تكفى لا تاخذك دنياك عن الروح اكتفيت بك~ ♥||~
 

صبآحكمٌ / مسآكمٌ .. جُوٍرٍيٌ
:





أحِ ـبتـيٌ ,,


فيّ أرٍوٍآحِنـآ


فيّ زٍوّاياّ قلوبنـآ

هُنـآك 6ـِباّراّت وٍ همّسَاّت مّع الزٍمَن بقيّتٌ حَبيّسهَ دَوآخِلنآ

6ـجِزتٌ ألسِنتُناّ عنْ قوٍلهِـآ


وٍإحِتآرٍتٌ أقلآمُناّ فيّ كِتآبتهـآ


رٍبماّ تكُوٍن مَشِآ6ـِرْناّ او رٍسَاّئلْ شوٍق أوٍ خَربشآتْ ُ جُ ـنُوٍنيهٌ


لـِ منْ أحبتهمٌ قلْوٍبنـآ


بقيتٌ سَجينهَ فيّ نفُوٍسِنـآ



وٍ الآنَ






حَـآن إلوٍقتْ


لـِ نرسِمْهآ بـِ نبَضٌ قلْوٍبنـآ


هُنـآ


.!.[ عَلّىآ بسآط 6ـآلميٌ آلمجنُوٍטּ ].!.








أنـآ هُنـآ مِنْ آجِ ـلْ آنْ أُخْ ـرِجَ مَآبِدآخِـآـيْ مِنْ مَشِآ6ـِرْ و آحَ ـآسِيسْ

إمَآ فَرْحَ ـهٌ لَمْ آسْتَطيّعْ التَـ6ْ ـبِيرْ 6ـنْهَآ



أوْ حُ ـزْنـاً تَجَ ـرٍ6 ـتهُ ولَمْ أسْتَطِيّعَ البَوحْ لأيْ شَخْصاً كَآنْ .



هُنـآ سَأسَطِرْ جَ ـمِيعْ مآَ آشْـ6 ُـرْ بِهْ مِنْ



فَرحْ ، حُ ـزنْ ، حَ ـسَرَآتْ ، تَـ6 ّـبْ ، 6 َـتَبْ ، شُموخْ ، جُ ـنُونْ ...}



هَذا آنـآ مِنْ غَ ـيرْ تَكَلفْ



سَأُْبحِـرْ فِيْ هَذآ المُتَصَفحْ بِـ أجْ ـمَلْ الكَلِمَآتْ



ستَـ6 ـيشوٍنَ مَــ6ـيْ لَحْ ـظَهْ بـِ لَحْ ـظَهْ


كُوٍنــُوٍ بـــِ إلقُربٌ ..

آنا..
انا انسانه تحمل مشاعر واحاسيس متناقضه
لكنها تنظر للغد...بنظرة امل

الطول..
اقصر من قائمة احلامي بكثير

الوزن..
اخف من وجع يسكنني

الهوايه..
اغزل من خيوط الحرف..حلمآ

قد نحتاجُ أحياناً الى تعليق لافتَة موشومَة بِ "هذاك أوَّل ! "
في أقصَى قلوبنا ..
حتى يعي العابرُون مُسبقاً .. بأن جميع الأشياء تغيّرت ولم تعد لهُم وليست "مُهيّأه " لإستقبالهم
كما كانَت مُطلقاً !

◊◦ لْـآ ↔ يـْفهمَوننيَ ░



◊◦ لـْيسَ ↔ لـ صْعوَبتيْ ░

◊◦ بْـلَ لْـآنيَ آكثـْر بسآطْةَ ممآ ↔ يتـَوقْعونَ ░

يحدث أحيانا ..
أن تعود إلى نفسك..،

،
و تستلقي تحت…. أشجار التذكر..،
لا احد معك سواك..~
وتنزف | تعبك فوق [ تراب الذكرى ] ـ
و تغمض عينيك بِ ..عمق
وتسافر إلى …. مدن تعشقها..،
ومحطات تتشهى الوقوف عليها ..،
فَـ تفتح عينيك وفى فمك طعم الحلم الجميل..،
وقبل أن يفزعك ضوء الواقع..!


تتذكر انك | كنت في لحظة حلم جميل
لكنه ….. عابر !

آسلوبي غريب آحيآنناً ..
آغيب گثيراً ۈلآ آسأل
آشٺتآآق ۈلآ آخبر آحد بذلك ≠ /
آرى شخص آحبہ ۈ لگن لآ آحآدثه !
لكن بين آضلآعي قلب صآدق
. . . لآآ يخدع آبداً : ♡ ♪!

إذا ضاقت علي نفسي من
غرابيل دنياي !
رفعت راسي للسماء وناديت
.................... يآربي

مُجـرد ما أن تقول "حسبي الله و نعم الوكيل"
يقـول الله وعزتي و جلالي لأنصرنك ولو بعد حين

" تـأملها جيـداً " .. !

فِي حيآتِي اختفتْ بعضُ الأمنيآتْ
بعدهآ بتُّ أتمتمْ : قدْ كآنت أمنيةْ !
وَ أصبحتُ أسيرتهآ فِي ذآك السرآبْ
أتسآءلُ دومآ لِمَ لمْ تتحَققْ ؟
فأبتسمُ ثآنيةَ بأنّ ذآك الخير لِي !
أمآ الآنْ فقدْ تجددَ لديَ بعضٌ آخرْ
و أنآ أهمسُ لنفسِي :
ستغدُو حقيقةْ :")