عدد الضغطات : 1,523عدد الضغطات : 1,147عدد الضغطات : 1,470عدد الضغطات : 2,686
عدد الضغطات : 2,660عدد الضغطات : 3,619عدد الضغطات : 777عدد الضغطات : 733
عدد الضغطات : 1,015عدد الضغطات : 545عدد الضغطات : 644عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,925عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,036عدد الضغطات : 992
عدد الضغطات : 575عدد الضغطات : 1,894عدد الضغطات : 627عدد الضغطات : 315

الإهداءات


العودة   منتديات اميرة خواطر > .:: l الاقسام الاسلامية l .:: > ۩ كل ما يتعلق بالدين الاسلامي ۩

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-04-2018, 07:18 AM
عنيده غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (04:32 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 96,572 [ + ]
تقييمآتي » 1201
الاعجابات المتلقاة » 4784
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي أثر الخوف من الله في حياتنا




أثر الخوف من الله في حياتنا


إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضل فلن تجد له وليًّا مرشدًا، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وسلم تسليمًا كثيرًا.
أما بعد: فاتقوا الله - عباد الله -
واعلموا أن التقوى طريق النجاة والفوز بدار النعيم؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70 - 71].
فالتقوى هي التي تُسَيِّر العبد إلى الجنة، فتعينه على كل خير، وتصده عن كل شر، وتأخذ بيده إلى فضائل الأعمال وأحسنها، وتمنعه من قبائحها وسيئها، فهي النجاة لكل من تمسك بها في الدنيا، وهي خير زاد لمن أراد الآخرة وسعى لها سعيها.
إن الله خلق الخلق؛ ليعرفوه ويعبدوه ويخشوه ويخافوه، ونصب لهم الأدلة الدالة على عظمته وكبريائه؛ ليهابوه ويخافوه خوف الإجلال، ووصف لهم شدة عذابه ودار عقابه التي أعدها لمن عصاه؛ ليتَّقوه بصالح الأعمال، ولهذا كرر - سبحانه وتعالى - في كتابه ذكر النار، وما أعده فيها لأعدائه من العذاب والنكال، وما احتوت عليه من الزقوم والضريع والحميم والسلاسل والأغلال، إلى غير ذلك مما فيها من العظائم والأهوال، ودعا عباده بذلك إلى خشيته وتقواه، والمسارعة إلى امتثال ما يأمر به ويحبه ويرضاه، واجتناب ما ينهى عنه ويكرهه ويأباه، ومن تأمل سير السلف الصالح أهل العلم والإيمان من الصحابة والتابعين لهم بإحسان، علم أحوال القوم وما كانوا عليه من الخوف والخشية والإخبات، وأن ذلك هو الذي أوصلهم إلى تلك الأحوال الشريفة، والمقامات السنيات؛ من شدة الاجتهاد في الطاعات، والانكفاف عن دقائق الأعمال والمكروهات، فضلاً عن المحرَّمات.
إن المؤمن في هذه الحياة لا غنى له عن أمرين؛ حتى يلقى الله - تعالى - الخوف والرجاء، فهو يحب ربه ويرجوه، ويخافه ويخشاه ولا يعصيه، وهما جناحان لا غنى للعبد عنهما، كجناحي الطائر إذا استويا، استوى الطير وتمَّ طيرانه، وإذا نقص أحدهما وقع فيه النقص، وإذا ذهبا صار الطائر في حد الموت.
ولقد جاء في السنة موقف من مواقف تعليم النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لأُمَّته عن هذين الأمرين؛ لكي يقف العبد عندهما ويجعلهما نُصْب عينيه، فلا يغفل عنهما؛ فعن أنس - رضي الله عنه - أن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: دخل على شاب وهو في الموت، فقال: ((كيف تجدك))، قال: أرجو الله يا رسول الله، وإني أخاف ذنوبي، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن، إلا أعطاه الله ما يرجو وأمَّنه مما يخاف))؛ رواه الترمذي، وابن ماجه، وأخرجه الألباني في صحيح الترغيب، وقال حديث حسن صحيح.
ولقد ذكر الله - تعالى - في كتابه آيات كثيرة تدل على عِظَم شأن الخوف، وأنه منزلة لازمة للمؤمن في حياته الدنيا؛ لكي يصل إلى رضا الله - تعالى - وجنته.
وكلما زاد خوف العبد من ربِّه، زاد عمله، وقل عُجْبه، وقلت معصيته، وكلما قلَّ خوف العبد من ربِّه، نقص عمله، وزاد عجبه، وكثرت معصيته.
فالخوف صفة بارزة من صفات عباد الله الصالحين، لا غنى لهم عنها في مسيرهم إلى الله – تعالى - فتراهم يؤدون حقوق الله، وهم خائفون وجلون من عدم قبولها، وقد ورد عن عائشة - رضي الله عنها - أنها سألت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن هذه الآية: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ﴾ [المؤمنون: 60]، قالت عائشة: هم الذين يشربون الخمر ويسرقون، قال: ((لا يا بنت الصديق، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون ألا يُقبَل منهم، أولئك الذين يسارعون في الخيرات))؛ رواه الترمذي.
فهم أحرص الناس على طاعة ربهم، والمسارعة إلى رضاه، والبعد عن معصيته، والفرار من سخطه وغضبه، إلا أنهم يخافون من عدم قبول أعمالهم.
قال الحافظ بن حجر - رحمه الله -: "إن الخوف من المقامات العلية وهو من لوازم الإيمان؛ قال - تعالى -: ﴿ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران : 175]، وقال - تعالى -: ﴿ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ ﴾ [المائدة : 44]، وقال - تعالى -: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾ [فاطر : 28]، وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أنا أعلمكم بالله وأشدكم له خشية))، وكلما كان العبد أقرب إلى ربِّه، كان أشد له خشية ممن دونه، وقد وصف الله - تعالى - الملائكة بقوله: ﴿ يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ﴾ [النحل: 50]،
والأنبياء بقوله: ﴿ الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ﴾ [الأحزاب: 39]، وإنما كان خوف المقربين أشد؛ لأنهم يطالبون بما لا يطالب به غيرهم، فيراعون تلك المنزلة"؛ أ.هـ، "فتح الباري"، (11/ 313).
ولقد كان خوف إمام المرسلين، وقدوة العالمين نبيِّنا محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - عبرة للمسلمين جميعًا؛ كي يتعلموا منه، ويأخذوا حذرهم من الغفلة والإعراض عن الله، وهو مَن هو بأبي هو وأمي - صلَّى الله عليه وسلَّم - الذي غُفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر.
فعن أبي ذر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إني أرى ما لا ترون، وأسمع ما لا تسمعون؛ أطت السماء وحُقَّ لها أن تئط، والذي نفسي بيده، ما فيها موضع أربعة أصابع، إلا وملك واضع جبهته؛ ساجد لله، والله لو تعلمون ما أعلم، لضحكتم قليلاً، ولبكيتم كثيرًا، وما تلذذتم بالنساء على الفرشات، ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله))، قال أبو ذر: "يا ليتني كنت شجرة تعضد"؛ رواه أحمد، والترمذي، وابن ماجه، وحسنه الألباني في صحيح الجامع، رقم (2449).
ولقد بلغ سلفنا الصالح مبلغًا عظيمًا في هذا الباب من شدة خوفهم من الله - تعالى -:
• رُوي عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه قال: "لو نادى منادٍ من السماء: أيها الناس، إنكم داخلون الجنة كلكم إلا رجلاً واحدًا، لخفت أن أكون أنا هو"؛ "التخويف من النار"؛ لابن رجب، ص (17)، فانظروا لهذا الخليفة الراشد، وقد شهد له النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالجنة يقول أنه يخاف ألا يكون من أهل الجنة، فماذا نقول نحن وقد قصرت بنا أعمالنا، وغلبت علينا الذنوب والمعاصي، ونحن نأمل دخول الجنة مع التقصير في العمل ومحبة طول الأمل.
• ورُوي عن ابن عمر - رضي الله عنهما - أنه قال: "كان رأس عمر على فخذي في مرضه الذي مات فيه، فقال لي: ضع رأسي، قال: فوضعته على الأرض، فقال: "ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي".
• ورُوي أن أبا هريرة - رضي الله عنه - بكى في مرضه، فقيل له: ما يبكيك؟ فقال: "أما إني لا أبكي على دنياكم هذه، ولكن أبكي على بُعد سفري، وقِلَّة زادي، وإني أمسيت في صعود على جنة أو نار، لا أدري إلى أيتهما يُؤخذ بي".
ونحن والله في أشد الحاجة لمثل هذا الكلام أن نستشعره في قلوبنا، فإذا كان هذا الصحابي الجليل وصاحب رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - والحافظ لكثير من أحاديثه، يقول هذا الكلام، فما نقول نحن وقد قلَّت طاعتنا، وكثرت ذنوبنا، فإلى الله المشتكى من أحوالنا.
• ورُوي عن ابن مسعود - رضي الله عنه - أنه قال: "إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه جالس في أصل جبل، يخشى أن ينقلب عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مرَّ على أنفه، فقال به هكذا"، ولو نظر كل منَّا لنفسه وحاسبها، لوجد أنه يقع في كثير من المعاصي وهو لا يشعر، وهذا من الغفلة العظيمة عن محاسبة النفس.
• ورُوي أن علي بن الحسين كان إذا توضأ اصفرَّ وتغيَّر، فيقال: مالك؟ فيقول: أتدرون بين يدي من أريد أن أقوم؟ فكيف به لو نظر لحال بعضنا الآن وهم داخلون إلى الصلاة في ضحك وسواليف، وانشغال بالدنيا! بل يدخل الواحد منَّا إلى الصلاة ويخرج، ولم يخشع قلبه أو تدمع عينه، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ * وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ * وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ﴾ [المؤمنون: 57 – 61].
إن الخوف من الله درجة عظيمة تدل على قوة الإيمان، وها هو الحسن البصري - رحمه الله - يقول: "إن المؤمنين قوم ذلَّت - والله - منهم الأسماع والأبصار والأبدان؛ حتى حسبهم الجاهل مرضى، وهم - والله - أصحاب القلوب، ألا تراه يقول: ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ ﴾ [فاطر : 34]، والله لقد كابدوا في الدنيا حزنًا شديدًا، وجرى عليهم ما جرى على من كان قبلهم".
وعن عمر بن عبدالعزيز، قال: "مَن خاف الله، أخاف الله منه كل شيء، ومن لم يخف الله، خاف من كل شيء".
وقال إبراهيم التيمي: ينبغي لمن لم يحزن أن يخاف أن يكون من أهل النار؛ لأن أهل الجنة قالوا: ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ ﴾ [فاطر : 34]،
وينبغي لمن لم يشفق أن يخاف ألا يكون من أهل الجنة؛ لأنهم قالوا: ﴿ إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ ﴾ [الطور: 26].
وروى حفص بن عمر، قال: بكى الحسن، فقيل: ما يبكيك؟ قال: "أخاف أن يطرحني غدًا في النار ولا يبالي".
وقال يزيد بن حوشب: "ما رأيت أخوف من الحسن وعمر بن عبدالعزيز، كأن النار لم تخلق إلا لهما".
وقال أبو سليمان الداراني: "أصل كل خير في الدنيا والآخرة الخوف من الله - عزَّ وجلَّ - وكل قلب ليس فيه خوف، فهو قلب خرب".
عباد الله:
إن الخوف من الله له فوائد كثيرة يعود أثرها على المؤمن في الدنيا والآخرة، ومن ذلك:
• الفوز بالجنة والنجاة من النار.
• الأمن من الفزع الأكبر يوم القيامة.
• والخوف من الله دليل كمال الإيمان وحسن الإسلام.
• والخوف من الله يثمر محبة الله وطاعته.
• وهو سبب لسعادة العبد في الدارين.
• وهو دليل على صفاء القلب وطهارة النفس.
• وهو سبب لهداية القلب.
• والخوف من الله يبعد الإنسان عن الوقوع في المعاصي والسيئات.
• والخوف من الله يجعل الإنسان يخلص عمله لله - تعالى - وألا يضيعه بالترك أو المعصية.
• والخوف من الله يورث المسلم الشفقة على الخلق.
• ويحمل الإنسان المسلم على التخلُّق بالأخلاق الحسنة، وتجنُّب الكِبْر والعُجْب.
الخوف من الله، فمن خافه واتقاه، رضي عنه وأرضاه وأنجاه من سكرات الموت، وعذاب القبر، وكربات يوم العرض.





رد مع اقتباس
قديم 11-04-2018, 07:19 AM   #2



 
 عضويتي » 395
 جيت فيذا » Jun 2018
 آخر حضور » 07-02-2020 (11:24 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 477
الاعجابات المتلقاة » 4
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » دموع الامل is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 

دموع الامل غير متواجد حالياً

افتراضي



متصفح ا نيق ورآقي بمحتوآه
سلمت يدآك على الانتقآء المميز
بـ نتظـآر آلمزيد من هذا آلفيـض الراآقي
لك كل الود والاحترام




رد مع اقتباس
قديم 11-04-2018, 08:35 AM   #3



 
 عضويتي » 44
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » 12-05-2023 (11:13 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 86,724
الاعجابات المتلقاة » 1436
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » أمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant future
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

أمير المحبه غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري




رد مع اقتباس
قديم 11-04-2018, 01:01 PM   #4



 
 عضويتي » 31
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 05-25-2021 (09:18 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 680
الاعجابات المتلقاة » 70
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » بلسم القلوب is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

بلسم القلوب غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله
وعمر الله قلبك بالأيمان
على طرحك المحمل بنفحات ايمانيه
سررت لتواجدي هنا في موضوعك




رد مع اقتباس
قديم 11-05-2018, 12:10 PM   #5



 
 عضويتي » 23
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 03-31-2024 (04:47 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 63,775
الاعجابات المتلقاة » 1970
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really nice
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

ضامية الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا




رد مع اقتباس
قديم 11-08-2018, 04:37 PM   #6



 
 عضويتي » 41
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » 04-22-2023 (10:07 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 27,164
الاعجابات المتلقاة » 529
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الامير is a splendid one to beholdالامير is a splendid one to beholdالامير is a splendid one to beholdالامير is a splendid one to beholdالامير is a splendid one to beholdالامير is a splendid one to beholdالامير is a splendid one to behold
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

الامير غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح بمنتهى الروعه
إنتقاء مميز وقمة في الجمـــال
يعطيك العافيه




رد مع اقتباس
قديم 11-10-2018, 10:01 AM   #7



 
 عضويتي » 10
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 08-01-2020 (01:40 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 85,198
الاعجابات المتلقاة » 2442
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to behold
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

اميرة خواطر غير متواجد حالياً

افتراضي



+
.

.


.


سلمُ لناهذُا الذوُوُق
الذُي يقطفُ لنا
وسلم لنا هذا القلم المميز
اجمًل العبارات وٌاروعهـــا
ما ننحرُم منُ ذائقتُك الجميلهُ والمميزهُ
تحية عطرة ل روحك الجميلة
شكراً لك من القلب على هذا العطاء
ل روحك الجووري
بانتظار جديدكِ بشوق




.

.


.






رد مع اقتباس
قديم 11-11-2018, 08:55 AM   #8



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (04:32 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 96,572
الاعجابات المتلقاة » 4784
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عنيده غير متواجد حالياً

افتراضي



دموع الامل
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .

شيخة الزين




رد مع اقتباس
قديم 11-11-2018, 08:55 AM   #9



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (04:32 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 96,572
الاعجابات المتلقاة » 4784
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عنيده غير متواجد حالياً

افتراضي



اميرالمحبه
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .

شيخة الزين




رد مع اقتباس
قديم 11-11-2018, 08:56 AM   #10



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (04:32 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 96,572
الاعجابات المتلقاة » 4784
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عنيده غير متواجد حالياً

افتراضي



بلسم القلوب
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .

شيخة الزين




رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الخوف, حياتنا

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أمير منطقة الجوف يدشن حملة جود الجوف لتوفير 196 وحدة سكنية دلع للاخبار 0 03-11-2024 07:55 AM
أمير الجوف: تمور الجوف علامة متميزة وأصبحت نافذة تسويقية للمنطقة عنيده للاخبار 0 02-25-2024 02:43 AM
برعاية أمير الجوف .. تنطلق غداً النّسخة الـ 10 من مهرجان تمور الجوف بدومة الجندل عنيده للاخبار 0 02-23-2024 02:49 PM
بمشاركة دولية.. أمير الجوف يدشن السبت المقبل مهرجان زيتون الجوف الدولي الـ17 عنيده للاخبار 0 02-08-2024 07:51 PM
صفة الخوف من الله المها ۩ كل ما يتعلق بالدين الاسلامي ۩ 21 12-24-2019 03:28 PM


الساعة الآن 05:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79