06-04-2018, 12:41 PM
|
06-04-2018, 12:42 PM
|
#2
|
نشأته
ولد إبراهيم محمد السيد الفقي في قرية أبو النمرس حي المنيب بمحافظة الجيزة، حصل على بطولة مصر في تنس الطاولة لعدة سنوات ومثل مصر مع المنتخب الوطني في بطولة العالم لتنس الطاولة بألمانيا الغربية عام 1969. وفي الحياة المهنية فقد تدرج في الوظائف حتى درجة مدير قسم في قطاع الفنادق بفندق فلسطين بالإسكندرية ووصل إلى الدرجة الثالثة وهو في سن الخامسة والعشرين. هاجر إلى كندا لدراسة الإدارة، وبدأ هناك في وظيفة تنضيف الأطباق وفي وظيفة حارس لمطعم وحمال كراسي وطاولات في فندق.
|
|
|
06-04-2018, 12:42 PM
|
#3
|
نجاحه
يحكي الفقي في محاضراته أنه سافر إلى كندا مع زوجته وهو لا يمتلك شيئًا وعمل في أقل الوظائف في فندق بالرغم من نجاحه في الفندقة قبل سفره إلى كندا, ثم تدرج في وقت قصير جدًا الي ان أصبح مدير أكبر الفنادق في كندا. وحصل على الكثير من الشهادات الدولية و شهادة دكتوراة في علم التنمية البشرية, و يقول إبراهيم الفقي في موقعه الشخصي أنه قام بتأليف علمين جديدين مسجلين باسمه وهما: علم قوة الطاقة البشرية وعلم ديناميكية التكيف العصبي.
|
|
|
06-04-2018, 12:42 PM
|
#4
|
المحاضرات والدورات التدريبة
درب الفقي أكثر من 600 ألف شخص في محاضراته حول العالم، كما أنه حاضر ودرّب بثلاث لغات: الإنجليزية والفرنسية والعربية.
يتبع...
|
|
|
06-04-2018, 12:42 PM
|
#5
|
“لصوص الوقت :
1- المماطلة والتأجيل
2- الخلط بين أهمية الأمور
3- عدم التركيز
4- عدم قدرتك على قول لا ( مثل رفض المواعيد والدعوات والمحادثات )
5- المقاطعات المفاجئة
6- المجهود المكرر
7- التخطيط غير الواقعي
8- عدم النظام”
|
|
|
06-04-2018, 12:43 PM
|
#6
|
إن الله يريد منا أن نكتشف قدراتنا اللامحدودة التي بداخلنا .. يريد منا أن نكتشف هذا العقل البشري الذي وهبنا إياه بكل مايحويه من معجزات لاتخطر على بال بشر .. ذلك العقل الذي أعطاه للإنسان لكي يعظمه ويجعله فوق كثير من مخلوقاته”
|
|
|
06-04-2018, 12:43 PM
|
#7
|
يعتمد الإنسان للأسف اعتماداً كبيراً على الدوافع الخارجية حتى يشعر بتقدير رؤسائه
وأصدقائة وأفراد عائلته ، فنحن دائماً نحتاج لرضا الآخرين ، ونحب دائماً أن نكون مُقدرين ، ونريد أن ينظر الناس إلينا نظرة احترام حتى نشعر بقيمة أنفسنا وقد يكون ذلك سبباً في أننا أحياناً نتصرف تصرفات لا تتطابق مع رغباتنا ونقوم بأشياء لا تكون بالضرورة نابعة من دواخلنا”
|
|
|
06-04-2018, 12:43 PM
|
#8
|
هل تعرف أحداً حياته عبارة عن سلسلة من المشاكل والمتاعب والصعوبات، وكلما خرج من مشكلة دخل في مشكلة أخري؟ إذا كانت اجابتك نعم، هل تعرف ما هو السبب الأساسي في ذلك؟ هو بعده عن الله سبحانه وتعالي .. فالمؤمن الحقيقي يتوكل علي الله تعالي ويتقيه ويشكره في السراء وفي الضراء ولا يكف عن التقرب منه عز وجل، أما الشخص الذي يبتعد عنه سبحانه وتعالي تكون الدنيا أكبر همه وحياته ضنكا مملوءة بالسلبيات، وقد قال الله سبحانه وتعالي في كتابه الكريم: { وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى
|
|
|
06-04-2018, 12:43 PM
|
#9
|
في أفلام الرسوم المتحركة يرمز للأفكار المفاجئة بمصباح يضئ فوق رأس الشخص الذي تخطر في باله الفكرة أو حل المشكلة، وهذه الصورة تعبر عن اللحظة التي تولد فيها الفكرة، أفسح أنت أيضاً الطريق للفكرة الجديدة كي تخرج إلي حيز الوجود بأن تسارع باحتضانها في الحال متي خطرت ببالك قائلاً " يا لها من فكرة نيرة "
|
|
|
06-04-2018, 12:43 PM
|
#10
|
التفكير السلبي أخطر مما يتصور أي إنسان، فهو يجعل الحياة سلسلة من المتاعب والأحاسيس السلبية والسلوكيات السلبية وأيضا النتائج السلبية مثل الأمراض النفسية والعضوية والشعور بالضياع والوحدة والخوف.
أنا شخصياً أعتبره مثل عضة الثعبان مؤلمة فعلا ولكنها في حد ذاتها لا تسبب الموت، ولكن الذي يقتل هو السم الذي يجري في العروق والدم تماما مثل الفكرة السلبية، فهي في حد ذاتها مجرد كلمات داخلية يستخمها الإنسان ولكن ما يجعلها خطرة هو تكرارها وتخزينها حتي تصبح عادة يستخدمها الإنسان في حياته؛ فتسبب له متاعب ليس لها نهاية.
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 03:43 AM
| | | | | | | | | |