الإهداءات



إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-04-2020, 07:54 PM
االغالي غير متواجد حالياً
Qatar     Male
Awards Showcase
 
 عضويتي » 568
 جيت فيذا » Jan 2019
 آخر حضور » 11-04-2020 (08:50 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 44,648 [ + ]
تقييمآتي » 100
الاعجابات المتلقاة » 375
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Qatar
 التقييم » االغالي will become famous soon enoughاالغالي will become famous soon enough
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي سلسلة مكارم الأخلاق (30)



سلسلة مكارم الأخلاق (30)

العفو

مضى معنا أن القلق أصبح سمةً غالبة على كثير من الناس؛ بفعل الاضطرابات النفسية التي يسببها ضعف الإيمان، وقلة الثقة في الله - تعالى - وما يستتبع ذلك من مشاكل الدنيا التي لا يُعْصَم منها أحد.





وبينَّا أن نصيبًا كبيرًا من وسائل الشفاء من هذا المرض المؤرق يكمُن في التحلِّي بمجموعةٍ من الخصال التي حثَّ شرعنا على الاعتناء بها، عرفنا منها: كظم الغيظ، وتجنب الغضب.



ونحن اليوم على موعد - إن شاء الله تعالى - مع وصفة جديدة من وصفات تطهير النفس، والقضاء المبرم على اضطراباتها وتقلُّباتها، إنها خصلة (العفو).

وأصل العفو: المحو والطمس؛ أي: محو الذنب، والتغاضي عنه.



قال الكفوي: "العفو: كفُّ الضرر مع القدرة عليه".



وقد دارت كلمة "العفو" مع مشتقَّاتها في القرآن الكريم أكثر من ثلاثين مرة.



وهي صفة لله - تعالى - يحب أن يرى حُلاَها على عبده؛ قال - تعالى -: {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا} [النساء: 43]، وقال - تعالى -: {عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ} [المائدة: 95]، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((ما أحدٌ أصبر على أذًى سمعه من الله؛ يدعون له الولد، ثم يعافيهم ويرزقهم))؛ رواه البخاري.

سُبْحَانَ مَنْ نَهْفُو وَيَعْفُو دَائِمَا وَلَم يَزَلْ مَهْمَا هَفَا العَبْدُ عَفَا


يُعْطِي الَّذِي يُخْطِي وَلاَ يَمْنَعُهُ جَلاَلُهُ مِنَ العَطَا لِذِي الخَطَا
وأوصَى عباده بالعفو فقال: {وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} [البقرة: 237]، وقال - عز وجل -: {فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ} [البقرة: 109]، وقال - سبحانه -: {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [النور: 22].



كما أوصى رسولَه - صلى الله عليه وسلم - بالعفو فقال: {فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [المائدة: 13]، وقال - تعالى -: {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ} [الحجر: 85]، وهو الذي لا عتاب معه.



وكذلك كان نبينا - صلى الله عليه وسلم - ذكر عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنه - أن من صفات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في التوراة أنه: "ليس بفظٍّ، ولا غليظ، ولا سخَّاب في الأسواق، ولا يدفع بالسيئة السيئةَ، ولكن يعفو ويصفح"؛ البخاري.



وكان - صلى الله عليه وسلم - يُوصِي أمته بنشر خصلة العفو بينهم ويقول: ((تَعافوا فيما بينكم قبل أن تأتوني، فما بلغني من حَدٍّ فقد وجب))؛ "صحيح سنن أبي داود".



وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((ارحموا تُرحَموا، واغفروا يُغفَر لكم، ويل لأقماع القول، ويل للمُصِرِّين الذين يصرُّون على ما فعلوا وهم يعلمون))؛ رواه أحمد، وهو في "صحيح الجامع".



وعن أبي الأحوص عن أبيه قال: قلتُ: يا رسول الله، الرجلُ أمُرُّ به فلا يقْرِيني ولا يُضيفني، فيمُرُّ بي، أفأَجزيه؟ قال: ((لا، أَقْرِه))؛ "صحيح سنن الترمذي".

ويتجاوز رسول الله - صلى الله عليه وسلم - العفو إلى الحِلم والصفح، ومقابلة السيئة بالحسنة؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن رجلاً أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - يتقاضاه (يطلب منه قضاء الدين)، فأغلظ، فَهَمَّ به أصحابه، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((دعوه، فإن لصاحب الحق مقالاً))، ثم قال: ((أعطوه سنًّا مثل سنه))، قالوا: يا رسول الله، لا نجد إلا أمثل من سنه، فقال: ((أعطوه، فإن من خيركم أحسنَكم قضاء))؛ متفق عليه.



قال - تعالى -: {وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ} [الشورى: 37].

لاَ يَبْلُغُ المَجْدَ أَقْوَامٌ وَإِنْ كَرُمُوا حَتَّى يَذِلُّوا وَإِنَّ عَزُّوا لأَقْوَامِ


وَيُشْتَمُوا فَتَرَى الأَلْوَانَ مُسْفِرَةً لا َصَفْحَ ذُلٍّ وَلَكِنْ صَفْحُ أَحْلاَمِ
ولقي رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - من قومه ما لقي من الأذى: التكذيب والتسفيه، التعذيب والتنكيل، والتشريد والطرد، والإبعاد عن الأهل والأقارب - ما يقرب من ثمان سنوات، أخرَجوه من مكة مسقط رأسه، حتى قال - صلى الله عليه وسلم - بشيء من الحزن: ((علمت أنكِ خيرُ أرض الله، وأحب الأرض إلى الله، ولولا أن أهلكِ أخرجوني منكِ ما خرجتُ))؛ رواه أحمد، وهو صحيح.



ولما أظفره الله عليهم، وتمكن من رقابهم في فتح مكة، لم يقابِل الشدة بمثلها، ولا العنف بعنف مضاد، بل قال قولته الشهيرة: ((مَن دخل دار أبي سفيان فهو آمِن، ومَن دخل المسجد فهو آمِن، ومَن أغلق بابه فهو آمِن))؛ رواه مسلم بلفظ: ((ومَن ألقى السلاح فهو آمِن)).



قال إبراهيم النخعي: "كانوا يكرَهون أن يُستَذَلُّوا، فإذا قدروا عفَوا".



وقريب منه ما حصل لنبي الله يوسف - عليه السلام - الذي غدر به إخوتُه بعد أن حسدوه، وألقوه في الجبِّ، ثم هو يقول لهم بعد أن مكَّنه الله منهم: {قَالَ لاَ تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} [يوسف: 92].



عن أبي هريرة: أن رجلاً شتم أبا بكر، والنبيُّ - صلى الله عليه وسلم - جالس، فجعل النبي - صلى الله عليه وسلم - يتعجب ويتبسم، فلمَّا أكثر ردَّ عليه أبو بكر بعضَ قوله، فغضب النبي - صلى الله عليه وسلم - وقام، فلحقه أبو بكر فقال: يا رسول الله، كان يشتمني وأنت جالس، فلمَّا رددتُ عليه بعض قوله غضبتَ وقمتَ، قال: ((إنه كان معك مَلَكٌ يردُّ عنك، فلمَّا رددتَ عليه بعض قوله، وقع الشيطان، فلم أكن لأقعد مع الشيطان))، ثم قال: ((يا أبا بكر، ثلاثٌ كلهن حق: ما من عبدٍ ظُلم بمظلمة فَيُغضي عنها لله - عز وجل - إلا أعزَّ الله بها نصرَه، وما فتح رجل باب عَطية يريد بها صلة إلا زاده الله بها كثرة، وما فتح رجل باب مسألة يريد بها كثرة، إلا زاده الله - عز وجل - بها قِلَّة))؛ رواه أحمد، قال الأرنؤوط: حسن لغيره.



ولقد سُئِل أبو الدرداء عن أعزِّ الناس فقال: "الذي يعفو إذا قدر، فاعفوا يعزَّكم الله".



وقال الحسن: "أفضل أخلاق المؤمن العفو".

وكان عمر بن الخطاب يبدأ بنفسه ويقول: "كل الناس منِّي في حلٍّ".

وقال إبراهيم التيمي: "إن الرجل لَيظلمني فأرحمه"، قال الغزالي: "وهذا إحسان وراء العفو".



ودخل رجلٌ على عمر بن عبدالعزيز - رحمه الله - فجعل يشكو إليه رجلاً ظلمه ويقع فيه، فقال له عمر: "إنك إن تلقى اللهَ ومظلمتُك كما هي خيرٌ لك من أن تلقاه وقد اقتصصتَها".



وقال النووي في "الأذكار": "جاء أن رجلاً ذكَر لِعمر بن عبدالعزيز - رضي اللّه عنه - رجلاً بشيء، فقال عمر: إن شئتَ نظرنَا في أمرك، فإن كنتَ كاذبًا فأنتَ من أهل هذه الآية: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا} [الحجرات: 6]، وإن كنتَ صادقًا فأنتَ من أهل هذه الآية: {هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ} [القلم: 11]، وإن شئتَ عفونا عنك، قال: العفو يا أميرَ المؤمنين، لا أعودُ إليه أبدًا".



ورُوِي أن راهبًا دخل على هشام بن عبدالملك، فقال للراهب: "أرأيتَ ذا القرنين، أكان نبيًّا؟ فقال: لا، ولكنه إنما أُعْطِي ما أُعْطِي بأربع خصال كُنَّ فيه: كان إذا قدر عفَا، وإذا وعد وفَى، وإذا حدَّث صدق، ولا يجمع شغل اليوم لغد".

لَمَّا عَفَوْتُ وَلَمْ أَحْقِدْ عَلَى أَحَدٍ أَرَحْتُ نَفْسِيَ مِنْ هَمِّ العَدَاوَاتِ








الخطبة الثانية

وليس العفو أن تتجاوز عن الكبراء وأصحاب المكانة الاجتماعية، بل يشمل أيضًا مَن كان تحت يدك من خدم وغيرهم؛ عن عبدالله بن عمر - رضي الله عنه - قال: جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله، كم أعفو عن الخادم؟ قال: ((كلَّ يوم سبعين مرة))؛ رواه أبو داود والترمذي، وهو في "صحيح الترغيب".



وروى أبو يعلى بإسناد جيد عن ابن عمر - رضي الله عنه - أن رجلاً أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: إن خادمي يُسِيء ويظلم، أفأضربه؟ قال: ((تعفو عنه كل يوم سبعين مرة))؛ "صحيح الترغيب".

مَا كَانَ ضَرَّكَ لَوْ مَنَنْتَ وَرُبَّمَا مَنَّ الفَتَى وَهْوَ المَغِيظُ المُحْنَقُ
وعند البخاري عن المعرور قال: لقيتُ أبا ذر بالرَّبَذَة، وعليه حُلَّة، وعلى غلامه حُلَّةٌ، فسألته عن ذلك فقال: إني ساببتُ رجلاً، فعيرتُه بأمه، فقال لي النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((يا أبا ذر، أعيَّرتَه بأمه؟! إنك امرؤ فيك جاهلية، إخوانُكم خَوَلُكُم، جعلهم الله تحت أيديكم، فمَن كان أخوه تحت يده، فليطعمه مما يأكل، وليلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلفتموهم فأعينوهم)).



وقال أبو ذر - رضي الله عنه - لغلامه: "لِمَ أرسلتَ الشاةَ على علف الفرس؟ قال: أردت أن أغيظك، قال: لأجمعن مع الغيظ أجرًا، أنت حرٌّ لوجه الله - تعالى"، فإن أخطأ الخدم فلا نسارع إلى عقوبتهم، ولنعفُ عنهم ونصفح، حتى ولو تعدَّد منهم الخطأ.



وأسمعَ رجلٌ أبا الدرداء - رضي الله عنه - كلامًا فقال: "يا هذا، لا تغرقن في سبِّنا، وَدَعْ للصلح موضعًا، فإنَّا لا نكافئ مَن عصى الله فينا بأكثر من أن نطيع الله فيه".



قال جعفرُ الصادِق - رحمه الله -: "لأَن أندمَ على العفوِ عشرين مرَّةً أحبُّ إليَّ من أندَم على العقوبة مرة واحدة".



قال - تعالى -: {وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} [الشورى: 43].

لَيْسَتِ الأَحْلاَمُ فِي حَالِ الرِّضَا إِنَّمَا الأَحْلاَمُ فِي حَالِ الغَضَبْ




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2020, 08:02 PM   #2



 
 عضويتي » 126
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 07-08-2020 (01:24 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 3,161
الاعجابات المتلقاة » 130
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » تفاصيل is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

تفاصيل غير متواجد حالياً

افتراضي



متصفح ا نيق ورآقي بمحتوآه
سلمت يدآك على الانتقآء المميز
بـ نتظـآر آلمزيد من هذا آلفيـض الراآقي
لك كل الود والاحترام




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2020, 08:02 PM   #3



 
 عضويتي » 19
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 09-07-2020 (05:25 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 7,769
الاعجابات المتلقاة » 46
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » غيوم has a spectacular aura aboutغيوم has a spectacular aura aboutغيوم has a spectacular aura about
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

غيوم غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2020, 08:02 PM   #4



 
 عضويتي » 43
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » 05-22-2020 (03:25 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 1,080
الاعجابات المتلقاة » 9
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » جود المزن has a spectacular aura aboutجود المزن has a spectacular aura aboutجود المزن has a spectacular aura about
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 

جود المزن غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك

مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2020, 08:02 PM   #5



 
 عضويتي » 133
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 05-05-2024 (02:38 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 10,333
الاعجابات المتلقاة » 29
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » انوثة طاغية will become famous soon enoughانوثة طاغية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

انوثة طاغية غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

جزاك الله خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2020, 08:02 PM   #6



 
 عضويتي » 47
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » 06-08-2020 (09:29 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 333
الاعجابات المتلقاة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » تراتيـل is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

تراتيـل غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة

دمت لنا ودام تالقك الدائم




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2020, 08:02 PM   #7



 
 عضويتي » 258
 جيت فيذا » Feb 2018
 آخر حضور » 05-10-2024 (07:31 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 23,035
الاعجابات المتلقاة » 129
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » رواية will become famous soon enoughرواية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافية على جمال طرحك
طرح رائع ومميز واختيار موفق
سلمت يمناك لرقي وتميز طرحك
بانتظار جديدك القادم
و دي وجنائن وردي لروحك




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2020, 08:02 PM   #8



 
 عضويتي » 66
 جيت فيذا » Jul 2017
 آخر حضور » 07-29-2021 (08:18 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 17,495
الاعجابات المتلقاة » 261
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عمري لك is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عمري لك غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رائع وانتقاء مميز حماك الله واسعدك..
يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع
لا حرمنا من إبداعكـ ..
ب إنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق
ل قلبكـ طوق الياسمين




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2020, 08:02 PM   #9



 
 عضويتي » 128
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 05-13-2019 (01:04 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 2,742
الاعجابات المتلقاة » 158
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ميرا is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

ميرا غير متواجد حالياً

افتراضي



فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـً العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً
بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2020, 08:02 PM   #10



 
 عضويتي » 115
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 04-06-2021 (10:03 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 6,026
الاعجابات المتلقاة » 61
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » مطرية موت is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

مطرية موت غير متواجد حالياً

افتراضي



فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـً العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً
بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ




رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(30), مكارم, الأخلاق, سلسلة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقياس الأخلاق دلع مسآحة بلا حدود للمواضيع عامة 16 04-21-2022 08:59 AM
الأخلاق روح لا تموت أميرة الورد ۩ كل ما يتعلق بالدين الاسلامي ۩ 22 04-24-2021 12:53 AM
حديث عن الأخلاق المها ۩ كل ما يتعلق بالدين الاسلامي ۩ 23 01-07-2020 08:56 AM
مكمل الأخلاق عنيده ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 24 01-03-2019 03:33 AM
سلسلة مبادئ الأخلاق في القرآن العظيم اميرة خواطر ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝ 17 05-07-2018 01:02 PM


الساعة الآن 02:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by
9adq_ala7sas

استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون

Security team

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79