متحف شارلوك هولمز

متحف شارلوك هولمز قبل ما اوريكم متحف شارلوك هولمز راح اتكلم عن مبتكر شخصية شارلوك هولمز كونان دويل ولد (دويل) في 22 مايو من عام 1859 بإدنبره - إسكتلندا، لعائلة ليست بغنية. درس الطب في جامعة إدنبرة وتأثر كثيرا بشخصية أستاذه (جوزيف بل) الذي كان يتمتع بقدرة غير عادية على الاستنتاج. ثم انتقل للعيش في لندن حيث أقام له عيادة هناك. لكن للأسف لم تنجح. وبعد ثمان سنوات من العمل في الطب فكر آرثر بكتابة قصة وفعلا فام بكتابة أول قصه له بعنوان "الغرقة ذات اللون القرمزي" ولاقت ترحيب من قبل الناس مما شجعته على طرح قصة أخرى. عاش دويل حياة صراع مع شخصيته المبتكره شارلوك هولمز فهو يعتقد إنها قد حازت على شهره أكثر منه شخصياً ولذا أراد قتلها وفعلاً حصل ذلك بالفعل حيث قتلها في روايته الشهيرة (قضية شارلوك هولمز) إلا أنه لاقى اعتراضات من قبل جمهوره ومحبيه وقام بحركة مذهلة ورائعة حيث أعاد الشخصية للحياة. عاش دويل حياه متغيره مليئة بالمغامرات وكان مؤرخا، صياد حيتان، رياضيا ومراسلا حربيا. قام بإنقاذ رجلين من الموت شنقا عندما أثبت براءتهما باستخدام نفس الأساليب التي اتبعها في رواياته ومنحته الملكه فكتوريا درجة الفارس (بالإنجليزية: Knight) والتي تمنحه لقب (سير sir) عام 1902 لأعماله الجليله في بناء مستشفى ميداني في جنوب أفريقيا أثناء حرب البوير الثانية. توفي السير آرثر كونان دويل عام 1930. نبذه عن حياته ارثر كونان دويل طبيب وروائي وكاتب قصص بوليسيه برطاني، ولد في مدينة ادنبره، ودرس الطب في جامعتها، مارس مهنة الطب مدة ثماني سنوات، ثم بدأ بكتابة القصص الصغيره للمجلات بهدف زيادة دخله. ظهرت أولى قصصه الثماني والستين : " دراسه في اللون القرمزي " سنة 1997، وفيها يبرز رجل التحري ذو البصيرة الحادة. اصاب دويل نجاحا سريعا في مهنته الادبيه بحين انه تخلى من ممارسة الطب ليكرس وقته كله للكتابه. وقد جعلته قصص شيرلوك هولمز مشهورا عالميا. ومن أبرزها : 1- "علامة الاربعه" سنة 1890. 2- "كلب عائله باسكرفيل" سنة 1902. 3- "وادي الخوف" سنة 1890. كما ان مقدرته الادبية الفذه جلبت شهرة مماثله لرواياته التاريخية الرومانسية. مثل : 1- "ميكا كلارك" سنة 1888. 2- "الشركة البيضاء" سنة 1980. 3- "السير نيجيل" سنة 1906. التحق دويل بمستشفى ميداني في جنوب أفريقيا خلال حرب البوير (1899-1902). متحف "شرلوك هولمز" The Sherlock Holmes Museum متحف شرلوك هولمز هو متحف ذو شعبية كبيرة يديره القطاع الخاص في لندن و مكرس للمخبر الاسطوري شرلوك هولمز. افتتح المتحف عام 1990 ويقع في شارع بيكر ستريت Baker Street الشهير (رقم 221B بيكر ستريت) الذي يبعد قليلا عن متحف الشمع [/formatting] كان المتحف يستخدم كمثوى من عام 1860 حتي 1936 و يغطي الفترة من 1881 إلى عام 1904 عندما اقام شرلوك هولمزو الدكتور واتسون كمستأجرين من السيدة هدسون. ويدار المتحف الان من قبل مؤسسة شيرلوك هولمز الدولية وهي منظمة غير ربحية والجدير بالذكر ان عدد زوار المتحف منذ افتتاحه قبل 12 عاماً حوالي 2 مليون زائر يعتبر شرلوك هولمز الى حد كبير جزء مهم في التراث الادبي الانكليزي و يتدفق الزوار الى شارع بيكر ستريت ليتعرفوا على هذه الاسطورة الرائعة. و المتحف عبارة عن ثلاثة أدوار وعليّة، فالدور الأول عبارة عن متجر صغير لبيع التذكارات والكتب وتذاكر الدخول للدورين العلويين والعليّة الذين يمثلون المتحف الحقيقي. عند الدخول من مقتنيات المحقق

حقاً تستحق التقدير على هذا المجهود الرائع والكبير
موضوع جميل جداً استمتعت به
ننتظر منك المزيد من الابداع
اتمنى لك السعاده والتوفيق..

كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير

بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك

مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب

موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة

دمت لنا ودام تالقك الدائم

شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى بارك الله فيك

ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي

يعطيككَ العافيه لَا حرمنا منَ إبداعك ..
بَإنتظار جديدك المتميز بَ كل شوق
وَ تواجدك المتألق ..
لَـ روحك أطيب الورد وَ إكليل الزهر ..
دمت بَ حفظ المولى

طرح رائع وانتقاء مميز حماك الله واسعدك..
يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع
لا حرمنا من إبداعكـ ..
ب إنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق
ل قلبكـ طوق الياسمين

سعدت جداً بتواجدي بين
طيآت متصفحك الرآقي
سلمت أناملك على هذا الجمال ..
فكل الشكر لسموك ..
بإنتظآر جديدك بكل شوق ..
لروحك جنآئن الورد

فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـً العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً
بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ