحر غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافية على جمال طرحك
طرح رائع ومميز واختيار موفق
سلمت يمناك لرقي وتميز طرحك
بانتظار جديدك القادم
و دي وجنائن وردي لروحك




رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 04:23 AM   #8



 
 عضويتي » 66
 جيت فيذا » Jul 2017
 آخر حضور » 07-29-2021 (08:18 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 17,495
الاعجابات المتلقاة » 261
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عمري لك is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عمري لك غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة

دمت لنا ودام تالقك الدائم




رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 04:23 AM   #9



 
 عضويتي » 127
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 04-28-2020 (03:58 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 15,310
الاعجابات المتلقاة » 128
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سنين الغربة is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

سنين الغربة غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى بارك الله فيك

ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي




رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019, 04:23 AM   #10



 
 عضويتي » 19
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 09-07-2020 (05:25 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 7,769
الاعجابات المتلقاة » 46
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » غيوم has a spectacular aura aboutغيوم has a spectacular aura aboutغيوم has a spectacular aura about
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

غيوم غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيككَ العافيه لَا حرمنا منَ إبداعك ..
بَإنتظار جديدك المتميز بَ كل شوق
وَ تواجدك المتألق ..
لَـ روحك أطيب الورد وَ إكليل الزهر ..
دمت بَ حفظ المولى




رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الكلمة, فآرس, وآلسيـف

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكلمة الطيبة عند اللقاء عنيده مسآحة بلا حدود للمواضيع عامة 21 04-24-2021 02:17 AM
لنتأمل في هذه الكلمة العظيمة عنيده اَلَصَوًّتَيَاَتَ اَلَاَسَلَاَمَيَةٍ» • 4 06-21-2020 10:06 AM
سحر الكلمة االغالي مسآحة بلا حدود للمواضيع عامة 26 11-10-2019 07:37 PM
مااجمل هذه الكلمة ... عنيده ۩ كل ما يتعلق بالدين الاسلامي ۩ 50 05-22-2019 10:07 AM
حين نعزف الكلمة ميروَ مسآحة بلا حدود للمواضيع عامة 8 01-04-2019 10:08 PM


الساعة الآن 04:56 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون

Security team

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79