عدد الضغطات : 1,535عدد الضغطات : 1,164عدد الضغطات : 1,479عدد الضغطات : 2,700
عدد الضغطات : 3,653عدد الضغطات : 2,661عدد الضغطات : 779عدد الضغطات : 751
عدد الضغطات : 1,016عدد الضغطات : 546عدد الضغطات : 645عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,926عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,037عدد الضغطات : 992
عدد الضغطات : 575عدد الضغطات : 1,894عدد الضغطات : 628عدد الضغطات : 319

الإهداءات



إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-23-2018, 12:29 AM
اميرة خواطر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 10
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 08-01-2020 (01:40 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 85,274 [ + ]
تقييمآتي » 900
الاعجابات المتلقاة » 2442
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to beholdاميرة خواطر is a splendid one to behold
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي تأملات قصار السور سورة العاديات




تأملات قصار السور سورة العاديات


سورة مكية نزلت بعد سورة العصر وسميت العاديات لذكر لفظها فيها.
مناسبتها لما قبلها:
لما ذكر الله في الزلزلة الجزاء على الخير والشر؛ أتبعه بتعنيف الذين يؤثرون الحياة الدنيا على الآخرة، ولا يستعدِّون للحياة الباقية؛ بتعويد أنفسهم فعل الخير.
وقد نزلت
سورة العاديات بعد سورة العصر, ووُضِعت بعد سورة الزلزلة؛ لبيان أنَّ من ألهاه الفاني العاجل عن الباقي الآجل خاسرٌ هالكٌ يوم الزلزلة.

سبب النزول:
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث سريةً إلى أناسِ من كنانة، فمكث ما شاء الله أن يمكث لا يأتيه منهم خبر، فتخوَّف عليها، فنزل جبريل عليه السلام بخبر مسيرها([1])، وكأنه سبحانه وتعالى أقسم بخيل تلك السرية المجاهدة في سبيل الله.
ï وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًاï
أقسم الله تبارك وتعالى بالخيل العادية في سبيله، وهي تحمل المؤمنين الذين يقاتلون أعداء الإسلام المشاقِّين لله ورسوله.
و(العاديات) من العدو؛ وهو سرعة المشي والانطلاق. والضبح: صوت يخرج من صدور الخيل، ويُسمع من أجوافها حين تعدو بسرعة؛ ليدل على قوة سعيها وشدته. والقصد تعظيم شأن الجهاد في سبيل الله.

ï فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًاï
(الموريات) من الإيراء؛ وهو إيقاد النار،
قال تعالى: ï أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَï (الواقعة: 71).
أي: التي توقدون.

و(قدحا) من القَدْح؛ يقال: قدح فأورى، والعرب تقول إذا أراد الرجل أن يمكر بصاحبه: أما والله لأقدحنَّ لك، ثم لأُورينَّ لك. كذلك سنابك الخيل –وهي أطراف حوافرها-؛ تقدح الشرر إذا صكَّت الحجر الصوان، حين الإمعان في العدو وشدة السير ليلًا.
والموريات قدحا مستعار لإثارة الحرب؛ لأن الحرب تُشبَّه بالنار، يقال: فتيل الحرب، واشتعلت المعركة: ï´؟كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُï´¾ (المائدة: 64).

ï´؟فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًاï´¾
ثم إن تلك الجياد لَتُغير في الصباح الباكر جدا. وتخصيص وقت الصبح؛ لأن الغارة كانت معتادة فيه؛ حيث تهجم الخيل على العدو وهو على غير أهبة أو استعداد, بل في غفلة ونوم، وحتى لو استيقظ من الغارة فسوف يكون على كسل وعلى إعياء، فكان منذر القوم إذا أنذر قومه بمجيء العدو نادى: (يا صباحاه): ï´؟فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَï´¾ (الصافات: 177), وكان النبي صلى الله عليه وسلّم لا يُغِير على قوم في الليل، بل ينتظر، فإذا أصبح: إن سمع أذانًا كف وإلا أغار([2]).
ثم إن في البكور استمطار للخير الكثير والبركة، فقد جاء عن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «بورك لأمتي في بكورها»([3]).

ï´؟فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًاï´¾
ثم إن تلك الجياد العاديات تثير بهذا العدو وهذه الإغارة النقع؛ وهو الغبار المرتفع, وذلك إذا اشتد عَدْوَها.
عَدِمْنَا خَيلنا إن لم تروْها * تُثير النَّقعَ مَوْعِدُها كَدَاءُ

ï´؟فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًاï´¾
ثم إنها تتوسط في هذا الغبار جموعًا من الأعداء، فليس لها غاية دون وسط الأعداء، وهذا أجلُّ ما يكون من منافع الخيل، وفي الخيل الخير الكثير، قال النبي صلى الله عليه وسلّم: «الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة»([4]). والناصية: مقدم الرأس. والمراد: ملازمة الخير لنواصي الخيل حيثما توجهت.
لذا أقسم الله تعالى في الآيات السابقة بالخيل، ذكرها؛ تنويها بشأنها، وحثًا على اقتنائها، وتدريبها على الكر والفر، والعناية بالفروسية، والتدرب على ركوب الخيل، وهذا حث على أفضل الأعمال التي تورث الحياة الأبدية، والسعادة الدائمة, قال تعالى: ï´؟وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْï´¾ (الأنفال: 60).

ثم تأمل.. الخيل تعدو بسرعة، وتكر وتفر وتثير الغبار، وتتوسط جموع الأعداء طاعة لربها الذي يعلفها ويسقيها ثم يمتطيها وهو مخلوق مثلها، وهي بهيمة عجماء، بينما الإنسان العاقل حاله مع ربه الخالق الرازق الذي أوجده من عدم وأمده بالنعم، حاله في جواب القسم:
ï´؟إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌï´¾ إن جنس الإنسان، إذا لم يوفق للهداية فإنه كفور لنعمة الله عز وجل، كثير التسخط واللوم، يذكر المصائب، وينسى النعم، قال تعالى: ï´؟وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌï´¾ (إبراهيم: 34), يرزقه الله عز وجل فيزداد بهذا الرزق عتوًا ونفورًا، يأكل النعم ولا يشكر المنعم تبارك وتعالى؛ لأنه قليل الخير؛ {وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ} (النساء: 128)، لا تسمح جبلته بتأدية ما عليه من الحقوق المالية والبدنية كاملة موفرة، بل طبيعته الكسل والمنع، بخيل في البذل والخير، إلا من هداه الله, قال تبارك وتعالى: {وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (التغابن: 16). فإن حقيقة الشكر في عبادة الله وطاعته، والجحود والنكران في الغفلة ومعصية الرحمن.
فالإشراك كُنُود، والعصيان كُنُود، والتسخط وعدم الشكر كنود، وصرف النعم في غير ما أباح الله كنود .



ï´؟وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌï´¾ وإن الإنسان شاهد على نفسه أنه جحود؛ لظهور آثار كفرانه وعصيانه بلسان حاله؛ إما في قصده أو قوله أو فعله أو غفلته. فهذا خُلق متأصل في الإنسان، قال تعالى: ï´؟إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًاï´¾ (المعارج: 19)، أو العجلة والاستعجال، قال: ï´؟خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍï´¾ (الأنبياء: 37)، أو التمرد والطغيان، قال: ï´؟كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى* أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَىï´¾ (العلق: 6، 7).
فإنه يشهد ويقر بذلك في قرارة نفسه، إما بأفعاله وآثامه من حيث لا يقصد الإقرار، وإما وفي فلتات لسانه وأقواله، من ذلك إقرار المشركين واعترافهم بالشرك بأقوالهم؛ إذ قالوا: ï´؟مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىï´¾ (الزمر: 3). والمقصود: تفظيع جحود الإنسان بأنه معلوم لصاحبه بأدنى تأمل في أقواله وأفعاله.
شهيد بمعنى: عليمٌ بأن الله ربه يستحق الشكر والطاعة، لكن قد يقر بهذه الشهادة في الدنيا، وقد لا يقر بها؛ أما في الآخرة فالإنسان يقر لربه بالفضل والعدل، {وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ } (الزمر: 75)، يقولها الناس جميعاً، سواءً عند دخول الجنة أو النار، كما أن الإنسان شهيد يوم القيامة على نفسه؛ من خلال جوارحه التي بين جنبيه؛ تشهد على ما اقترف، قال تعالى: ï´؟يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَï´¾ (النور: 24).
وشهيد بمعنى: أن الله شهيد على الإنسان بكفره للنعم؛ فالله شهيد على ما في قلب ابن آدم، وشهيد على عمله. وفي هذا وعيدٌ شديدٌ وتهديدٌ لمن هو لربه كَنُود، قال جل وعلا: ï´؟أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌï´¾ (فصلت: 53).
فهو سبحانه المطلِّع على أعمال العباد والمجازي عليها: {قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ} (آل عمران: 98).

ï´؟وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌï´¾ الخير هو المال؛ كما قال الله تعالى ï´؟كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُï´¾ (البقرة: 180).
أي: إن ترك مالًا كثيرًا فعليه الوصية.
والمراد: إن الإنسان لشديد في حب المال، كما أنه من أجل حب المال لبخيل؛ لأنه يقال للبخيل: شديد ومتشدد.
وحب الإنسان للمال أمر ظاهر، قال الله تعالى: ï´؟وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّاï´¾ (الفجر: 20)، وذلك الحب هو الذي أوجب له ترك الحقوق الواجبة عليه، فقدَّم شهوة نفسه على حق ربه، وكل هذا لأنه قَصَرَ نظره على هذه الدار، وغفل عن الآخرة.
ثم يقول تبارك وتعالى- مزهدًا في الدنيا، ومرغبا في الآخرة، ومنبها على ما سيكون فيها من أهوال وشدائد -: ï´؟أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورï´¾ (البعثرة) كلمة جمعت البعث والنثر، فالبعث: خروج الخلق أحياء، والنثر: انتشارهم وانتثارهم كنثر الحب، فهي تدل على بعث الخلائق منتشرين ï´؟يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِï´¾ (القارعة: 4)، فحالهم في انتشارهم كما ذكر الله: ï´؟كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌï´¾ (القمر: 7).
والمراد: أفلا يدري هذا الإنسان الكنود ويتيقن ما ينتظره إذا أخرج الله الأموات وأظهرهم من قبورهم للحساب والجزاء، ï´؟يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَï´¾ (المطففين: 6)، يخرجون جميعًا بصيحة واحدة ï´؟إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَï´¾ (يس: 53).


ï´؟وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورï´¾ التحصيل: إخراج المستور وتمييزه, والحاصل من كل شيء: ما بقي.
فمعنى حُصِّل: جُمع وأحصي وأبرز ما استتر في القلوب من النيات والأعمال, فصار السر علانية، والباطن ظاهرًا، وبان على وجوه الخلق نتيجة أعمالهم: ï´؟يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ* فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍï´¾ (الطارق: 9، 10).
وكل امرئ يوما سيعلم سعيه * إذا حصِّلت عند الإله الحصائل([5])
وذكر الصدور والمراد القلب، وخص القلب بالذكر، لأنه محل الإيمان، ومحل أصول الأعمال، فالعقيدة وصحة الأعمال كلها مدارها على النية، كما في حديث: «إنما الأعمال بالنيات»([6]). ولذا ذكر القلب في معرض الذم؛ قال تعالى: ï´؟وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُï´¾ (البقرة: 283)، وفي معرض المدح؛ قال تعالى: ï´؟الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْï´¾ (الأنفال: 2). وبصلاح القلب يكون صلاح الجسد، ï´؟فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِï´¾ (الحج: 46)، وفي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ألا وإن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله»([7])، لاسيما في ذلك اليوم، فالمدار والجزاء يوم القيامة كله على القلب، قال الله تعالى: ï´؟يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ* إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍï´¾ (الشعراء: 88، 89).
ولو علم الإنسان الكافر ما له في ذلك اليوم لزهد في الكفر وبادر إلى الإسلام.

ï´؟إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌï´¾ إن الله عالم بأسرار العباد وضمائرهم، وأعمالهم الظاهرة والباطنة، الخفية والجلية، وجميع ما كانوا يصنعون ويعملون، ومجازيهم عليه أوفر الجزاء، ولا يظلم ربك مثقال ذرة, فإذا علموا ذلك فلا ينبغي أن يشغلهم حب المال عن شكر ربهم وعبادته والعمل ليوم النشور.
فإن قيل: أليس الله خبيرًا بهم في كل حال، فلم خص ذلك اليوم؟
فالجواب: أن المعنى أنه يجازيهم على أفعالهم يومئذ. ومثله قوله: ï´؟أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْï´¾ (النساء: 63) أي: يجازيهم على ذلك, وإلا فإن الله تعالى عليم خبير في ذلك اليوم وفيما قبله، فهو جل وعلا عالم بما كان، وما سيكون، وما لم يكن لو كان كيف يكون.
وفي هذا تخويف للناس من يوم الوعيد، فإن أمره عظيم.






رد مع اقتباس
قديم 11-23-2018, 12:30 AM   #2



 
 عضويتي » 171
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 07-14-2020 (08:43 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 21,970
الاعجابات المتلقاة » 298
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » المهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to beholdالمهره is a splendid one to behold
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

المهره غير متواجد حالياً

افتراضي



عاشت الايادي
يا ربي دوم الابداع




رد مع اقتباس
قديم 11-23-2018, 12:30 AM   #3



 
 عضويتي » 258
 جيت فيذا » Feb 2018
 آخر حضور » 09-08-2020 (02:39 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 22,959
الاعجابات المتلقاة » 129
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » رواية will become famous soon enoughرواية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



متصفح ا نيق ورآقي بمحتوآه
سلمت يدآك على الانتقآء المميز
بـ نتظـآر آلمزيد من هذا آلفيـض الراآقي
لك كل الود والاحترام




رد مع اقتباس
قديم 11-23-2018, 12:30 AM   #4



 
 عضويتي » 258
 جيت فيذا » Feb 2018
 آخر حضور » 09-08-2020 (02:39 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 22,959
الاعجابات المتلقاة » 129
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » رواية will become famous soon enoughرواية will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



يسلم ايدك يارب ويعطيك الف عافية ولك كل حاجه حلوة +




رد مع اقتباس
قديم 11-23-2018, 12:30 AM   #5



 
 عضويتي » 66
 جيت فيذا » Jul 2017
 آخر حضور » 07-29-2021 (08:18 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 17,495
الاعجابات المتلقاة » 261
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عمري لك is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عمري لك غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك الف عافيه
ابداع متواصل
تسلم يمينك ~




رد مع اقتباس
قديم 11-23-2018, 12:30 AM   #6



 
 عضويتي » 127
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 04-28-2020 (03:58 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 15,310
الاعجابات المتلقاة » 128
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سنين الغربة is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

سنين الغربة غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت بإنتظار هطول إبداعك القادم والأجمل
لك أجمل الأمنيات




رد مع اقتباس
قديم 11-23-2018, 12:30 AM   #7



 
 عضويتي » 193
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 06-13-2019 (01:34 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 8,853
الاعجابات المتلقاة » 174
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » مجنونه فيك is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

مجنونه فيك غير متواجد حالياً

افتراضي



لا جديد سوى رائحة التميز
تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح
الجميل والمتميز ورقي الذائقه
في استقطاب ما هو جميل ومتميز




رد مع اقتباس
قديم 11-23-2018, 12:30 AM   #8



 
 عضويتي » 115
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 04-06-2021 (10:03 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 6,026
الاعجابات المتلقاة » 61
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » مطرية موت is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

مطرية موت غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رائع وانتقاء مميز حماك الله واسعدك..
يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع
لا حرمنا من إبداعكـ ..
ب إنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق
ل قلبكـ طوق الياسمين




رد مع اقتباس
قديم 11-23-2018, 12:30 AM   #9



 
 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (03:00 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

افتراضي



يّعَطٌيّك أِلَفُ عَافُيّهِ عَلَى الَإنتًقآء الَرٌائعَ
طًرَح رٌآئٍع كـ رٌوِعَة حًضّوِرٌكـ
لَك كلَ الَشّكرٌ وِالَتُقَدُيّرٌ
إِحًتَرٌامُيَ




رد مع اقتباس
قديم 11-23-2018, 12:30 AM   #10



 
 عضويتي » 114
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 05-04-2024 (02:34 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 21,399
الاعجابات المتلقاة » 407
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc4
آلعمر  » المدينة
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » دلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 7,0
ناديك  » اشجع al-rabie
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

دلع غير متواجد حالياً

افتراضي



رح رائع واختيار أنيق
ســلمت أناملك على جمال طرحـــك
امتناني وتقديري لك يعطيك العافية
بانتظار جديدك بشغف
دمتم بحـفـظ الله




رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الصور, العاديات, تأملات, صورة, قصار

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصار السور – جزء عم | صلاح بو خاطر _ عنيده اَلَصَوًّتَيَاَتَ اَلَاَسَلَاَمَيَةٍ» • 2 04-03-2022 12:10 AM
ساعة مع قصار السور للشيخ عبدالباسط عنيده اَلَصَوًّتَيَاَتَ اَلَاَسَلَاَمَيَةٍ» • 4 05-27-2021 12:03 AM
تفسير سورة العاديات وهي مكية . االغالي ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝ 24 02-24-2020 06:22 AM
قصار السور للقارئ ياسين محمد الفيصل عنيده اَلَصَوًّتَيَاَتَ اَلَاَسَلَاَمَيَةٍ» • 4 01-03-2020 07:16 PM
هل تعرف :سورة ( العاديات ) أميره بذوقي ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝ 19 09-11-2018 02:23 PM


الساعة الآن 03:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون

Security team

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79