عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-20-2018, 02:50 AM
عنيده غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (10:32 AM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 99,050 [ + ]
تقييمآتي » 1201
الاعجابات المتلقاة » 4784
الشكر المتلقاة »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » mbc
آلعمر  » الرياض
الحآلة آلآجتمآعية  » Saudi Arabia
 التقييم » عنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud ofعنيده has much to be proud of
ام ام اس ~
MMS ~
 
(75) المملكة تتجه للتوسع في صناعة المطاط على غرار نجاحها في البلاستيك



اعتبر مختص عالمي في قطاع البتروكيماويات أن المملكة العربية السعودية تتكئ اليوم على تاريخ وإرث غنيين في تأسيس منصة استثمارية جاذبة ومستقرة، من خلال رؤية 2030، بتنويع الاقتصادها والعمل على تطوير صناعات قيمة مضافة تستفيد من المواد الخام الآتية من صناعة البتروكيماويات المحلية بالمملكة، مؤكداً دعم جهود المملكة في هذا المجال، ما سيسهم في إيجاد فرص عمل جديدة للعدد متنامي من الشباب السعودي أصحاب التعليم الجيد.

وقال رغم أن صناعة البلاستيك متطورة في المملكة، إلى إن صناعة المطاط لا تزال في بدايتها وتستهدف الحكومةُ نموَّها. يقدم مصنع المطاط الاصطناعي في كيميا مواد خام جديدة للمملكة، ما يوجد فرص اسثمار جديدة للصناعيين السعوديين والأجانب الذين يسعَون لتصنيع منتجاتهم قريباً من أسواقهم النهائية. وتعمل اكسون موبيل، بخبرتها التي كسبتها عبر 75 عاماً من الريادة في مجال المطاط الاصطناعي، مع الحكومة لجذب مستثمرين لفرص التصنيع في المملكة العربية السعودية. وقد وضعت الحكومة حوافز لتشجيع الشركات السعودية والأجنبية معاً على الاستثمار. وسوف يستغرق الأمر سنين لإيجاد مجموعة كاملة من عناصر الصناعة التحويلية للمطاط، لكن اكسون موبيل تعتز بالدور الذي تقوم به شركة كيميا في ريادة هذه الصناعة بالمملكة العربية السعودية.

وعن أهمية المملكة العربية السعودية لاستراتيجية الشركة؛ قال جون فيريتي رئيس شركة أكسون موبيل الكيميائية: كان الشرق الأوسط ولا يزال إقليماً ذا أهمية استراتيجية لاكسون موبيل لقرون عديدة: نحن، مع شركائنا التجاريين، نحتفل اليوم بمرور 90 عاماً على مزاولتنا العمل التجاري بالمملكة العربية السعودية. كانت رحلتنا في المملكة عامرةً بالتنوع والإثارة والمكاسب. بدأت قبل 90 عاماً بتسويق المنتجات البترولية، وتبعها التوسع في التنقيب عن البترول وإنتاجه كشريك في أرامكو.

أما اليوم، فإن اكسون موبيل تشارك في مشروعين مشتركين مع سابك، وفي مشروع مصفاة مع ارامكو. وقد حافظت شركتنا على مركزها كإحدى كبريات الشركات المستثمرة في المملكة. وقد ظللنا نعمل بصورة وثيقة مع شركائنا مقدِّمين التقنية المبتكرة دعماً لأداءٍ ريادي في الصناعة بينما نواظب على التزامنا الثابت بأعلى معايير السلوك الأخلاقي والمسؤولية المجتمعية. وتمثل مشاريعنا المشتركة مع سابك وارامكو بعضاً من أفضل وأنجح الشراكات التي بنيناها في أي مكان بالعالم.

وعن المجالات التي تركز عليها اكسون موبيل وإنجازاتها في المملكة العربية السعودية؛ قال جون: تستمر اكسون موبيل في كونها إحدى أكبر الشركات المستثمرة في المملكة العربية السعودية. وقد شاركنا، من خلال حصصنا في المشاريع المشتركة، في عمليات عالمية المستوى في صناعة البتروكيماويات وتكرير البترول بالمملكة لأكثر من 35 عاماً. بالنسبة للكيماويات، لدينا مرفقان عالميان في المملكة: مشروع ينبت على الساحل الغربي ومشروع كيميا على الساحل الشرقي، وكلاهما مشترك مناصفة مع شركة سابك. تم بناء هذين الصرحين في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي من أجل تطوير الغاز المصاحب للبترول في شكل منتجات بتروكيماوية، وقد حقق المشروعان نجاحاً كبيراً.

أما مشروع كيميا في الجبيل، بدأ الإنتاج في العام 1984 بوصفه أحد أوائل منتجي البوليثيلين في المملكة العربية السعودية. أما اليوم، فإن هذا المصنع ينتج 900.000 طن في السنة من الايثلين، وأكثر من 1.3 مليون طن في السنة من البوليثيلين لخدمة الأسواق المحلية والعالمية. وقد احتفلنا في العام 2016م ببدء تشغيل مشروع المطاط السعودي في شركة كيميا والذي تكلَّلف 3.4 بلايين دولار أمريكي. وسيكون المطاط الاصطناعي الذي ينتجه هذا المشروع دعماً لتنوع اقتصاد المملكة العربية السعودية. أما مشروعنا الآخر مع سابك، مشروع ينبت، الذي تم بناؤه في العام 1985، فيعتبر واحداً من أعلى المجمعات البتروكيماوية في المملكة من حيث التقدم التقني. فهو ينتج 1.7 مليون طن في السنة من الاثيلين. وبوصفه مصنعاً متكاملاً، فهو من أكبر المنتجين وأقلهم تكلفة في عالم البوليثيلين وجلايكول الاثيلين والبولي بروبلين، للأسواق المحلية والعالمية.

ومن خلال شراكة ناجحة مع ارامكو السعودية، نستثمر في تكرير البترول بالمملكة. فمشروعنا المشترك مناصفة في ينبع، والمسمى سامرف، بدأ عمليات الإنتاج في العام 1984، وهي واحدة من أكبر مصافي تكرير البترول أحادية المسار في العالم، وواحدة من أنجح المصافي في الشرق الأوسط، حيث تزوِّد أسواق العالم بنطاق واسع من المنتجات عالية الجودة. تقوم سامرف بتصنيع 400.000 برميل في اليوم من الزيت العربي، حيث يُستهلَك حوالى نصف إنتاجها محلياً، ما يجعلها المزوِّد الأول للجازولين في المنطقة الغربية بالمملكة. وقد أكملت سامرف في العام 2014 مشروع الوقود النقي الذي كلَّف 2.2 بليون دولار أمريكي من أجل تقليل مستويات الكبريت في الجازولين والديزل بنسبة تزيد على 98 %، استجابةً لمعايير الجودة العالمية الصارمة.

وكما ترَون فقد قمنا، خلال ما يربو على ثلاثين عاما مضت، بتعزيز وتحسين مصانعنا الثلاثة من خلال التوسعات والاستثمارات الاستراتيجبة. هذه الاستثمارات الكبيرة تمكننا من أن ننمو ونبقى منافسين على المدى البعيد. كما أثبتت المشاريع المشتركة نجاحها من ناحية السلامة والأداء البيئي وتوفير الوظائف للمواطنين السعوديين والتنافسية. وقد قاد هذا النجاح إلى النمو المضطرد لشراكاتنا السعودية خارج المملكة، ويشمل ذلك مشروعا مشتركا مع ارامكو السعودية في الصين ومصنع بتروكيماويات جديد مرتقب مع سابك يتكلف عدة بلايين من الدولارات الأمريكية في ساحل خليج الولايات المتحدة، وسيكون هذا المرفق أكبر مصنع لتقطير الاثيلين في العالم.

وعن مستقبل صناعة البتروكيماويات؛ قال جون إنه إيجابيٌ للغاية. حيث يبقى الطلب على الطاقة والكيماويات نشطاً، ونتوقع نمواً مقدَّراً في العقود القادمة. تقدِّر اكسون موبيل أن يرتفع الطلب العالمي على الكيماويات بما يقارب 45 بالمئة خلال العقد القادم وحده، أو حوالى 4 بالمئة سنوياً. وذلك يفوق التنبؤات الخاصة بنمو الطاقة والناتج الإجمالي المحلِّي خلال الفترة ذاتها. وسوف يحدُثُ كلُّ هذا النمو تقريباً في العام النامي، حيث يأتي ثلثاه من منطقة آسيا-المحيط الهادئ.



أكثر...




رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79