عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-15-2017, 06:49 AM
ضامية الشوق غير متواجد حالياً
Oman     Female
 
 عضويتي » 23
 جيت فيذا » May 2017
 آخر حضور » 03-31-2024 (04:47 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 63,823 [ + ]
تقييمآتي » 400
الاعجابات المتلقاة » 1970
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really niceضامية الشوق is just really nice
ام ام اس ~
MMS ~
 
(75) مؤتمر لندن.. خطوة أولى لاستعادة قطر



قالت المعارضة القطرية خلال المؤتمر الأول لها في العاصمة البريطانية لندن أمس إن الأزمة الأخيرة كشفت الوجه الحقيقي لسلطات الدوحة، وإن السلطة هناك لبست العباءة الإيرانية منذ عام 1995".

وقال المتحدث باسم المعارضة القطرية في لندن خالد الهيل أمس إن سلطات قطر دفعت رشاوى وقامت بشن حملة إعلامية في محاولة منها لوقف انعقاد مؤتمر المعارضة، مطالباً بضرورة النظر في "تغيير النظام القطري الحاكم، بسبب دعمه للإرهاب".

وأضاف الهيل بكلمته في افتتاح المؤتمر أن سلطات قطر حرمت الكثيرين من المواطنين من جنسيتهم واعتقلت العديد منهم، مشيراً إلى أن "الطريق إلى التغيير الذي ينشده الشعب القطري لن يكون مفروشاً بالورود".

ولفت إلى أن هذا المؤتمر يعد "تاريخاً فاصلاً في مستقبل قطر". مؤكداً في الوقت ذاته أن سياسة الدوحة تشق الصف الخليجي.

بدورهم أكد المتحدثون في مؤتمر المعارضة القطرية في لندن على أن مجلس التعاون الخليجي أساسي لاستقرار الشرق الأوسط. وقالوا في مؤتمر المعارضة القطرية إن تمويل الإرهاب لا يمكن أن يتم بمعزل عن معرفة الحكومات بذلك. وقال دانيل كوزينسكي: "نريد أن نفهم كيف لدولة صغيرة كقطر أن تشق الصف الخليجي".

وأشار المشاركون في المؤتمر إلى أن المملكة العربية السعودية قدمت الكثير في محاربة تنظيم داعش.

وقال مؤتمر المعارضة القطرية إن هناك سياسات غريبة أثرت على التناغم الدولي في محاربة الإرهاب.

وكانت أعمال المؤتمر الأول للمعارضة القطرية قد انطلقت أمس الخميس في العاصمة البريطانية لندن، وذلك لبحث الأزمة القطرية مع محيطها والمستمرة منذ أكثر من 3 أشهر، وأيضاً سياسات الحكومة القطرية المثيرة للجدل.

وعشية انعقاد الحدث، اتهم معارضون قطريون الحكومة في الدوحة بمحاولة عرقلة عقد المؤتمر.

ويشارك في المؤتمر الذي يعد الأول من نوعه، عدد من صانعي القرار من الساسة في العالم، والأكاديميين، ومن المواطنين القطريين لمناقشة أوضاع الديمقراطية وحقوق الإنسان والحريات ومكافحة الإرهاب في قطر، ويُنظمه رجل الأعمال والمعارض القطري، خالد الهيل، علاوة على مجموعة من المعارضين القطريين الحريصين على إيجاد حل منطقي للأزمة الحالية، وعلى استقرار وأمن بلادهم في المستقبل.

وأكد الهيل المتحدث الرسمي باسم المعارضة القطرية، أن المؤتمر يهدف إلى إبراز حقائق الأمور التي تشهدها قطر، وإلى إفساح المجال للتعبير عنها في ظل "سياسة تكميم الأفواه التي يمارسها النظام القطري".

ويناقش المؤتمر جملة من المحاور وهي:
  1. قطر: الإسلام السياسي ودعم الإرهاب.
  2. العلاقة بين قطر وإيران: مصدر رئيس لعدم الاستقرار الإقليمي.
  3. الدور الغائب: تطلعات قطر للنفوذ العالمي في مقابل الديمقراطية وحقوق الإنسان - ويتطرق إلى مخالفات القوانين الدولية لحقوق الإنسان، وخاصة بتسليط الضوء على ملف تنظيم كأس العالم لسنة 2022.
  4. قناة الجزيرة.. صوت الإعلام الحر أم بوق الإرهاب؟
  5. الدائرة المفرغة: الاقتصاد والجيوسياسة وأمن الطاقة الدولية.
وجدير بالذكر أن الهيئة المنظمة للمؤتمر ستنشر سلسلة من البحوث الأكاديمية الحصرية تتناول مختلف القضايا في قطر سيتم توزيعها في المؤتمر، وسيتاح لجميع الحضور بعد انتهاء الفعالية الحصولُ على نسخ منها عبر الموقع الإلكتروني للمؤتمر.

هذا وتوقع برلمانيون وخبراء بريطانيون أن يزيد المؤتمر من الضغوطات المفروضة على الدوحة، وأن يمهد لمزيد من المواقف الرسمية الإقليمية والدولية ضد قطر.

وكان القائمون على المؤتمر، وبينهم نواب في البرلمان البريطاني، أكدوا أنهم أحبطوا محاولات قطرية عدة لإفشاله.

المتحدث باسم المعارضة القطرية خالد الهيل
جانب من جلسات المؤتمر


أكثر...




رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79