مُدَوَّنَة اميرة خواطر الإِسْلَامِيـة

زآوية وردية ../لي و لكـــم







« الْسـَلام عَلَيـِكم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكُاتُه . . ‘
مَسـآء // صَبـآَح الْخَيْر وَالْبَرْكـه . . !
.
.
.
.


مَرَّت فَبـآَلِي هَالْعبـآَرَة وَمِنْهـآ كـآِنَت هْالفَكـرَّة '


الْمَوْضُوْع عَبـآَرَة عَن .. { مُدَوَّنَة إِسْلَامِيـة }

بِالضَّبْط مِثْل الْمُدَوِّنـآَت الْمَعْرُوْفَة بِالَّنَسَبَه لَكُم بَس بِاخْتِلَاف بَسِيْط

هي مدونة إسلامية بحته, لمجموعه مميزة من المنشورات العامه والمنوعة من المواضيع الإسلامية.. تحمل في طياتها نسائم مميزة وحصرية من المحاضرات, الإسطوانات, عروض الفلاش, اليوتيوب الإسلامي, مواد القرآن الكريم وغيرها من المواضيع التي بلا شك هي مصدر تغذية روحية وفكرية لكل مسلم حريص على أن يستشف الفائدة الحقيقية من خلال تواجده وتجوله عبر صفحات الإنترنت المنتشرة..

الِاخْتِلَاف هِنِّآ ان الْمَجـآَل مَفْتُوْح لِلْجَمِيْع بِالْمُشَارَكَة فِي هَالمُدَونَة ,/

|{ دَعـآء .. نَشِيْدَة .. آَيَة قُرْآنِيَّة .. مَسِج او Mms اسْلَامِي ...الْخ }|

الْمَجَال مَفْتُوْح لَكُم وَكُل وَاحِد رَاح يُشَارَك رَاح يَعْتَبِرُهَا مِثْل لَو انَّهَا مُدَوَّنَتِه ,,

يـاهَم لـي رَبُ عَظِيـم

.

•اتْمَنَى تَكُوْن الْفِكْرَة عَجْبَتْكُم ,'

/

أشواق العنزي معجب بهذا

الله يكتب لك الأجر على ماقدمت
ويجعله فيِ موازن حسناتك

-‏للمدى الـذّي ليس لهُ حـد,أستغفُـرك ربي وأتُـوب إليك..

اللهم اغفرلي ذنبي
انه لايغفر الذنوب الا انت سبحآنك
استغفر الله العظيم واتو ب اليه

حينما تشعر أن بداخلك روح سبّاقةً للخير
فأحذر أن تُهملها
أمطرها بعزيمتكَ وأرادتكَ وقوتكَ وأصراركَ
لأن الشيطان حريص على أخمادها

.

ألــــف شــــكـــــر . سلمُ لنا هذُا الذوُوُق الذُي يقطفُ لنا وسلم لنا هذا القلم المميز اجمًل العبارات وٌاروعهـــا ماننحرُم منُ ذائقتُك الجميلهُ والمميزهُ تحية عطرة ل روحك الجميلة شكراً لك من القلب على هذا العطاء ل روحك الجووري اميرة خواطر

سبحان الله والحمد لله ولاإله الإ الله والله اكبر

فكرة جميله ..
جزاك الله الف خير ..
وننتظر افكارك بشغف ..
وددي ..
:)

قال أحد الصالحين : نحن نسأل الله فإن أعطانا فرحنا
وإن منعنا فرحنا عشر مرات !
لأن العطاء اختيارنا والمنع اختيار الله
واختيار الله خيرٌ من اختيارنا

||| لا تحسبن الطريق إلى الله مُـمهداً بالورود ، بل لابد من صعوبات و جهود ، إلى أن نصل إلى دار الخلود ... ! |||