عدد الضغطات : 1,510عدد الضغطات : 1,131عدد الضغطات : 1,461عدد الضغطات : 2,672
عدد الضغطات : 2,634عدد الضغطات : 3,575عدد الضغطات : 777عدد الضغطات : 720
عدد الضغطات : 1,014عدد الضغطات : 545عدد الضغطات : 643عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,925عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,036عدد الضغطات : 992
عدد الضغطات : 574عدد الضغطات : 1,893عدد الضغطات : 627عدد الضغطات : 304

الإهداءات


 
العودة   منتديات اميرة خواطر > .:: l الاقسام الاسلامية l .:: > ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝
 

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-28-2021, 01:50 AM
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 114
 تاريخ التسجيل : Sep 2017
 فترة الأقامة : 2399 يوم
 أخر زيارة : 03-27-2024 (07:34 PM)
 العمر : 24
 المشاركات : 21,333 [ + ]
 التقييم : 1051
 معدل التقييم : دلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud ofدلع has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]

Awards Showcase

(26) أدب الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع ربه




أدب الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع ربه

إن الباحث في نواحي العظمة المحمدية، لَيَبهرُه تعدُّدُ جوانبها، ويأخذ بقلبه سُموُّ مُقوماتها؛ فقد أرسل الله هذا النبي الأمي؛ ليَكشف للإنسانية الحائرةِ معالمَ التوحيد والعدل، ويَمحو الشِّرك والظلم، ويَنشر الأمان والمحبَّة، فبلَغ من ذلك حظًّا لم يدركه نبيٌّ قبله، وتَمَّ على يديه ما أراد الله أن تصل إليه الإنسانية من الكمال، فكان لذلك إمامَ الأنبياء وخاتم المرسلين، وبحسب الإنسان أن يذكر ذلك؛ ليُؤمنَ بأن هذا الرسول الأكرم كان منفردًا في عظَمته، ممتازًا في فِطرته.

وإن من أبرز نواحي العظمة المحمدية، ذلك الأدب العظيم مع الله الذي أرسَله بالهدى ودين الحق ليُظهره على الدين كله.

كان -صلى الله عليه وسلم- أشدَّ عباد الله خشيةً لربه، وأعظمهم رجاءً فيه، وأكثرهم حبًّا له، وكانت أحبَّ الأوقات إليه، تلك الساعات التي يعتزل فيها الناس؛ ليَأْنَس بمناجاة خالق الكون، ومُبدِع الوجود.

كان قبل أن يُبعث يَمكُث في غار حِراء الليالي ذوات العدد، مستغرقًا في عبادة خالقه، ويَملأ جوانب نفسه بالضراعة إليه، ولَما جاءَه الحق واختارَه ربُّه رسولاً إلى الناس كافة، كان أعظمُ ما تَسعد به نفسُه، تلك الساعاتِ الطويلةَ التي يَقضيها في التهجُّد راكعًا ساجدًا قانتًا لله؛ يُسبِّح بحمده، ويَذكر آلاءَه، ويُلِح عليه في الرجاء، ذاكرًا أنه قيُّوم السموات والأرض ومَن فيهنَّ، ونور السموات والأرض ومن فيهنَّ، وأنه الحق، ووَعْده الحق، ولقاؤه حق، وقوله حقٌّ.

وبعد أن فُرِضت الصلاة، كان يأنَس إليها أُنس الرضيع إلى صدر أمه، ويَشتاق قلبه إلى وقتها شوقَ الظمآن إلى الماء، فيها سَلوته، وفيها مَسرَّته؛ ((جُعِلت قرَّة عيني في الصلاة)).

ولقد بلَغ به الأدب مع ربه، أنه كان يظَلُّ صائمًا طاويًا، مواصلاً الصيام، سعيدًا بالجوع والعطش؛ لأن فيه قربًا من العلي الأعلى؛ فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: نهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الوصال في الصوم، فقال له رجل من المسلمين: إنك تواصل يا رسول الله؟ قال: ((أيُّكم مثلي؟ أَبيت يُطعمني ربي ويَسقين)).

ولقد كان -صلى الله عليه وسلم- يواظب على قيام الليل والتبتُّل، مواظبة أفرَغت في قلوب المسلمين إيمانًا به وحبًّا له، وتفانيًا في نُصرته، وتحققًا من صِدق قوله، وفي ذلك يقول ابن رَواحة:
وفينا رسولُ الله يَتلو كتابَهُ
إذا انشقَّ معروفٌ من الفجْر ساطعُ

أرانا الهُدى بعد العَمى فقلوبُنا
به مؤمناتٌ أنَّ ما قال واقعُ

يَبيتُ يُجافي جَنْبَه عن فراشِهِ
إذا استَثْقَلت بالمشركين المَضاجعُ


ولقد خُيِّل إلى بعض الصحابة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعد أن أجزَل له ربُّه في العطاء، حتى غفَر له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر، وبعد أن نصَره نصرًا عزيزًا، وفتَح له فتحًا مبينًا - خيِّل إلى هذا البعض أنه -صلى الله عليه وسلم- بعد أن بلَغ تلك المنزلة، سيُسَلِّم نفسه إلى شيءٍ من الدَّعة، ويَخلد إلى قليلٍ من الراحة، ولكنه -عليه السلام- يَغرق في العبادة، ويُكثر من الخَلوة، ويُبالغ في التهجُّد، فيَعجب لذلك هؤلاء الأصحابُ، ويسألون عن السر فيه؛ كما ورد عن السيدة عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقوم من الليل حتى تَتفطَّر قدماه، فقلت له: لِم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفَر الله لك ما تقدَّم من ذنبك وما تأخَّر؟! فقال: ((أفلا أحبُّ أن أكون عبدًا شكورًا؟)).

ولقد اختلط الأمر على بعض الصحابة، فظنُّوا أن من الأدب مع البارئ -عز وجل- أن يَنقطع الإنسان إلى العبادة، وأن يترك الدنيا إلى الآخرة، ولكنه -صلى الله عليه وسلم- ردَّهم إلى الصواب، وبيَّن لهم - في جَلاءٍ لا يَقبل التأويلَ - أن خشية الله لا تَستلزم الانقطاع عن الدنيا، فلقد رُوِي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه قال: جاء ثلاثة رَهْطٍ إلى بيوت أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- يسألون عن عبادته، فلما أُخبروا، كأنهم تَقالُّوها، فقالوا: أين نحن من النبي -صلى الله عليه وسلم- وقد غفَر الله ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر؟! فقال أحدهم: أما أنا، فإني أصلي الليل أبدًا، وقال آخر: وأنا أصوم الدهر ولا أُفطر، وقال آخر: وأنا أعتزل النساء فلا أتزوَّج، فجاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقال: ((أنتم الذين قلتُم كذا وكذا؟ أما والله إني لأَخشاكم لله وأتْقاكم له؛ لكني أصوم وأُفطر، وأُصلي وأرقُد، وأتزوَّج النساء، فمن رغِب عن سُنتي، فليس مني)).

وهكذا كان أدبه -صلى الله عليه وسلم- مع ربِّه أثرًا من آثار خشيته له، وفَرْط حبِّه لذاته، وخضوعه لجلاله، فكان خاليًا عن المغالاة والتكلُّف، موسومًا بالعطف على الناس، بعيدًا عن الزِّراية بهم والنِّقمة عليهم، فلم يَدْعُ يومًا على قومه بالهلاك، بل كان يطلب لهم الهداية والمغفرة، قائلاً - في أشد المواقف إمعانًا في إيذائه والكفر به -: ((اللهمَّ اهْدِ قومي؛ فإنهم لا يعلمون)).

ولقد كان من بالِغ أدبه -صلى الله عليه وسلم- أنه كان يشعر أن فضائله قَبَسٌ من فضل الله عليه، فكان إذا صبَر على بلاءٍ، يشكر ربه على التوفيق، بل كان يستغفره؛ خوفًا من تَبِعة التقصير؛ فلقد جاء في سيرته الكريمة أنه ذهب يومًا إلى أهل الطائف يدعوهم إلى الإسلام، فردُّوه ردًّا غير جميلٍ، وأغروا به سُفهاءَهم وعبيدهم، يَعفِرونه بالتراب، ويَحصِبونه بالحجارة، وهو صابر مُحتسب، فما هو إلا أن جلَس إلى ظلِّ شجرة، حتى طفِق يَستعيذ بالله من غضبه، قائلاً: ((أعوذ بنور وجهك الذي أشرَقت به الظلمات، وصلَح به أمر الدنيا والآخرة، أن تُنزل عليَّ غضَبك، أو تُحِلَّ على سَخطك، إن لم يكن بك عليَّ غضبٌ، فلا أُبالي)).

أرأيت أيها القارئ الكريم هذا الأدب النبوي البالغ؟ إنه ليس مُستغرَبًا من هذا الرسول الكريم؛ لأن الله قد ملأ صدره حكمة وإيمانًا، وإليك نوعًا آخر فريدًا في باب الأدب، كان -صلى الله عليه وسلم- كثيرًا ما تَفيض عيناه دمعًا، حين يجد أن لسانه وعمله لا يَفِيَان بالتعبير عن شكر الله على ما أنعَم به عليه؛ فعن ابن مسعود -رضي الله عنه- أنه قال: "قال لي النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((اقرأ عليّ))، قلت: أقرأ عليك وعليك أُنزل؟ قال: ((فإني أحب أن أسْمَعه من غيري))، فقرأت عليه سورة النساء حتى بلَغت: ﴿ فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا ﴾ [النساء: 41]، قال: ((أَمسِك))، فإذا عيناه تَذرِفان".

ولقد كان حياؤه من ربِّه مثلاً في أدب الأنبياء مع ربهم؛ فعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- في حديثه عن المعراج وفرْض الصلاة، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- راجَع ربَّه؛ نُزولاً على مشورة سيدنا موسى -عليه السلام- ثلاث مرات، حتى خفَّف فرْض الصلاة من خمسين إلى خمسٍ، فلمَّا أخبَر موسى بذلك، قال: ارجِع إلى ربك، واسْأَله التخفيف لأُمتك، فقال -صلى الله عليه وسلم-: ((سألت ربي حتى اسْتَحْييتُ منه، ولكن أرضى وأُسلِّم)).

وكان من أعظم أدب الرسول مع ربِّه، أن كان أحب ألقابه إلى نفسه أنه عبد الله، وكان يحب دائمًا أن يثبت ذلك في نفوس المسلمين جليًّا واضحًا، فتارة يُقرِّره بالقول؛ كما ورد عنه أنه قال: ((لا تُطروني كما أطْرَت النصارى عيسى ابن مريم، فإنما أنا عبد الله ورسوله، فقولوا: عبد الله ورسوله)).

وتارة يقرِّره تقريرًا عمليًّا؛ فقد ورد عنه أنه دخل على أصحابه، فقاموا إجلالاً له، فقال لهم: ((لا تَقوموا كما تقوم الأعاجم، يُعظِّم بعضهم بعضًا؛ إنما أنا عبد؛ آكُل كما يأكل العبد، وأجلِس كما يجلِس العبد)).

أيها القارئ الكريم، كان أدب الرسول مع ربه مثلاً بليغًا في الرضا بقضائه، والشكر على نَعمائه، والصبر على بلائه، والتسبيح بحمده والإخلاص في دعائه، والصدق في العبودية له، والحياء من جلاله؛ حتى استحقَّ من ربه مقامًا محمودًا، وثناءً كريمًا.

﴿ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ * وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ * وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 2 - 4].






رد مع اقتباس
قديم 07-28-2021, 01:50 AM   #2



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 789
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : اليوم (01:49 AM)
 المشاركات : 10,335 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



يعطيككَ العافيه لَا حرمنا منَ إبداعك ..
بَإنتظار جديدك المتميز بَ كل شوق
وَ تواجدك المتألق ..
لَـ روحك أطيب الورد وَ إكليل الزهر ..
دمت بَ حفظ المولى


 

رد مع اقتباس
قديم 07-28-2021, 01:50 AM   #3



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2017
 أخر زيارة : يوم أمس (06:59 PM)
 المشاركات : 94,571 [ + ]
 التقييم :  1201
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير


 

رد مع اقتباس
قديم 07-28-2021, 01:50 AM   #4



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 383
 تاريخ التسجيل :  May 2018
 أخر زيارة : اليوم (01:49 AM)
 المشاركات : 21,724 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك

مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب


 

رد مع اقتباس
قديم 07-28-2021, 01:50 AM   #5



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 55
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 06-24-2020 (03:12 AM)
 المشاركات : 5,040 [ + ]
 التقييم :  10
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

جزاك الله خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر


 

رد مع اقتباس
قديم 07-28-2021, 01:50 AM   #6



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 133
 تاريخ التسجيل :  Sep 2017
 أخر زيارة : 07-29-2021 (08:19 PM)
 المشاركات : 9,993 [ + ]
 التقييم :  110
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkolivegreen

Awards Showcase

افتراضي



طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
تحياااتي


 

رد مع اقتباس
قديم 07-28-2021, 01:52 AM   #7



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 23
 تاريخ التسجيل :  May 2017
 العمر : 32
 أخر زيارة : 01-11-2022 (07:42 AM)
 المشاركات : 63,544 [ + ]
 التقييم :  400
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Brown
افتراضي



شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى بارك الله فيك

ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي


 

رد مع اقتباس
قديم 07-28-2021, 01:52 AM   #8



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 258
 تاريخ التسجيل :  Feb 2018
 العمر : 33
 أخر زيارة : 09-08-2020 (02:39 AM)
 المشاركات : 22,772 [ + ]
 التقييم :  100
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

Awards Showcase

افتراضي



يعطيك العافية على جمال طرحك
طرح رائع ومميز واختيار موفق
سلمت يمناك لرقي وتميز طرحك
بانتظار جديدك القادم
و دي وجنائن وردي لروحك


 

رد مع اقتباس
قديم 07-28-2021, 01:52 AM   #9



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10
 تاريخ التسجيل :  May 2017
 أخر زيارة : 08-01-2020 (01:40 AM)
 المشاركات : 85,088 [ + ]
 التقييم :  900
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



طرح رائع وانتقاء مميز حماك الله واسعدك..
يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع
لا حرمنا من إبداعكـ ..
ب إنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق
ل قلبكـ طوق الياسمين


 

رد مع اقتباس
قديم 07-28-2021, 01:52 AM   #10



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 171
 تاريخ التسجيل :  Oct 2017
 أخر زيارة : 07-14-2020 (08:43 PM)
 المشاركات : 21,798 [ + ]
 التقييم :  700
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



كل الشكـــر لك على هالطرح الأكثــر من رااائــــع ..
لا عدمنا هالتمييز و الابدااع ,,
بأنتظااار جديدك بكل شوق
تقــــديري و آحتــرآمي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رقة شعور الرسول صلى الله عليه وسلم عنيده ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 19 05-25-2021 07:03 AM
صفة نوم الرسول صلى الله عليه وسلم االغالي ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 21 03-10-2020 08:05 AM
لماذا يضع الرسول صلى الله عليه وسلم يده تحت خده عنيده ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 25 03-03-2019 01:00 PM
حياة الرسول صلى الله عليه وسلم عنيده ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 26 01-03-2019 03:33 AM
نسب الرسول صلى الله عليه وسلم اميرة خواطر ۩۝ اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ۝ 12 05-22-2018 07:40 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79