ميرا
02-10-2019, 11:32 PM
http://maakom.com/site/photo/1686
حسب نتائج دراسة أجراها المركز الوطني للأبحاث العلمية (Le Centre national de la recherche scientifique (CNRS، ونُشرت في مجلة "الأعصاب"، تمَّ اكتشاف مركز السيطرة على الألم في وسط منطقة الكائنة تحت المهاد في الدماغ. وفي داخل هذه المنطقة، توجد 30 خليّة عصبيّة مسؤولة عن إنتاج هرمون الأوكسيتوسين في الدم والنخاع الشوكي لتخفيف الألم.
عرف الباحثون أنَّ الأوكسيتوسين هو الناقل الرئيسيّ لتخفيف الألم، على الرغم من أنّ آلية عمله كانت لغاية الآن غير معروفة. ودرس فريق دولي من الباحثين بقيادة ألكسندر شارليه من معهد علوم الأعصاب الخلويّة والمتكاملة، بالتعاون مع المركز الوطني للأبحاث العلمية، ظاهرة إطلاق هذا الهرمون أثناء الإحساس بالألم، فوجدوا مركز سيطرة "جديداً". أثناء الإحساس بالألم، يمنع النخاع الشوكي من الإحساس بوساطة عصب طرفي.
علاج واعد فعّال للآلام
"يتمّ إرسال المعلومات إلى الخلايا العصبية الأخرى بما فيها مجموعة من 30 خلية صغيرة الحجم في المنطقة الكائنة تحت المهاد المجاورة للبطين. وفي المقابل، فإنّها تعمل على تفعيل عمل عائلة أكبر من الخلايا العصبية الكبيرة في منطقة أخرى من منطقة تحت المهاد، التي تطلق بدورها الأوكسيتوسين في مجرى الدم، مستهدفة الخلايا العصبية الطرفية التي تستمرّ في إرسال رسالة إلى الدماغ المسؤول عن الإحساس بالألم، ويُصبح الأوكسيتوسين العامل "المنوم" لتخفيف الألم.
ويمكن أن يسمح هذا الاكتشاف بإيجاد علاجات جديدة ضد الآلام المرضية"، يقول ألكسندر شارليه.
ويضيف: "نحن نأمل في أن نجد العلامات الوراثية التي يمكنها تفعيل أو منع هذه المجموعة من الـ 30 خلية عصبية تحديداً، وبالتالي تخفيف الأعراض التي يعاني منها الأشخاص الذين يعانون من الآلام المرضية، والحدّ من الآثار الجانبية".
حسب نتائج دراسة أجراها المركز الوطني للأبحاث العلمية (Le Centre national de la recherche scientifique (CNRS، ونُشرت في مجلة "الأعصاب"، تمَّ اكتشاف مركز السيطرة على الألم في وسط منطقة الكائنة تحت المهاد في الدماغ. وفي داخل هذه المنطقة، توجد 30 خليّة عصبيّة مسؤولة عن إنتاج هرمون الأوكسيتوسين في الدم والنخاع الشوكي لتخفيف الألم.
عرف الباحثون أنَّ الأوكسيتوسين هو الناقل الرئيسيّ لتخفيف الألم، على الرغم من أنّ آلية عمله كانت لغاية الآن غير معروفة. ودرس فريق دولي من الباحثين بقيادة ألكسندر شارليه من معهد علوم الأعصاب الخلويّة والمتكاملة، بالتعاون مع المركز الوطني للأبحاث العلمية، ظاهرة إطلاق هذا الهرمون أثناء الإحساس بالألم، فوجدوا مركز سيطرة "جديداً". أثناء الإحساس بالألم، يمنع النخاع الشوكي من الإحساس بوساطة عصب طرفي.
علاج واعد فعّال للآلام
"يتمّ إرسال المعلومات إلى الخلايا العصبية الأخرى بما فيها مجموعة من 30 خلية صغيرة الحجم في المنطقة الكائنة تحت المهاد المجاورة للبطين. وفي المقابل، فإنّها تعمل على تفعيل عمل عائلة أكبر من الخلايا العصبية الكبيرة في منطقة أخرى من منطقة تحت المهاد، التي تطلق بدورها الأوكسيتوسين في مجرى الدم، مستهدفة الخلايا العصبية الطرفية التي تستمرّ في إرسال رسالة إلى الدماغ المسؤول عن الإحساس بالألم، ويُصبح الأوكسيتوسين العامل "المنوم" لتخفيف الألم.
ويمكن أن يسمح هذا الاكتشاف بإيجاد علاجات جديدة ضد الآلام المرضية"، يقول ألكسندر شارليه.
ويضيف: "نحن نأمل في أن نجد العلامات الوراثية التي يمكنها تفعيل أو منع هذه المجموعة من الـ 30 خلية عصبية تحديداً، وبالتالي تخفيف الأعراض التي يعاني منها الأشخاص الذين يعانون من الآلام المرضية، والحدّ من الآثار الجانبية".
