عدد الضغطات : 1,524عدد الضغطات : 1,149عدد الضغطات : 1,470عدد الضغطات : 2,688
عدد الضغطات : 3,627عدد الضغطات : 2,661عدد الضغطات : 777عدد الضغطات : 734
عدد الضغطات : 1,015عدد الضغطات : 546عدد الضغطات : 645عدد الضغطات : 95
عدد الضغطات : 1,925عدد الضغطات : 682عدد الضغطات : 1,036عدد الضغطات : 992
عدد الضغطات : 575عدد الضغطات : 1,894عدد الضغطات : 628عدد الضغطات : 315

الإهداءات



إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-03-2018, 07:43 AM
عنيده غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » يوم أمس (05:29 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 96,970 [ + ]
تقييمآتي » 1201
الاعجابات المتلقاة » 4784
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي الأمر بتقوى الله














أمر الله عز وجل عبادَه المؤمنين أن يتَّقوه، وإنما تتحقَّق التقوى بالإقبال على الله عز وجل وحُسن عبادته؛ فإن تأدية العبادات التي فرضها الله عز وجل تُثمِر التقوى، وإذا تحقَّقت التقوى كانت ثمارها: الفرقان، تكفير السيئات، مغفرة الذنوب، وكلُّ ذلك تفضُّلٌ مِن الله عز وجل، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾ [الأنفال: 29]، وفي الآية بيان لثمار التقوى حال تحققها، فقد جاء الخطاب مشروطًا "بإِنْ"، (وهي حرف للجزاء يوقع الثاني من أجل وقوع الأول)؛ أي: يجعل لكم فرقانًا في حال تقواكم وتحقق التقوى فيكم؛ وذلك ليكون الخطاب عامًّا للصحابة ولمَن جاء بعدهم إلى يوم الدين، فهو قانونٌ عامٌّ، ونتيجة ثابتة لمقدمةٍ محددة، وسُنن الله تعالى لا تتبدَّل ولا تتغير، وتلك الدعوة للمؤمنين إلى التقوى بمعنى: داوموا على التقوى، ولقد تحققت التقوى في الصحابة مهاجرين وأنصارًا يوم أن اجتمعت كلمتهم، واتفقت آراؤهم على مواجهة قريش، وقال قائلهم: (امضِ يا رسول الله لما أردت، فنحن معك، فوالذي بعثك بالحق، لو استعرضتَ بنا البحر فخضته لخضناه معك، ما تخلف منا رجل واحد، وما نكرَه أن تلقى بنا عدونا غدًا، إنا لصُبُرٌ في الحرب، صُدُقٌ عند اللقاء، لعل الله يُريك منا ما تَقَرُّ به عينك، فسِرْ على بركة الله)[1]، وشرح الله تعالى صدور الفريقِ الكاره المتردِّد لقَبول أمر القتال مع قلة العدة والعدد.



ولقد تحققت فيهم التقوى ساعةَ أن قال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم - لمَّا دنا المشركون -: ((قُوموا إلى جنة عرضُها السماوات والأرض))، فقال عمير بن الحمام الأنصاري: يا رسول الله، جنة عرضها السماوات والأرض؟! قال: ((نعم))، قال: بخٍ بخٍ! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما حملك على قول بخ بخ؟))، قال: لا والله يا رسول الله، إلا رجاء أن أكون مِن أهلها، قال: ((فإنك مِن أهلها))، فأخرج رضي الله عنه تمراتٍ مِن قرنه، فجعل يأكل منهن، ثم قال: لئن أنا حييت حتى آكل تمراتي هذه، إنها حياةٌ طويلة، فرمى ما كان معه من التمر، ثم قاتَلَهم حتى قُتل، رحمه الله[2]، فكان أحدهم يَهْوَى القتل في سبيل الله، ويتمنى لقاء الله تعالى؛ ليسكن أعلى درجات الجنة.



ولقد تحقَّقت في الصحابة رضي الله عنهم تقوى الله عز وجل يوم أن انتصروا على جيش قريشٍ بقيادة أبي جهل، وغنِموا مغانم المشركين وأموالهم، وأرادوا توزيع الأنفال، وأراد كل فريق أن ينال الحظَّ الأكبر منها؛ لإثبات حسن بلائه وأدائه في المعركة، لا طمعًا في الغنائم ولا حبًّا لها، ثم سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم الأنفال أو سألوا عن أنصبتها، فنزل قول الله تعالى: ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ ﴾ [الأنفال: 1]، فثابوا وسكنوا، إلى أن نزل الجواب مفصلًا ومبينًا لهذا الحكم، لا شك أنهم رضُوا واستجابوا، وما اعترض أحد، وما ناقَش أو جادل في الحكم، كما جادل البعض في أمر القتال!



إنها التقوى في جانبها العملي التطبيقي، وهو المقصود الأول، نَعَم إن التقوى في القلب، وهي ثمرة أداء العبادات أداءً سليمًا موافقًا لشرع الله ولسُنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، لكنها تظهر هنا بصورةٍ واقعية، وفي استجابة حقيقية لحكم الله عز وجل ولدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم، ولنداء الحياة، فالإسلام حياة، والاستجابة لداعي الجهاد حياة؛ حياة الأمة وعزتها وكرامتها، وإن كان في ذلك التضحيات؛ لأن شجرة الدعوة تنمو وتكبر، وتمتد جذورها وتثبت بكثرة العطاء، وببذل الجهد في سبيل نشر الدعوة والتعريف بدين الله عز وجل، وتبليغ الناس عقيدةَ الإسلام، وإقرار منهج الله تعالى في الأرض.



أما أن يظن ظانٌّ أن التقوى هي هذا السلوك المتواضع، والمظهر الخاشع المنكسِر في صفوف المصلين في ساحات المساجد، والبكاء بصوت عالٍ عند التأمين على دعاء الأئمة والداعين وفقط - فهذا مما أظنه خداعًا للنفس أو للغير، نعم إن السورة الكريمة استُهِلَّت بحديثٍ عن صفات المؤمنين وعلامات الإيمان، لكن هذا الإيمان يصبح حقيقة واقعة حينما يوضع في الامتحان الأخير، في ساعة البأس والجد، فيُقدِم ولا يتراجع، ويثبُت ولا يتزعزع، ويقاتل ولا يفرُّ، مقبلًا غير مدبِر، ويصبر على ألم الطعن وضرب السيوف، هذا هو مقياس الصدق، وميزان التقوى، كما جاءَ في قوله تعالى: ﴿ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 177].



فكانت آخر الصفات وأعلاها وأرقاها هي: الصابرين حين البأس؛ أي (في حال القتال ولقاء الأعداء)[3]، وكان التعقيب: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ﴾، إنها التقوى في واقعها العملي، وصورتها الصادقة، لقد وُصف أتباعُ النبي محمدٍ صلى الله عليه وسلم بأنهم رهبان بالليل، فرسان بالنهار؛ للدلالة على أن التقوى ليست هي المِسْبَحة التي تصطك في أيدي الغافلين، أو أنها مجرَّد صيام وقيام وتلاوة للقرآن، وأدعية وأذكار فقط، لكنها عملٌ يبرهن على أن لهذه القربات ثمرةً يعود نفعها على واقع المسلمين وعلى الأمة الإسلامية في جهاد باللسان، بالحجة والبيان، والدعوة والإعلام، ثم بالنفس وبالمال، وبالوقت وبكل ما ملك الإنسان.



قال تعالى في صفة أتباع محمد صلى الله عليه وسلم: ﴿ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ﴾ [الفتح: 29]، وقال تعالى في صفات أهل التمكين: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [المائدة: 54].



ومِن هنا، فإن الانشغال بالقربات التي تهذِّب النفس وتزكِّيها وترقِّيها، دون الانشغال بما يعود على المسلمين بالنفع والعزة والتمكين - يعد إماتةً للدين، ودليلًا على خلل أو نقص في الفهم والتطبيق، فلقد عاب الله تعالى على قومٍ تركوا جهاد الكفار وابتدعوا الرهبانية، وهي التعبد بما سوى الجهاد، قال تعالى: ﴿ ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ [الحديد: 27].



وقد أورد ابن كثير حديثًا خرَّجه الإمام أحمد عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن رجلًا جاءه، فقال: أوصِني، فقال: سألتَ عما سألتُ عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبلك: ((أوصيك بتقوى الله عز وجل؛ فإنه رأس كل شيء، وعليك بالجهاد؛ فإنه رهبانية الإسلام، وعليك بذكر الله وتلاوة القرآن؛ فإنه روحك في السماء وذكرُك في الأرض))[4]، ففي الحديث ربط بين التقوى والجهاد.



بَيدَ أن الجهاد ليس المقصود به السيف فقط، بل المقصود هو الجهاد بمعناه الشامل ومفهومه الواسع، الذي يشمل جهاد الكلمة، وقولة الحق، والدعوة إلى الله تعالى، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، ورد الشبهات، وإبطال المزاعم حول الإسلام، وأيضًا جهاد الفقر والمرض والتخلف العلمي والاقتصادي والعسكري، فكل ذلك وغيره مِن ميادين الجهاد الفسيحة، أما السيف، فهو جزء من كلٍّ، وفرع من أصل، وضرورة تقدَّر بقدرها حسب التقدير الحكيم والقرار السديد، وفي الوقت المناسب، وحسب القدرة وظروف المرحلة التي يمر بها المسلمون، وحسب ما تشير إليه الآية الكريمة، فإنه في حال التقوى وتحققها، يتحقق "الفرقان"، وهو الهداية والتوفيق والنجاة، ورؤية الحق حقًّا والباطلِ باطلًا، والتمييز بين الصواب والخطأ.


[1]البداية والنهاية، جزء 3، ص 26.

[2] السابق 277.

[3] تفسير ابن كثير جزء 1 ص209.

[4] تفرد به أحمد، وانظر: ابن كثير، جزء 4، ص 316، مكتبة التراث، حلب، ومسند أحمد رقم 11365.















رد مع اقتباس
قديم 10-03-2018, 07:44 AM   #2



 
 عضويتي » 15
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 02-04-2023 (09:39 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 5,461
الاعجابات المتلقاة » 206
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ديفا is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس. ~
‏إقترب مِن الله ، يقتربّ منك كُل شيء جميل 🌾💭..
أس ام أس ~
MMS ~
 

ديفا غير متواجد حالياً

افتراضي



متصفح ا نيق ورآقي بمحتوآه
سلمت يدآك على الانتقآء المميز
بـ نتظـآر آلمزيد من هذا آلفيـض الراآقي
لك كل الود والاحترام




رد مع اقتباس
قديم 10-03-2018, 02:51 PM   #3



 
 عضويتي » 108
 جيت فيذا » Aug 2017
 آخر حضور » 01-10-2024 (07:57 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 46,420
الاعجابات المتلقاة » 426
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » احساس انثى is a glorious beacon of lightاحساس انثى is a glorious beacon of lightاحساس انثى is a glorious beacon of lightاحساس انثى is a glorious beacon of lightاحساس انثى is a glorious beacon of lightاحساس انثى is a glorious beacon of light
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

احساس انثى غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافيه
وجزاك الله كل خير وجعله بميزان اعمالك




رد مع اقتباس
قديم 10-03-2018, 05:16 PM   #4



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » يوم أمس (05:29 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 96,970
الاعجابات المتلقاة » 4784
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عنيده غير متواجد حالياً

افتراضي






طرح جميــــــــــــل..

ومجهود رآئع ومفعم بآلجمال وآلرقي..


يعطيك آلعافيه على هذآ آلتميز ..


وسلمت آناملك آلمتألقه لروعة طرحهآ..
ودي لك ولروحك ,,~


كنت هنا
خواطر عاشق








رد مع اقتباس
قديم 10-03-2018, 06:11 PM   #5



 
 عضويتي » 44
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » 12-05-2023 (11:13 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 86,724
الاعجابات المتلقاة » 1436
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » أمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant future
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
 

أمير المحبه غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري




رد مع اقتباس
قديم 10-04-2018, 12:42 PM   #6



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » يوم أمس (05:29 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 96,970
الاعجابات المتلقاة » 4784
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عنيده غير متواجد حالياً

افتراضي



ديفا
...لا عدم من وجودك الممميز....~







رد مع اقتباس
قديم 10-04-2018, 12:42 PM   #7



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » يوم أمس (05:29 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 96,970
الاعجابات المتلقاة » 4784
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عنيده غير متواجد حالياً

افتراضي



إحساس انثى
...لا عدم من وجودك الممميز....~







رد مع اقتباس
قديم 10-04-2018, 12:42 PM   #8



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » يوم أمس (05:29 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 96,970
الاعجابات المتلقاة » 4784
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عنيده غير متواجد حالياً

افتراضي



خواطر عاشق
...لا عدم من وجودك الممميز....~







رد مع اقتباس
قديم 10-04-2018, 12:42 PM   #9



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » يوم أمس (05:29 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 96,970
الاعجابات المتلقاة » 4784
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك hilal
قناتك  » قناتك Adobe Photoshop 9 CS2
ناديك  » اشجع 7up
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

عنيده غير متواجد حالياً

افتراضي



اميرالمحبه
...لا عدم من وجودك الممميز....~







رد مع اقتباس
قديم 10-04-2018, 02:12 PM   #10



 
 عضويتي » 23
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 03-31-2024 (04:47 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 63,786
الاعجابات المتلقاة » 1970
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really nice
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
أس ام أس ~
MMS ~
 

ضامية الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يمناك
طرح جميل جدا




رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمر, الله, بتقوى

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الواجب أن يُرد الأمر إلى أهله عنيده اَلَصَوًّتَيَاَتَ اَلَاَسَلَاَمَيَةٍ» • 4 06-21-2020 10:04 AM
بل لله الأمر جميعاً امير العاشقين ۝ اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ۝ 21 09-27-2019 06:05 PM
كل ما في الأمر أني أُحبك وكل ما في العمر أنتي 💜 ضامية الشوق ¬ آفَاق الديكورْ والأَثآثْ » • 7 07-31-2018 10:03 PM
كل ما في الأمر : أُحبك ، وكل ما في العمر : أنت ❤️ ضامية الشوق أُنَوًٍُّثَـَةٍ طَـَاَغَـيَّـةٍ » • ♥ حُِواءْ انَتيٌِ رمَِز للحُِبُ 13 05-30-2018 09:39 AM
لمن يهمها الأمر شكيبيان الخواطر التي بأقلام الاعضاء 8 05-07-2018 06:46 PM


الساعة الآن 10:13 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by 9adq_ala7sas
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79