عمري لك
08-28-2017, 08:00 PM
http://fb.eldorar.com/sites/default/files/styles/large/public/field/image/mbrd.jpg?itok=-ncwolyS (http://eldorar.com/node/[nid]) كشفت مصادر أردنية مطلعة، اليوم الجمعة، عن خمسة شروط وضعتها الحكومة الأردنية معبر جابر (الأردني) - نصيب (السوري) مرة أخرى.
وقالت المصادر -بحسب صحيفة "الشرق الأوسط"-: إن "الشروط تتمحور حول وجود موظفين سوريين محايدين، وأن يتم رفع العلم السوري على المعبر الذي يبقى تحت سيطرة قوات معارضة يوافق عليها الأردن، وإبعاد قوات نظام الأسد والميليشيات الموالية له عن المعبر، إضافة إلى تأمين الطريق الدولية الواصلة بين دمشق والحدود".
وأضافت: أنه "إذا تم إنجاز هذه الخطوات؛ فإنها "ستكون مقدمة لتهيئة أجواء المصالحة والاستقرار والدخول في عملية إعادة اللاجئين السوريين من الأردن".
وأفادت المصادر بأن الاجتماعات بين الأطراف الأمريكية*والروسية والأردنية المعنية بهدنة الجنوب السوري، ستستأنف قريبًا في عمَّان لوضع آليات فتح ممرات إلى المناطق المُحَاصَرة في سوريا، بهدف إيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين عبر معبر الرمثا - درعا، المعتمد من قِبَل الأمم المتحدة لتوصيل المساعدات الإنسانية، ويخضع لمراقبة المنظمة الدولية.
وترتبط الأراضي السورية مع الأردنية عبر معبرين: الأول "نصيب" المسمى بمعبر "جابر" على الطرف الأردني، إلى جانب معبر درعا القديم، الذي يقابله الرمثا في الأردن.
وكان رئيس هيئة الأركان المشتركة الأردنية، الفريق الركن، محمود فريحات، أشار مسبقًا إلى أنَّ إعادة فتح المعابر الحدودية بين الأردن وسوريا لا يمكن أن يتم إلّا بعد سيطرة قوات "الأسد" على مدينة درعا؛ لتأمين طريق دمشق من "الجيوب الإرهابية"، حسب وصفه.
أكثر... (http://eldorar.com/node/112845)
وقالت المصادر -بحسب صحيفة "الشرق الأوسط"-: إن "الشروط تتمحور حول وجود موظفين سوريين محايدين، وأن يتم رفع العلم السوري على المعبر الذي يبقى تحت سيطرة قوات معارضة يوافق عليها الأردن، وإبعاد قوات نظام الأسد والميليشيات الموالية له عن المعبر، إضافة إلى تأمين الطريق الدولية الواصلة بين دمشق والحدود".
وأضافت: أنه "إذا تم إنجاز هذه الخطوات؛ فإنها "ستكون مقدمة لتهيئة أجواء المصالحة والاستقرار والدخول في عملية إعادة اللاجئين السوريين من الأردن".
وأفادت المصادر بأن الاجتماعات بين الأطراف الأمريكية*والروسية والأردنية المعنية بهدنة الجنوب السوري، ستستأنف قريبًا في عمَّان لوضع آليات فتح ممرات إلى المناطق المُحَاصَرة في سوريا، بهدف إيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين عبر معبر الرمثا - درعا، المعتمد من قِبَل الأمم المتحدة لتوصيل المساعدات الإنسانية، ويخضع لمراقبة المنظمة الدولية.
وترتبط الأراضي السورية مع الأردنية عبر معبرين: الأول "نصيب" المسمى بمعبر "جابر" على الطرف الأردني، إلى جانب معبر درعا القديم، الذي يقابله الرمثا في الأردن.
وكان رئيس هيئة الأركان المشتركة الأردنية، الفريق الركن، محمود فريحات، أشار مسبقًا إلى أنَّ إعادة فتح المعابر الحدودية بين الأردن وسوريا لا يمكن أن يتم إلّا بعد سيطرة قوات "الأسد" على مدينة درعا؛ لتأمين طريق دمشق من "الجيوب الإرهابية"، حسب وصفه.
أكثر... (http://eldorar.com/node/112845)
