عدد الضغطات : 1,530عدد الضغطات : 1,156عدد الضغطات : 1,474عدد الضغطات : 2,693
عدد الضغطات : 3,633عدد الضغطات : 2,661عدد الضغطات : 779عدد الضغطات : 739
عدد الضغطات : 1,016عدد الضغطات : 546عدد الضغطات : 645عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,926عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,037عدد الضغطات : 992
عدد الضغطات : 575عدد الضغطات : 1,894عدد الضغطات : 628عدد الضغطات : 319

الإهداءات



إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-01-2021, 03:16 PM
عنيده غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (04:43 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 97,265 [ + ]
تقييمآتي » 1201
الاعجابات المتلقاة » 4784
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي من صحابة الرسول - صلى الله عليه وسلم -











من صحابة الرسول - صلى الله عليه وسلم -

(خالد بن سعيد - رضي الله عنه)


حياته درسٌ رائع للقادة والجنود في ساحة القتال.

هو: خالد بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبدشمس بن عبد مناف.

يلتقي نسبُه مع النبي - صلى الله عليه وسلم - في الجد الثالث.

ولد في بيت تبدو عليه دلائلُ النعمة والشرف، وله من السيادةِ والمجد والأدب نصيبٌ، وهذه هي إرادة البارئ - عزَّ جاهه ولا إله غيره.

طلعت الشمسُ ذاتَ يوم على بطحاء مكة، وإذا بالأخبار تتوالى على مسامعه أن أمرًا عظيمًا قد حدث: إن السماء قد اتصلت بالأرض في صورة وحيٍ وشرعٍ جديد؛ لينقذ البشريةَ من الظلمات إلى النور، والمختار لتلك المهمة العظمى هو: محمد بن عبدالله، خير خلق الله - صلوات الله وسلامه عليه - يسمع خالدٌ هذه الأخبارَ في سكون مهيب، وصمت وديع، وسرورٍ عظيم، وما كان له أن يُظهِر ما يشعر به من تصديق وإيمان فجأة؛ فإن مكة وقتها كانت مشدوهة فزعة بسماعها الخبر؛ لأنه يهدِّد مجد الآباء والأجداد الضالين.

والجدير بخالد أن يُديِم الصمت، مترقبًا ما يحدث من ردود الفعل؛ لعل الله يُحدِث بعد ذلك أمرًا، وكل مؤمن يوقِن بأن كل شيء بقضاء وقدر، وأنَّا أمرنا بالأخذ بالأسباب؛ فلا تقديم ولا تأخير، ولا زيادة ولا نقصان: ﴿ كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا ﴾ [الإسراء: 58].

وقد أراد الغالب على أمره أن يقترب الإيمانُ من قلب خالد؛ فيَصِل إلى شَغَافه، ولا يستطيع أحد له دفعًا.

وفي ليلة هادئة - سرى نورها، وانتشر عبيرها - يأوي الشابُّ إلى فراشه، ولا يدري ما خبأه له القدر من شرفٍ عظيم، ومجد كريم، رأى - فيما يرى النائم - أنه واقف على شفير نار عظيمة، وأبوه من ورائه يدفعه بكلتا يديه نحوها، ويريد أن يطرحه فيها، ثم رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يُقبِل عليه ويجذبه بيمينه المباركة من ثيابه، فيأخذه بعيدًا عن النار المتأجِّجة واللهب الرهيب، ويصحو الشاب قلقًا مسرورًا، وما هي إلا لحظات حتى أطلَّت الشمس بشعاعها على دُور مكة وشِعَابها؛ فيتوجه خالد إلى أبي بكر الصديق - رضي الله عنه - ليقص عليه رؤياه، وإن كان قد استقر في فؤاده أن لها شأنًا عظيمًا؛ فما مِثلُها بأضغاث الأحلام، وها هو أبو بكر الصديق يؤكِّد له ما استقر في قلبه، وتشبث بفؤاده، قائلاً: "إنه الخير أُرِيدَ لك، وهذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فاتَّبعه؛ فإن الإسلام حاجزك عن النار"، وينطلق خالد باحثًا عن صاحب الدعوة الهادية - صلى الله عليه وسلم - حتى يهتدي إلى مكانه؛ فيلقاه ويسأله عن دعوته، فيجيبه - عليه الصلاة والسلام -: ((تؤمن بالله وحده، ولا تُشرِك به شيئًا، وتؤمن بمحمد عبدِه ورسولِه، وتخلع عبادة الأوثان التي لا تسمع ولا تُبصِر، ولا تضرُّ ولا تنفع)).

إن الدعوة في يُسرها وبساطتها وسماحتها، لا تجد العقول أمامها مُسَوِّغًا لشيء من الجدل العقيم الذي يجلب على صاحبه ضررًا وخبالاً، ولا تملك الألسنة بعد أن سبقتْها القلوبُ إلا أن تقول: سمعنا وأطعنا.

وبانطلاقة مبنية على اقتناع، يجد خالد نفسه، وقد بسطت يده - يمينه - فتتلقاها يمين رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بحفاوة ورحمة وتكريم؛ فينطق قائلاً: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله.

إن الإيمان حينما يخالط بشاشته القلوب، فإنه يترك على الوجوه وسائر الجوارح أثرًا، كما لا تخفى الشمس في رابعة النهار، ومعنى هذا أنه يرحِّب بكل ما يواجهه من صعاب أو عقبات؛ فالمعايير عندهم قد اختلَّت؛ فالكفر في عقيدتهم إيمان، والإيمان الحق في زعمهم كفرانٌ: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ ﴾ [النور: 40]، وتتوالى الأنباء على أبيه بإيمانه؛ فيريد أن يستوثق من صحة ما سمع؛ فيدعوه بين يديه قائلاً: أصحيح أنك اتَّبعت محمدًا، وأنت تسمعه يَعِيب آلهتنا؟! قال خالد: إنه والله لصادق، ولقد آمنتُ به واتبعتُه.

يا لهولِ المفاجأة! إن وقْعها على أبيه شديدٌ، ويفقد الوالد صوابَه ورحمته، وينهال عليه ضربًا مبرِّحًا بلا وعي، ثم دفع به في حجرة مظلمة من حجرات داره؛ ليكون حبيسَها، ثم راح يُذِيقه ألوانًا من الوبال والنكال، ولم يَزْدَد الشاب إلا يقينًا وإيمانًا، واعتزازًا بالحق الذي دلت عليه عبارات كان يردِّدها: "والله إنه لصادق، وإني لمؤمن به"، وازداد الوالد غضبًا؛ فخرج به إلى رمالِ مكة المحرِقة وأحجارها؛ ليُذِيقه من العذاب ألوانَه؛ لعله أن يعود إلى دين الأقدمين، فلا طعام، ولا شراب، ولا ظل، وانكسرت حدَّة الباطل، وأصابها الفتور، فعاد الوالد به إلى داره بين وعد ووعيد، لعل قَناته تَلِين، ولكن خالدًا ازداد صلابة وقوة، وقد عبَّر عن ذلك بقوله: "لن أدع الإسلام لشيء، وسأحيا به وأموت عليه"، وعندها خارت قُوى الوالد المبطِل، ولم يملك إلا قوله: "إذًا، فاذهب عني يا لُكَع، فواللاتِ لأمنعك القوت"، وأجاب الابن المحق: "والله خير الرازقين".

نعم إنه خير الرازقين، عبارة لو علمها أهل الباطل، لتراجعوا عن باطلهم، وازداد المحقون اعتزازًا وتمسكًا بحقهم، إلا أن لله في خلقه شؤونًا.

واستمر الشاب المعتز بإيمانه في تضحياته، لا يلوي على شيء من ركام الدنيا الزائل، ولم يكترث بما خلفه في بيت والده من عيش رغد: ﴿ مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 96].

كان خالد من الأعلام السابقين، والذين قدموا في سبيل نصرته الكثير؛ مما جعل الرسولَ - صلوات الله عليه وسلامه - يرشِّحه واليًا على اليمن، ولما بلَغه الخبرُ العظيم باستخلاف أبي بكر - رضي الله عنه - جاء إلى المدينة، فلم يبايع أبا بكر مع معرفته لقدْره، فقد كان يرى أن الأحق بها واحد من آل البيت - بني هاشم - ولم يُكرِهه أبو بكر على البيعة، مع حبه له؛ تقديرًا لرأيه ومكانته، ولم يلبس خالد أن اقتنع بكفاءة أبي بكر للخلافة؛ فبايعه بلا رغبة ولا رهبة، ولما كانت أعمالهم خالصةً لذي الجلال والإكرام، لذا لم يتطلَّعوا للقيادة والزعامة، بل استوت عندهم الأمور؛ فلا فرق إن كان أحدهم قائدًا أو جنديًّا.

وها هو ناطق بالحكمة حين عزله عن قيادة أحد الجيوش المتجهة إلى الشام؛ فيقول: "والله ما سرَّتنا قيادتكم، ولا ساءنا عزلكم"، ثم يعتذر له الخليفة، مبينًا له وجهة نظره؛ عسى أن يكون العزل خيرًا لخالد في دينه، ويخيِّره بين أن يكون تابعًا لجيش عمرو بن العاص - وهو ابن عمه - أم مع شرحبيل بن حَسَنة؛ فيُجِيب خالد بجواب النفوس التقية: "ابن عمي أحب إليَّ في قرابته، وشرحبيل أحب إلي في دينه"، ثم يختار أن يكون جنديًّا في كتيبة شرحبيل بن حَسَنة، واستمر الرجل مجاهدًا في كل المواقع التي قدِّر له أن يكون فيها مجاهدًا، حتى رزق الشهادة في موقعة "مرج الصُّفَّر" بأرض الشام؛ فسلام الله - تعالى - عليه، وعلى رفاقه الأخيار، في أعلى عليين، مع النبيين، والصديقين، والشهداء، والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا؛ ذلك الفضل من اللهِ، وكفى بالله عليمًا.

هذا، وإن كان التمني جائزًا؛ فإنَّا نقول: "يا ليت قادتَنا وجنودنا يَنْهَجون نَهْجَ خالد بن سعيد؛ حتى يكون لأمتنا شأن في الآخرين"، والأَوْلَى أن يكون شعار الجميع قول الشاعر:
لأستسهلنَّ الصعبَ أو أُدرِكَ المُنَى
فما انقادت الآمالُ إلا لصابرِ






-









رد مع اقتباس
قديم 01-01-2021, 03:17 PM   #2



 
 عضويتي » 133
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 07-29-2021 (08:19 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 10,210
الاعجابات المتلقاة » 29
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » انوثة طاغية will become famous soon enoughانوثة طاغية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

انوثة طاغية غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
قديم 01-01-2021, 03:17 PM   #3



 
 عضويتي » 383
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » اليوم (05:38 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 21,862
الاعجابات المتلقاة » 26
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » نبض المشاعر is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

نبض المشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك

مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب




رد مع اقتباس
قديم 01-01-2021, 03:17 PM   #4



 
 عضويتي » 66
 جيت فيذا » Jul 2017
 آخر حضور » 07-29-2021 (08:18 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 17,495
الاعجابات المتلقاة » 261
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عمري لك is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عمري لك غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

جزاك الله خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر




رد مع اقتباس
قديم 01-01-2021, 03:17 PM   #5



 
 عضويتي » 369
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » 05-29-2021 (03:00 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 14,745
الاعجابات المتلقاة » 52
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » النجلاء is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

النجلاء غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
قديم 01-01-2021, 03:17 PM   #6



 
 عضويتي » 23
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 03-31-2024 (04:47 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 63,830
الاعجابات المتلقاة » 1970
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really nice
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

ضامية الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى بارك الله فيك

ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي




رد مع اقتباس
قديم 01-01-2021, 03:17 PM   #7



 
 عضويتي » 258
 جيت فيذا » Feb 2018
 آخر حضور » 09-08-2020 (02:39 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 22,916
الاعجابات المتلقاة » 129
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » رواية will become famous soon enoughرواية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافية على جمال طرحك
طرح رائع ومميز واختيار موفق
سلمت يمناك لرقي وتميز طرحك
بانتظار جديدك القادم
و دي وجنائن وردي لروحك




رد مع اقتباس
قديم 01-01-2021, 03:17 PM   #8



 
 عضويتي » 10
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 08-01-2020 (01:40 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 85,230
الاعجابات المتلقاة » 2442
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to behold
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

اميرة خواطر غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رائع وانتقاء مميز حماك الله واسعدك..
يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع
لا حرمنا من إبداعكـ ..
ب إنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق
ل قلبكـ طوق الياسمين




رد مع اقتباس
قديم 01-01-2021, 03:17 PM   #9



 
 عضويتي » 53
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » 09-07-2020 (05:25 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 7,353
الاعجابات المتلقاة » 45
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » شوق is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

شوق غير متواجد حالياً

افتراضي



فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـً العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً
بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ




رد مع اقتباس
قديم 01-01-2021, 03:17 PM   #10



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (04:43 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 97,265
الاعجابات المتلقاة » 4784
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عنيده غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
تحياااتي




رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الرسول, صحابة, عليه, وسلم

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أدب الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع ربه دلع ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 17 04-18-2022 09:18 AM
من صحابة الرسول - صلى الله عليه وسلم -سالم مولى أبي حذيفة المها ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 23 11-13-2020 07:43 PM
صفة نوم الرسول صلى الله عليه وسلم االغالي ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 21 03-10-2020 08:05 AM
نسب الرسول صلى الله عليه وسلم اميرة خواطر ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 12 05-22-2018 07:40 PM
وقفة تأمل ووفاء في حياة صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم اميرة خواطر ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 22 10-15-2017 11:32 AM


الساعة الآن 05:38 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79