عدد الضغطات : 1,535عدد الضغطات : 1,164عدد الضغطات : 1,479عدد الضغطات : 2,700
عدد الضغطات : 3,653عدد الضغطات : 2,661عدد الضغطات : 779عدد الضغطات : 751
عدد الضغطات : 1,016عدد الضغطات : 546عدد الضغطات : 645عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,926عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,037عدد الضغطات : 992
عدد الضغطات : 575عدد الضغطات : 1,894عدد الضغطات : 628عدد الضغطات : 319

الإهداءات



إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-16-2019, 07:13 PM
عنيده غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (01:49 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 98,035 [ + ]
تقييمآتي » 1201
الاعجابات المتلقاة » 4784
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي فوائد من قصة حاطب









فوائد من قصة حاطب
الحمد لله وحده، وأصلي وأسلم على من لا نبي بعده، أما بعد:
فقد روى البخاري في صحيحه1 عن علي - رضي الله عنه - قال: "بعثني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنا والزبير والمقداد فقال: ((انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخ، فإن بها ظعينة معها كتاب، فخذوه منها))، قال: فانطلقنا تعادى بنا خيلنا حتى أتينا الروضة، فإذا نحن بالظعينة، قلنا لها: أخرجي الكتاب، قالت: ما معي كتاب، فقلنا: "لتخرجن الكتاب أو لنلقين الثياب"، قال: فأخرجته من عقاصها، فأتينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فإذا فيه: "من حاطب بن أبي بلتعة إلى ناس بمكة من المشركين، يخبرهم ببعض أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ((يا حاطب ما هذا؟)) قال: يا رسول الله لا تعجل علي، إني كنت امرءاً ملصقاً في قريش، يقول: كنت حليفاً، ولم أكن من أنفسها، وكان من معك من المهاجرين من لهم قرابات يحمون أهليهم وأموالهم، فأحببت إذ فاتني ذلك من النسب فيهم أن أتخذ عندهم يداً يحمون قرابتي، ولم أفعله ارتداداً عن ديني، ولا رضا بالكفر بعد الإسلام، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أما إنه قد صدقكم))، فقال عمر: يا رسول الله دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال: ((إنه قد شهد بدراً، وما يدريك لعل الله قد اطلع على من شهد بدراً فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم))، فأنزل الله السورة: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ}2.
إنها حادثة غريبة في تاريخ الإسلام، حدثت بأمر الله لتعطي دفقاً جديداً من التجربة لهذا الجيل الناشئ، ولترسم لهم قواعد في الدعوة يعتمدونها بعد أن يغادر عنهم قائدهم - صلى الله عليه وسلم -، ولتكون دروساً لمن بعدهم من أجيال الدعاة؛ يستنيرون بها في طريقهم اللاهب، ومن أهم الفوائد المستقاة من هذه الحادثة:
الفائدة الأولى: كل ابن آدم خطَّاء:
إن الخطأ الذي اقترفه هذا الصحابي الجليل ليس بالخطأ اليسير، إنه يسمى في قوانين العالم الآن بالخيانة العظمى، والتي يكون عقابها الإعدام، فإن به كشف لأسرار لو وصلت إلى الأعداء ربما أحدثت كارثة ومجزرة للصحابة لا يعلم حجمها إلا الله - سبحانه وتعالى -، ولكن الله سلم.
وهذا الصحابي الجليل ليس من عوام الصحابة، بل هو من خاصتهم، ومن أولي الفضل منهم، ومن الذين كانوا يستشارون في عظائم الأمور، إنه من أهل بدر، ويكفي هذا شرفاً، والصحابة بمجموعهم خير القرون بنص قول الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ومع كل هذا يخطئ واحد من أفضلهم هذا الخطأ الفادح، ذلك ليُعَلِّم الله - سبحانه وتعالى - عباده المؤمنين بأن البشر ما داموا ليسوا رسلاً ولا ملائكة فهم غير معصومين من الخطأ، حتى وإن كانوا من خيرة خلق الله، وأن الإيمان كما عرَّفه علماء السلف - رضي الله عنهم -: "يزيد وينقص، يزيد بالطاعات، وينقص بالمعاصي"، فما من إنسان إلا ويتعرض إلى فترات من الضعف تمر عليه في حياته لأي سبب من الأسباب المضعفة للإيمان، ولهذا قال الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((كل بني آدم خطَّاء، وخير الخطاءين التوابون))3.
فما من بني آدم أحد إلا وهو معرض للخطأ، إلا أن الرسل عصمهم الله، وخطأ هؤلاء القمم من الصحابة رحمة، حتى لا يأتي مَنْ بعدهم، ويضع لهم هالة من التقديس والتقدير الذي لا يليق إلا بمقام الألوهية كما فعل النصارى، وكما تفعل باقي الملل المنحرفة بصالحيهم، وهذه النظرة المهمة لا يدركها الكثير من المسلمين، فهم ينظرون إلى القدوات من المتدينين على أنهم معصومون من الخطأ، حتى إذا ما أخطأ أحدهم يوماً من الأيام لضعف أصابه؛ فإنهم يستعظمون ذلك، ولا يلتمسون له عذراً، بل إنه يسقط من أعينهم، وربما يعامل معاملةً قاسية حتى بعد توبته وإصلاح شأنه، وليس هذا مبرراً لخطأ من يخطئ؛ بل هو إدراك الحقيقة، ولابد أن يكون هناك فرق بين من يخطئ ويصرُّ على خطئه، وبين من يخطئ ويشعر بخطئه، ويندم عليه، ثم يصلح من نفسه، لهذا ذكر الله - تعالى - في صفات المتقين الذين وعدهم بجنة عرضها السماوات والأرض بأنهم: {الَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ}4، ولكن الصنف الذين أخطئوا وأصروا على خطئهم، ولم يعترفوا ولم يندموا؛ أنزل الله - سبحانه وتعالى - آيات تعريهم وتكشفهم، بل أنزل سورة كاملة كسورة المنافقين لتفضحهم، وتبشرهم بمأواهم في جهنم، وطردهم من رحمة الله.
الفائدة الثانية: التريث قبل إصدار الحكم:
فالرسول - صلى الله عليه وسلم - في هذه الحادثة لم يتعجل إصدارَ الحكم مع أنه أوحي إليه بذلك الأمر، ولم يتأثر بحماسة بعض أصحابه الذين طالبوا بقتل ذلك الصحابي، واتهموه بالنفاق، وإنما اتخذ بعض الخطوات قبل استصدار الحكم، فأرسل اثنين من الصحابة لتلك المرأة ليطَّلع على طبيعة الأمر، ولما استلم الكتاب ورأى ما فيه ناداه مستفسراً عن سبب فعلته تلك من دون غضب أو انفعال، بل ناداه باسمه ((يا حاطب ما هذا؟))، ولما سمع منه عذره عَلِمَ صدق حديثه فعفا عنه، وقد أنزل الله - تعالى - بعد ذلك ما يؤكد إيمانه بقوله - تعالى -: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ}5.
الفائدة الثالثة: إعانة الضعيف وإقالة عثرته:
ولما علمنا بأن كل ابن آدم خطَّاء، وعرفنا بأن الخطَّاءِين على صنفين: أحدهما: المُصِرُّ على الخطأ، والمتمادي فيه، والآخر: هو المعترف بالخطأ، والنادم على فعلته، فإنه لابد من التركيز على الصنف الثاني وهو المعترف بذنبه، والنادم عليه خطئه، إذ إنه من الخطأ الجسيم في العمل التربوي أن يعامل كما يعامل الصنف الأول، والذي يتحول مع الزمن إلى عائق من عوائق الدعوة، بل ربما عدو من أعدائها، لكن من الحكمة أن يعامل معاملة فيها الكثير من رحابة الصدر والحلم، والعمل على إعانته على النهوض من كبوته التي كباها، وإقالة عثرته بكل ما نملك من وسائل، وذلك بذكر إيجابياته، والخير الذي قدمه، ولا نشعره بأن نظرتنا له قد تغيرت عما كانت عليه في السابق، أو نعامله معاملة تختلف عما كانت عليه قبل عثرته.
إن هذا العلاج السلبي يؤدي في الكثير من الأحيان إلى نتائج سلبية أقلها أن يخرج من إطار الخير، وينطوي على نفسه، وأكثرها أن يتحول إلى عدو من أعداء الدعوة يعمل جهده من أجل عرقلتها، وبين هاتين النتيجتين نتائج كثيرة جميعها ليست في صالح الدعوة، لهذا كله عرف الرسول - صلى الله عليه وسلم - كيف يتعامل مع هذا الصنف من الناس، وقال لأصحابه المقربين وهم يستمعون إلى تقريره، وربما توقعوا أن يصدر فيه الرسول - صلى الله عليه وسلم - أشد العقوبات: ((أما إنه قد صدقكم)).
الفائدة الرابعة: ميزان تقويم الرجال:
إن من الظلم والطيش أن يُقَوَّم الرجال بحادثة واحدة مهما كانت هذه الحادثة، ويُتركُ الماضي الزاخر بالحوادث والمواقف، فالكم والكيف عنصران ضروريان في عملية التقويم، فكم قدم وماذا قدم؟
والعنصر الأول معناه السابقة، فالمهاجرون ليسوا كالأنصار، وأهل بدر ليسوا كأهل أحد، ومن آمن قبل الفتح ليس كمن آمن بعده، والصحابة - رضي الله عنهم - ليسوا كالتابعين، ومن انضم لقافلة الدعوة أيام اضطهادها ومضايقتها ليسوا كمن انضم إليها بعد أن آل إليهم الزمام والسلطان، فالسابقة لها تأثيرها بلا ريب في عملية التقويم.
والعنصر الثاني: هو نوعية العمل الذي قدمه في سبيل الله، فالجهاد بالنفس ليس كالجهاد بالمال، والشهادة ليست كأي موت آخر، والحياء ليس كإماطة الأذى عن الطريق، والذي يطعم الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيراً؛ ليس كمن يطعم الطعام وهو بغير حاجة له لكثرته، وهذا ما نظر إليه الرسول - صلى الله عليه وسلم - وهو يقضي بهذه الحادثة، فعلم صدق إيمانه عندما قال: "لم أفعله ارتداداً عن ديني، ولا رضاً بالكفر بعد الإسلام" فقال: ((أما إنه قد صدقكم))، ونظر في سابقته عندما طلب منه عمر - رضي الله عنه - قتله؛ فقال له: ((إنه قد شهد بدراً، وما يدريك لعل الله اطلع على من شهد بدراً فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم)).
الفائدة الخامسة: التأدب مع القيادة:
فرأي القيادة ليس كرأي الأفراد، فهي تنظر نظرة شمولية، بينما الأفراد ينظرون نظرة جزئية، إنها في قمة الهرم، وترى كل ما يحيط بالهرم، وما يبعد عنه، ولكن الأفراد في أدنى الهرم قرب قاعدته ينظرون إلى ما جاورهم، والقريب منهم، لذلك فإن نظرتهم محدودة، ومن هذا المنطلق لابد للأفراد أن لا يقيسوا نظراتهم وآراءهم بما يقيسون به آراء ونظرات القيادة، فللقيادة وزن يختلف عن وزن الجنود، وإن كانت القيادة كبشر معرضة للخطأ، فبشريتهم لا تعني دنو نظراتهم وتقويمهم، ومساواتها بنظرات وآراء وتقويم الأفراد.
وفي هذه الحادثة يتجلى أدب الفرد مع القيادة فعمر - رضي الله عنه - الفرد يقترح على الرسول - صلى الله عليه وسلم - القائد قتلَ حاطب، وله ما يبرر هذا الطلب، ولكن القائد يرد عليه بأنه من أهل بدر، وفي هذا الرد ما فيه من معاني يفهمها جيداً عمر - رضي الله عنه -، فما أن سمع هذه الإجابة من قائده حتى سكت دون أن يردد كلمة واحدة، أو أن يجادل في رأيه، ويصر عليه، أو يخرج غاضباً لرد اقتراحه مع ما في اقتراحه من وجاهة، كما لم ينقل في الروايات جميعها أي رد ممن لم يشاورهم الرسول - صلى الله عليه وسلم - في شأن سيره، ولا سمعنا أحداً منهم يقول: "هاهو ذا أحد من استودعوا السر خانوه، ولو أودعناه نحن ما بحنا به"، فلم يرد من هذا شيء، مما يدل على أدب المسلمين مع قيادتهم، وتواضعهم في الظن بأنفسهم، واعتبارهم بما حدث لأخيهم.
الفائدة السادسة: كفاية الله للمجاهدين في سبيله:
إن في كفاية الله للمجاهدين في سبيله لآيات لأولي الألباب، فعلى مرِّ العصور يحار المرء في قَدَرِ الله العجيب كيف يحمي دعوته، ويكفي من يدعو في سبيله، كيف ينقذ نوحاً - عليه السلام - ومن آمن معه في سفينة، ويغرق كل من على الأرض في طوفان لم يتكرر مثله في تاريخ البشرية؟ وكيف أنقذ إبراهيم وهو يلقى في النار التي من طبيعتها الإحراق، فيوقف فيها هذه الخاصية لتكون نجاته آية من الآيات، لتظهر بعد ذلك دعوة التوحيد رغم أنف النمرود ومن شاكله من طواغيت ذلك الزمان.
وكيف أنقذ موسى ومن آمن معه من فرعون وجنوده، وأطبق عليهم البحر، ليستمر بعد ذلك موسى - عليه السلام - ويموت فرعون ومن تبعه؟ وكيف أنقذ عيسى - عليه السلام - من مؤامرة الاغتيال ورفعه إليه؟
ثم يأتي محمد - صلى الله عليه وسلم - لتكون في حياته أعاجيب الكفاية الربانية لمن تبع هذا الدين، وما حادثة حاطب - رضي الله عنه - إلا واحدة من الكثير من الحوادث التي حفظ الله بها أولياءه الصالحين في فترة الرسالة الخاتمة، وعندما عجز البشر كبشر أن يكتشفوا هذا الأمر - بخاصة أن مصدره فوق الشبهات -؛ لم يترك الله عبيده المجاهدين في سبيله ليقعوا فريسة سهلة لقساة القلوب والأكباد من البشر، فأرسل جبريل ليخبر رسوله - صلى الله عليه وسلم - بالأمر، وليكون درساً يضاف إلى الدروس الكثيرة من قبل بأن النصر إنما يكون من الله، وليس من البشر، وأن الحافظ هو الله سبحانه وحده، وما الخطط والتدبير، والتخطيط والسلاح، والإعداد؛ إلا أسباباً لا تنفع بذاتها دون المسبب للنصر وهو الله - سبحانه وتعالى -، وليستمر رنين الآيات الكريمة في أذن الرسول - صلى الله عليه وسلم - وفي أذن وقلب كل داعية من بعده: {وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى}6؛ حتى لا تبقى في نفوس الدعاة إلى الله وهم يتحركون في سبيل نصرة دينه أي خلجة من خوف، أو تردد ما داموا تحت كنف الله - سبحانه - وفي كفايته، وحتى إن ماتوا أو استشهدوا فإن شهادتهم نصر في ميزان السماء.
هذه إشارات إلى أهم الفوائد من قصة حاطب، أشرنا إليها للعبرة والعظة، والنظر والاستفادة، والعلم والمعرفة.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.
.................................................. ..
1 رواه البخاري برقم (3007).

2 سورة الممتحنة (1).
3 رواه الترمذي برقم (2499)، وقال الشيخ الألباني: (حسن) انظر حديث رقم (4515) في صحيح الجامع.
4 آل عمران (135).
5 الأنفال (27).
6الأنفال (17).







رد مع اقتباس
قديم 06-16-2019, 07:14 PM   #2



 
 عضويتي » 171
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 07-14-2020 (08:43 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 21,970
الاعجابات المتلقاة » 298
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » المهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to behold
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

المهره غير متواجد حالياً

افتراضي



حقاً تستحق التقدير على هذا المجهود الرائع والكبير
موضوع جميل جداً استمتعت به
ننتظر منك المزيد من الابداع
اتمنى لك السعاده والتوفيق..




رد مع اقتباس
قديم 06-16-2019, 07:14 PM   #3



 
 عضويتي » 258
 جيت فيذا » Feb 2018
 آخر حضور » 09-08-2020 (02:39 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 22,959
الاعجابات المتلقاة » 129
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » رواية will become famous soon enoughرواية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير




رد مع اقتباس
قديم 06-16-2019, 07:14 PM   #4



 
 عضويتي » 378
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » 06-08-2020 (08:26 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 15,767
الاعجابات المتلقاة » 172
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عبير is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 

عبير غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك

مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب




رد مع اقتباس
قديم 06-16-2019, 07:14 PM   #5



 
 عضويتي » 66
 جيت فيذا » Jul 2017
 آخر حضور » 07-29-2021 (08:18 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 17,495
الاعجابات المتلقاة » 261
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عمري لك is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عمري لك غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة

دمت لنا ودام تالقك الدائم




رد مع اقتباس
قديم 06-16-2019, 07:14 PM   #6



 
 عضويتي » 127
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 04-28-2020 (03:58 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 15,310
الاعجابات المتلقاة » 128
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سنين الغربة is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

سنين الغربة غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى بارك الله فيك

ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي




رد مع اقتباس
قديم 06-16-2019, 07:14 PM   #7



 
 عضويتي » 19
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 09-07-2020 (05:25 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 7,769
الاعجابات المتلقاة » 46
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » غيوم has a spectacular aura aboutغيوم has a spectacular aura aboutغيوم has a spectacular aura about
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

غيوم غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيككَ العافيه لَا حرمنا منَ إبداعك ..
بَإنتظار جديدك المتميز بَ كل شوق
وَ تواجدك المتألق ..
لَـ روحك أطيب الورد وَ إكليل الزهر ..
دمت بَ حفظ المولى




رد مع اقتباس
قديم 06-16-2019, 07:14 PM   #8



 
 عضويتي » 216
 جيت فيذا » Nov 2017
 آخر حضور » 04-28-2020 (03:58 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 11,546
الاعجابات المتلقاة » 148
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » جدة
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » حنين is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ahli
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 8 CS
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

حنين غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رائع وانتقاء مميز حماك الله واسعدك..
يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع
لا حرمنا من إبداعكـ ..
ب إنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق
ل قلبكـ طوق الياسمين




رد مع اقتباس
قديم 06-16-2019, 07:14 PM   #9



 
 عضويتي » 379
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » 07-11-2020 (03:29 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 11,842
الاعجابات المتلقاة » 80
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عطر المساء is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك naser
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع cola
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

عطر المساء غير متواجد حالياً

افتراضي



سعدت جداً بتواجدي بين
طيآت متصفحك الرآقي
سلمت أناملك على هذا الجمال ..
فكل الشكر لسموك ..
بإنتظآر جديدك بكل شوق ..
لروحك جنآئن الورد




رد مع اقتباس
قديم 06-16-2019, 07:14 PM   #10



 
 عضويتي » 369
 جيت فيذا » May 2018
 آخر حضور » 05-29-2021 (03:00 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 14,788
الاعجابات المتلقاة » 52
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » abudhabi
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » النجلاء is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك ithad
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

النجلاء غير متواجد حالياً

افتراضي



فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـً العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً
بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ




رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
خاطب, فوائد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حاطب بن أبي بلتعة بن عمرو بن عمير بن سلمة اللخمي دلع ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 24 12-12-2023 11:34 PM
فوائد الخوا جوا عنيده الطبْ & الصحة » • 46 07-17-2019 03:40 PM
حاطب بن أبي بلتعة االغالي ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 26 06-17-2019 08:59 AM
لماذا خاطب الله ابو لهب بكنيته ولم يخاطبه بأسمه عنيده ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 22 03-10-2019 11:34 PM
فوائد بذور الشيا 9 فوائد صحية االغالي اَلَطَبَ وًّاَلَعَلَاَجَ وًّاَلَصَحَةٍ وًّاَلَتَغَذيَهَ 28 02-08-2019 05:38 PM


الساعة الآن 04:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون

Security team

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79