أسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير
لا أعلم ما الذي يجعلني أعتبر المدونة مثل المطر
حين يغسل همومي مني فيلقي بها ترحل على الطريق
وها أنا أجعل ذلك الطريق في صفحات مدونتي
أكتبها وأرحل عنها ....
حروفي هنا تمثل تراكمات وجدتها في فكري وكتبتها
لكنها قد لا تمثلني في ذاتي وإنما تتحدث عن شيئاً زار فكري
بسم الله نبدأ هذه المدونة وعلى بركة الله
اليوم الأحد 16 شوال 1439 هـ
الموافق الأول من يوليو 2018 م