عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-16-2018, 08:02 AM
عنيده غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » يوم أمس (05:40 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 97,223 [ + ]
تقييمآتي » 1201
الاعجابات المتلقاة » 4784
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي تفسير الآية: (الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا)












تفسير: (الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا)


♦ الآية: ﴿ الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَنْ ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: الكهف (101).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ ﴾ في غشاوة ﴿ عَنْ ذِكْرِي ﴾؛ أي: كانوا لا يعتبرون بآياتي فيذكرونني بالتوحيد ﴿ وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا ﴾ لعدواتهم النبي صلى الله عليه وسلم لا يقدرون أن يسمعوا ما يتلوا عليهم.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ ﴾؛ أي: غشاء، والغطاء: ما يُغطِّي الشيء ويستره ﴿ عَنْ ذِكْرِي ﴾ عن الإيمان والقرآن، وعن الهدى والبيان، وقيل: عن رؤية الدلائل. ﴿ وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا ﴾؛ أي: سمع القَبول والإيمان؛ لغلبة الشقاوة عليهم، وقيل: لا يعقلون، وقيل: كانوا لا يستطيعون؛ أي: لا يقدرون أن يسمعوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يتلوه عليهم؛ لشدَّة عداوتهم له، كقول الرجل: لا أستطيع أن أسمَعَ من فلان شيئًا لعداوته.














رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79