عنيده
12-08-2018, 01:13 PM
ركزي على المميزات بدلًا من العيوب
يجب عليك استخدام ذكائك بالتركيز على مميزات زوجك وتأكيدها أمامه وتعزيز الطباع الحميدة التي يتحلى بها ومدحها، مع الحرص على لفت انتباهه إلى الطباع غير المفضلة حتى يتخلى عنها، والتعبير عن الشكر والامتنان كلما تخلى عن شيء من أجلها.
قدمي بعض التنازلات
في بعض الأحيان، لا يستطيع الزوج التخلي عن طباع معينة في شخصيته، مهما حاولتِ ومهما حاول هو نفسه تغيير هذا الطبع، فهنا عليكِ إدراك ذلك وتقدير محاولة الزوج التي أبداها، وحاولي أن تتعاملي مع هذا الطبع وتقبله دون ضيق أو تذمر.
استخدمي نظام المقايضة
كمحاولة منك على مساعدة زوجك على التخلي عن أحد الطباع غير المرغوب بها، يمكنك الاتفاق معه على تغيير إحدى العادات أو الطباع التي لا يفضلها في شخصيتك مقابل أن يحاول هو أيضًا أن يغير من نفسه، مع الاتفاق على أن يشجع كل منكما الآخر رغبةً في تحقيق الراحة والسعادة والاستقرار في حياتكما الزوجية.
اصبري على التغيير
"دوام الحال من المحال" وبالمزيد من الصبر قد يتحقق المستحيل، فعندما تطلبين من زوجك تغيير أي جانب من شخصيته أو طباعه، فعليكِ أن تتحلى بالصبر لأن أي تغيير يتطلب وقتًا حتى يمكن تحقيقه.
انتقي طريقة جيدة للنقد
يرفض الكثير من الرجال أن يكونوا موضعًا للنقد من زوجاتهم، لذا تسيطر عليهم مشاعر الغضب والإزعاج بل أحيانًا العند إذا عبرت لهم زوجاتهم عن عدم تقبلهن لأي صفة أو جانب معين في شخصيتهم، ولا ينتهي أي نقاش بينهما إلا بمشكلة جديدة. لذا، احرصي على انتقاء طريقة أخرى غير مباشرة تصرحين بها لزوجك عن رغبتك في أن يغير من شخصيته أو يغير هذا الطبع، من خلال كتابة رسالة توضحين فيها وجهة نظرك دون توجيه نقد حاد.
لا تبخلي عليه بالحب
عندما تعبرين لزوجك عن مدى حبك له، سيحاول هو الآخر التغيير من نفسه إرضاء وحبًّا لكِ، فالحب طاقة كبيرة ستساعدكما على التعايش مع الطباع الصعبة لكل منكما وتقبلها تدريجيًّا دون إشعال أي خلاف بينكما.
العبي على وتر الأنوثة
يمكنك الاعتماد على أنوثتك وجاذبيتك ومكانتك في قلب زوجك حتى تغيري ما لا تحبينه من طباعه، وقد تؤتي هذه النتيجة بثمارها حينما تستغلين تفاعل زوجك العاطفي معك ومدى رغبته في الاقتراب منك لتطالبيه بدلال بأن يغير من هذا الطبع، فيحاول الزوج بالفعل التغيير منه رغبةً في إرضائك والاستمتاع معًا بحياتكما الزوجية دون أي منغصات.
وحدها الزوجة الذكية والحكيمة هي التي تستطيع تغيير زوجها مهما كان صعب الطباع ومهما كان فيه من سلبيات، فالحياة الزوجية ليست معركة لا بد فيها من فائز وخاسر، ولكنها علاقة مقدسة مبنية على الرحمة وحسن العشرة وأي تنازل أو تضحية يقدمها أي طرف للآخر هو بمثابة مكسب للطرفين. </ul>
يجب عليك استخدام ذكائك بالتركيز على مميزات زوجك وتأكيدها أمامه وتعزيز الطباع الحميدة التي يتحلى بها ومدحها، مع الحرص على لفت انتباهه إلى الطباع غير المفضلة حتى يتخلى عنها، والتعبير عن الشكر والامتنان كلما تخلى عن شيء من أجلها.
قدمي بعض التنازلات
في بعض الأحيان، لا يستطيع الزوج التخلي عن طباع معينة في شخصيته، مهما حاولتِ ومهما حاول هو نفسه تغيير هذا الطبع، فهنا عليكِ إدراك ذلك وتقدير محاولة الزوج التي أبداها، وحاولي أن تتعاملي مع هذا الطبع وتقبله دون ضيق أو تذمر.
استخدمي نظام المقايضة
كمحاولة منك على مساعدة زوجك على التخلي عن أحد الطباع غير المرغوب بها، يمكنك الاتفاق معه على تغيير إحدى العادات أو الطباع التي لا يفضلها في شخصيتك مقابل أن يحاول هو أيضًا أن يغير من نفسه، مع الاتفاق على أن يشجع كل منكما الآخر رغبةً في تحقيق الراحة والسعادة والاستقرار في حياتكما الزوجية.
اصبري على التغيير
"دوام الحال من المحال" وبالمزيد من الصبر قد يتحقق المستحيل، فعندما تطلبين من زوجك تغيير أي جانب من شخصيته أو طباعه، فعليكِ أن تتحلى بالصبر لأن أي تغيير يتطلب وقتًا حتى يمكن تحقيقه.
انتقي طريقة جيدة للنقد
يرفض الكثير من الرجال أن يكونوا موضعًا للنقد من زوجاتهم، لذا تسيطر عليهم مشاعر الغضب والإزعاج بل أحيانًا العند إذا عبرت لهم زوجاتهم عن عدم تقبلهن لأي صفة أو جانب معين في شخصيتهم، ولا ينتهي أي نقاش بينهما إلا بمشكلة جديدة. لذا، احرصي على انتقاء طريقة أخرى غير مباشرة تصرحين بها لزوجك عن رغبتك في أن يغير من شخصيته أو يغير هذا الطبع، من خلال كتابة رسالة توضحين فيها وجهة نظرك دون توجيه نقد حاد.
لا تبخلي عليه بالحب
عندما تعبرين لزوجك عن مدى حبك له، سيحاول هو الآخر التغيير من نفسه إرضاء وحبًّا لكِ، فالحب طاقة كبيرة ستساعدكما على التعايش مع الطباع الصعبة لكل منكما وتقبلها تدريجيًّا دون إشعال أي خلاف بينكما.
العبي على وتر الأنوثة
يمكنك الاعتماد على أنوثتك وجاذبيتك ومكانتك في قلب زوجك حتى تغيري ما لا تحبينه من طباعه، وقد تؤتي هذه النتيجة بثمارها حينما تستغلين تفاعل زوجك العاطفي معك ومدى رغبته في الاقتراب منك لتطالبيه بدلال بأن يغير من هذا الطبع، فيحاول الزوج بالفعل التغيير منه رغبةً في إرضائك والاستمتاع معًا بحياتكما الزوجية دون أي منغصات.
وحدها الزوجة الذكية والحكيمة هي التي تستطيع تغيير زوجها مهما كان صعب الطباع ومهما كان فيه من سلبيات، فالحياة الزوجية ليست معركة لا بد فيها من فائز وخاسر، ولكنها علاقة مقدسة مبنية على الرحمة وحسن العشرة وأي تنازل أو تضحية يقدمها أي طرف للآخر هو بمثابة مكسب للطرفين. </ul>
