عدد الضغطات : 1,510عدد الضغطات : 1,131عدد الضغطات : 1,461عدد الضغطات : 2,672
عدد الضغطات : 2,634عدد الضغطات : 3,575عدد الضغطات : 777عدد الضغطات : 720
عدد الضغطات : 1,014عدد الضغطات : 545عدد الضغطات : 643عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,925عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,036عدد الضغطات : 992
عدد الضغطات : 574عدد الضغطات : 1,893عدد الضغطات : 627عدد الضغطات : 304

الإهداءات


 
العودة   منتديات اميرة خواطر > .:: l الاقسام الاسلامية l .:: > ۩ كل ما يتعلق بالدين الاسلامي ۩
 

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-11-2019, 10:51 PM
Egypt     Female
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 433
 تاريخ التسجيل : Jul 2018
 فترة الأقامة : 2083 يوم
 أخر زيارة : 04-24-2021 (05:16 AM)
 المشاركات : 20,216 [ + ]
 التقييم : 700
 معدل التقييم : المها is a splendid one to beholdالمها is a splendid one to beholdالمها is a splendid one to beholdالمها is a splendid one to beholdالمها is a splendid one to beholdالمها is a splendid one to beholdالمها is a splendid one to behold
بيانات اضافيه [ + ]

Awards Showcase

افتراضي بشراك إن أحبك!





سألتني قائلة:
حينما يُباغِتنا الشُّعور بالحزن، إلى مَن نلجأ؟
عندما يتغَلغَل بقسوته وجَفائِه إلى سُوَيداء القلب إلى مَن نشكو؟
كانَتْ تعاني من ألمٍ مَرِير والسؤال الملحُّ يَتراقَص في نظراتها، لِمَن نَلجَأ
في خِضَمِّ هذه الأمواج الهادرة بشتَّى أنواع الفِتَن؟
قلبُها الغضُّ لا شَكَّ ذاقَ مَرارة الحِرمان، وأَلِفَ البُكاء في ظُلُمات الليالي، وطَرَق أبوابًا كثيرةً
كي يتخلَّص من مُعاناته، تهلَّل وجهُها ببشارات خيرٍ حينما ابتَسمَتْ قائلةً:
لقد جرَّبتُ أن أكونَ سعيدة بشتَّى الطُّرُق، وكنتُ دائمًا أَعودُ حاملةً معي عجزي

عن تحقيق ذلك، ولم يُفارِقني الأمل يومًا، بل كان رفيق دَربِي، بداخلي شوقٌ عجيب
كان يَسُوقُني رغمًا عنِّي إلى المُناجَاة، فأُصاب بالدَّهشة عندما أُغادِر مِحراب الصلاة
والطمأنينة تغمر ذاتي، وكأنَّما اغتسلتُ بها، فما بقي عضو مِنِّي إلا هدأ واستكان.
صمتَتْ للَحظاتٍ ثم قالت: كيف تَشكُرين مَن أحسن إليك؟

همَمتُ بأنْ أُجِيب، لكنَّها استَطردَتْ قائلةً:
لا شَكَّ أنَّك ستَشعُرِين بالعجز إذا كانت عطاياه عظيمةً وجليلة ومُتجدِّدة
فكيف بِمَن وهَبَك الحياة وأعطاك الفرصةَ الحقيقيَّة لكي تكوني سعيدة؟
ألاَ تَشعُرين بالحبِّ العميق تجاهه؛ هذا الرب الكريم الذي غمرنا بالحب والحنان

وأسدَلَ سِترَه على خَفايا عيوبنا، وأظهَرَ للناس الجميل؟!
ألاَ ترَيْن يا أختاه أنَّنا نُعانِي في حياتنا فقط لأنَّنا لم نُخلِص الحبَّ لله؟

لو أنَّنا أحببنا الله صِدقًا لَهان علينا كلُّ شيء في سبيل رِضاه، سمعتُ مرَّة أنَّ فتاةً شابَّة
انتحرَتْ لأنَّ الحبيب الذي علقت آمالَها عليه تزوَّج غيرَها، فما عادَتْ تحلو لها الحياة من بعده
أدركتُ حينما أنار الله بصِيرتي أنها كانَتْ حمقاء؛ إذ وهبَتْ قلبها لِمَن لا يستحقُّ
لو أنها أحبَّت الله حبًّا خالِصًا ملَك عليها جنانها لوَهَبها الله الحياة الحقيقيَّة في الدنيا والآخِرة
وكثيرٌ مثلها شتَّت ذِهنَه في مَتاهات البحث عن المحبوب؛ فأشقى القلبَ المسكينَ في طلب
سَعادَةٍ وهميَّة سرعان ما تَتلاشَى وتختَفِي، مشكلتنا أنَّنا لم نَعِ بعدُ ما هو الحب؟
وكيف نكون سعداء بهذه الهبة الربانيَّة؟ كلَّما ترين وتسمَعِين عن مُعاناة المحبِّين ما هي إلا
مَصايد الشيطان نصَبَها ثم أخذ يُزيِّن ويُزخرِف ويُضلِّل الناس بها، علق القلوب بحبِّ
الصُّوَر الفانية، وشغَلَها عن المحبوب - سبحانه - علاَّم الغُيُوب.
شردَتْ قليلاً ثم عادت بحماسٍ تُردِّد: مَن يستحقُّ بربِّك أنْ يملأ حبه الرُّوح والعقل والقلب

والوجدان، وأن نهتف باسمه ليلاً ونهارًا، وأن نَشتاقَ إليه ونَتَسابَق إلى مَرضاته؟ أليس الله أحق بهذا وأكثر؟!
لا يحقُّ لمخلوقٍ كيفما كان أنْ يَستَأثِر بحبٍّ مثل هذا، وإلاَّ كان دمارًا وهلاكًا على صاحبه.

حياة أخرى ستَعرِفينها حين تَذُوقِين طعمَ الحبِّ الحقيقي، وسيفيض بالخير العَمِيم
على كلِّ مَن أوصانا الله بالإحسان إليهم.
الهمس المعاتب اللائم كان قد بدأ يَسرِي في كلِّ ذرَّة من كياني، عاجزة عن الفَهْمِ بشكلٍ صحيح

كانت عندي بعضُ الأفكار الخاطِئَة عن الحب، والآن أُدرِك حجمَ المُعاناة التي واجَهَها كثيرٌ
مثلي وهم يُقيِّدون ويُطوِّقون ويسجِنون أحاسيسهم في رغباتٍ لا تتعدَّى الطِّين وإنْ بدتْ سامية.
وانجلَتْ لي الحقيقة باهرةً مشرقةً وماحقة لكلِّ باطل، وكأنَّني لأوَّل مرَّة أسمع قوله - تعالى -:

﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ
وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ ﴾ [البقرة: 165].
كان عقلي شبهَ مشدوهٍ أمام تَفسِيرها وما تَحمِله من مَعانٍ.
وكنتُ بحاجةٍ ماسَّة إلى أنْ أستَوعِب الكمَّ الهائل من الأفكار المتدفِّق من المعاني

الجميلة والجليلة والرائعة والمخيفة، إنْ زاغَتِ الأبصار والقلوب عن مَغزاها.
شدَّتْنِي صُوَرُ الحب التي طفقت ترسمها أمامي، فينجَلِي سببُ تعبي وعدم قدرَتِي على مُواصَلة

الطريق، أكان عجزًا مِنِّي أم أنَّني لم أفهم بعدُ كيف أبدأ؟ ومن أين أبدأ؟
كلَّما ازدادَتْ نشوةً وهي تستَمتِع بتربية نفسِها كبرَتْ رغبتي وشوقي للمزيد، أيقَنتُ سِرًّا

بيني وبين نَفسِي أنَّني أجهَل الناس بالحب، مأساتي أنَّني أتوقَّف دائِمًا في الوسط وتفتر همَّتي
ثم تسكنني الدنيا بكلِّ ما حوَتْ من مَفاتِن، فإذا ما كلفت بحبها ووصَل ذلك إلى أعماق
الرُّوح، أورثني همًّا وغَمًّا وحزنًا عميقًا، أو تكون المشكِلة كلها في عدم فهمي لمسألة الحب والبغض.

الهدوء يختَرِق جِدارَ الزمان والمكان، وكأنما كلُّ شيء خضَع وخشَع، الكون بكلِّ ذرَّاته المتحرِّكة
والساكِنة يستَمِع لآياتٍ تغَلغَلتْ في كلِّ مسامات الرُّوح فاطمأنَّت وهدأَتْ وارتَوَتْ، ثم اهتزَّت
ورَبَتْ، فإذا ثمار حلوة للإيمان تُجنَى وهي تتلو قوله - عز وجل -:
﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا
﴾ [مريم: 96].
وقوله - تعالى -: ﴿
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ
الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ﴾ [فصلت: 30]
ما زالت تتجوَّل في بساتين المحبَّة، وتقطف منها ما طابَ لها من ورود، تُزيِّن بها حياتها
وترشقني ببعضٍ من نداها العاطِر، قلبي المشبوب كان يستَزِيد من كلامها العذب.
عندما أخذت تستعرض آيات الصبر وقد خشَعتْ جَوارِحها وهامَتْ رُوحُها، بينما أرنو إليها

بإعجابٍ وحُبٍّ كبير، همسَتْ لي قائلة: ألاَ ترَيْن - يا أختاه - أنَّ الصبر هو أوَّل الطريق
إلى نَيْلِ أعلى مَراتِب الرضا؛ وهو حبسُ النفس عمَّا يُغضِب المولى، وإيقافها عن غَيِّها
إذا ما جمح بها الهوى وكبَّلَتْها المعاصي؟
يتجمَّل الصبر بقَطرات الندى الصافية الرَّقراقة إذا ما كان لله وبالله ومع الله
برأيك ما الله صانِعٌ بِمَنْ مَنَعَ نفسه من شهواتها ابتغاءَ وجهِه؟
هل يَكفِي أن يغمره بحبِّه وحنانه؟ لن تُدرِك عقولنا القاصرة ما معنى أنْ يحبَّك الجليل
في نِعَمٍ عليك بأنْ تتجلَّى فيكَ عِبادة الشُّكر في العَطاء وعِبادة الصبر إنْ منَع عنك الله
- والمنع عين العَطاء - بعضًا من حُطام الدنيا الفانِي، فإذا أنت عابدةٌ ناسكةٌ بين عَطاء
ومنْع، وكلاهما وربي عَطاء ونَماء للرُّوح وللنَّفس إنْ تدبَّرنا أحوالَنا ببصيرة المؤمن.
فيا بُشراكِ إنْ شملك ربي بعنايته وزيَّن حياتَك بوسام القرب؛فنادَى:
يا جبريل، إنِّي أحبُّ فلانةً، فلتشرق الدنيا أو تغرب، بعدَها ما همك منها أنْ تذهب صُرُوف
لياليها، وتنصَرِم أيَّامها، وتنفلت من بين يديك متعها وملذَّاتها الفانِيَة إنْ كنت
ممَّن أحبَّ الجليل.
فإذا الربُّ الرحيم راضٍ عنك، تتنقَّلين بين طاعةٍ وأخرى، تستَنِير الرُّوح حينها

من فيض النّور الرباني،فأي عطاء أجزل من هذا العَطاء الكريم؟
كنت أحتاج أنْ أستَمِع بقلبي وجَوارِحي إلى ذاك الحديث العذب عن أَحلَى وأروع نداء:
"يا جبريل، إني أحب فلانًا"، في هذه الدُّروب التي تضيق أحيانًا بنا إلى حَدِّ الاختِناق ونُصابُ
بالإحباط، ويتسلَّل اليأس خلسةً مِنَّا إلى أعماقنا، كان حتْمًا علينا أنْ نَبحَث عن الدَّواء فكان
أحلَى من الشهد، طفِقتُ أتأمَّل روعَتَه وانسِيابَه وهو يتدفَّق كالشلال المنهَمِر يمتع رُوحِي وقلبي
وفؤادي كلَّما كبر الأمل في أنْ أكون أحدَ المعنيِّين بهذا النداء النديِّ العذب، ما أسعدكِ إنْ أحبكِ!
كنت كالظامئ يَزداد شغفًا وحبًّا لقطرات المطر وهو يرتَشِفها ليجد فيها رُوحَ الحياة.
ولكَمْ راودتني رغبةٌ قويَّة في أنْ أتعلَّم فنون طرْقِ بابِ الكريم كي أرتَوِي

من نبْع الحبِّ المتدفِّق في أنهار الحياة الحقيقية.


طفقت أستَعرِض حالات حُبٍّ سكنَتْ وجداني في مَواقِف عِدَّة، فإذا هي أبسط ممَّا تصوَّرت
قد تكون في نجوى حزين يبثُّ مَولاه حزنَه وشَكواه، فتَفِيض دموعُه رَقراقةً كي تَغسِل أدران روحِه
فكأنما هي ندى ارتَوَتْ منه بذرة النَّقاء فبعثت فيها الحياة بإذن ربها، وإذا الحبُّ عالَم نقيٌّ
ومناجاة حنون نديَّة، بين عبدٍ مكلوم وربٍّ رحيم
أي صورةٍ تُضاهِيها جمالاً وكمالاً ونَقاءً وخلودًا في ذاكرة الحياة السرمديَّة؟
قد يبدأ الحب من هنا ونحن لا نَدرِي، فيتعوَّد القلب على طرْق باب الكريم، فإذا الحياة

تتغيَّر وتكتَسِب أجملَ المعاني بحبِّ الله، فتغدو وكأنما منحَتْ نفحة خلود، مغمورة بالشوق
الآسِر إلى النور الإلهي، أمَا آنَ لهذا القلب أنْ يَعِي أنَّ حياته تتوقَّف على نبْض يضخُّ الدِّماء
في أنحاء الجسد؛ لكي تَسرِي فيه دماء تَلهَج بحبِّ الله، فبحبِّه يسعَد ولا يَشقَى.
((اللهم ارزقني حُبَّك وحُبَّ مَن ينفَعُنِي حُبُّه عندَك، اللهم ما رزقتَنِي ممَّا أُحِبُ فاجعَلْه

قوَّةً لي فيما تحبُّ، اللهم ما زَويتَ عنِّي ممَّا أُحبُّ فاجعله فَراغًا لي فيما تحبُّ)).

همسة حب:
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسولنا - صلى الله عليه وسلم -:

((إنَّ الله إذا أحبَّ عبدًا دعا جبريلَ فقال: إنِّي أحبُّ فُلانًا فأحبَّه - قال: -
فيحبه جبريل، ثم يُنادِي في السماء فيقول: إنَّ الله يحبُّ فلانًا فأحبُّوه، فيُحِبه أهلُ السماء
- قال: - ثم يُوضَع له القبولُ في الأرض، وإذا أبغض عبدًا دعا جبريل فيقول: إني أبغضُ فلانًا فأبغِضه
- قال: - فيُبغِضه جبريل، ثم يُنادِي في أهل السماء: إنَّ الله يُبغِض فلانًا فأَبغِضوه
- قال: - فيُبغِضونه، ثم تُوضَع له البَغضاء في الأرض))؛ رواه البخاري ومسلم.
عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - يَرفَعه إلي الربِّ

- عزَّ وجلَّ - قال: ((حقَّت محبتي للمتحابين في، وحقَّت محبَّتي للمُتزاوِرين في، وحقَّت محبَّتي
للمُتَباذلين في، وحقَّت محبَّتي للمُتواصِلين في)). وأخرج الإمام أحمد بإسناد صحيح.






رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 10:51 PM   #2



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2017
 أخر زيارة : يوم أمس (06:59 PM)
 المشاركات : 94,571 [ + ]
 التقييم :  1201
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



حقاً تستحق التقدير على هذا المجهود الرائع والكبير
موضوع جميل جداً استمتعت به
ننتظر منك المزيد من الابداع
اتمنى لك السعاده والتوفيق..


 

رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 10:51 PM   #3



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 286
 تاريخ التسجيل :  Mar 2018
 أخر زيارة : 05-24-2018 (09:05 PM)
 المشاركات : 958 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



متصفح ا نيق ورآقي بمحتوآه
سلمت يدآك على الانتقآء المميز
بـ نتظـآر آلمزيد من هذا آلفيـض الراآقي
لك كل الود والاحترام


 

رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 10:51 PM   #4



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 258
 تاريخ التسجيل :  Feb 2018
 العمر : 33
 أخر زيارة : 09-08-2020 (02:39 AM)
 المشاركات : 22,772 [ + ]
 التقييم :  100
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير


 

رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 10:51 PM   #5



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 220
 تاريخ التسجيل :  Dec 2017
 أخر زيارة : 03-17-2020 (02:18 AM)
 المشاركات : 6,339 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



يعطيك العافية على جمال طرحك
طرح رائع ومميز واختيار موفق
سلمت يمناك لرقي وتميز طرحك
بانتظار جديدك القادم
و دي وجنائن وردي لروحك


 

رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 10:52 PM   #6



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 378
 تاريخ التسجيل :  May 2018
 أخر زيارة : 06-08-2020 (08:26 PM)
 المشاركات : 15,767 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Bahrain
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك

مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب


 

رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 10:54 PM   #7



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 449
 تاريخ التسجيل :  Jul 2018
 أخر زيارة : 09-07-2020 (05:26 PM)
 المشاركات : 23,375 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

جزاك الله خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر


 

رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 10:54 PM   #8



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 427
 تاريخ التسجيل :  Jul 2018
 أخر زيارة : 04-05-2021 (08:44 PM)
 المشاركات : 27,433 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير


 

رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 10:54 PM   #9



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 66
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 07-29-2021 (08:18 PM)
 المشاركات : 17,495 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة

دمت لنا ودام تالقك الدائم


 

رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 10:54 PM   #10



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 127
 تاريخ التسجيل :  Sep 2017
 أخر زيارة : 04-28-2020 (03:58 AM)
 المشاركات : 15,310 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى بارك الله فيك

ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحبك!, بشراك

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنا أحبك ماهو حب جهّال أحبك لجل بنتي تناديك يمه عنيده ¬ آفَاق الديكورْ والأَثآثْ » • 19 04-25-2021 12:32 AM
بشراك إن أحبك! المها ۩ كل ما يتعلق بالدين الاسلامي ۩ 18 01-23-2020 01:50 AM
أحبك جدا عنيده الخواطر المنقولة من ذآقة الاعضاء 21 12-18-2018 02:14 PM
أنا أحبك ماهو حب جهّال أحبك لجل بنتي تناديك يمه عنيده ¬ آفَاق الديكورْ والأَثآثْ » • 9 08-01-2018 08:10 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79