قصة قصيرة ... فقط للعبرة ... لاااااااا تغضب

قصة قصيرة ... فقط للعبرة ... لاااااااا تغضب



بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة

إذا بالابن ذو الستة سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة

وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات

بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي' (مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير)
مما أدى إلى بتر أصابع الأبن
في المستشفى،

كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟

وكان الأب في غاية الألم
عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات

وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب

أنا أحبك يا أبي
أخي الحبيب .....

الحب والغضب ليس لهما حدود...........

أعط فرصة لنفسك أن تهدأ قبل أن تتخذ قرار قد تندم عليه مدى الحياة

ريآن ,أميره بذوقي معجبون بهذا

متصفح ا نيق ورآقي بمحتوآه
سلمت يدآك على الانتقآء المميز
بـ نتظـآر آلمزيد من هذا آلفيـض الراآقي
لك كل الود والاحترام

لا جديد سوى رائحة التميز تثور من هنا
ومن خلال هذا الطرح الجميل والمتميز
*ورقي الذائقه
في استقطاب ما هو جميل ومتميز

لجهودك باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة
لا عدمنا حضورك وتالقك

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

قصة رائعه ومميزة فيها العبرة لكل انسان ساعة الغضب يستغفر ربه ويحكم عقل
بكل الشوق واللهفه انتظر جديد مداد يراعك الماسي اكيد القادم احلى واجمل

طرح جميــــــــــــل.. ومجهود رآئع ومفعم بآلجمال وآلرقي.. يعطيك آلعافيه على هذآ آلتميز .. وسلمت آناملك آلمتألقه لروعة طرحهآ.. ودي لك ولروحك ,,~ كنت هنا خواطر عاشق

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

متصفح ُيمتِع الذًائقَة .. هُنا سررت بالتْجُوال بين خمَائلِكَم الوَارِفَة الظّلاَل شُكْرَا لكم علَى هَذا الجَمَاال الذِي تأمْلتهُ معَكم وهَذا الهطول العَذْب ودي وشذى الورد

ألــــف شـــكـــــر . يَآَ مَآَلْ اََلَعَآَفِيَهَ لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ وُدِيِّ .