ضامية الشوق
08-29-2018, 02:59 PM
مكونات بطارية السيارة
تعتبر السيارة من أهم الاختراعات البشرية في القرنين السابقين وهذا القرن، حيث سهلت حياة الإنسان اليومية، فسهلت عمليات التنقل البشري، وعمليات نقل المواد المختلفة البنائية والغذائية وغيرها من المواد التي تتصل بحاجات الإنسان، وتختلف السيارة المصنوعة قديمًا عن السيارة الحالية مع تشابه المبدأ الذي صنعت به، حيث تطورت مكوناتها وآليتها مع تطور اختراع الكهرباء واختلاف حجم بعض المكونات الكهربائية والكيميائية، ومن مكونات السيارة المهمة جدًّا والتي يجب الاعتناء بها والتحقق من حالتها باستمرار هي بطارية السيارة.
بطارية السيارة
هي واحدة من أهم مكونات السيارة، وتعد الجزء المسؤول عن إمداد محرك السيارة بالتيار الكهربائي الكافي لتشغيل السيارة، كما أنه يمد المصابيح بالطاقة اللازمة للإضاءة أثناء دوران المحرك أو توقفه، وذلك من خلال تحويل الطاقة الكيميائية الناتجة عن التفاعلات الكيميائية بين مكونات البطارية إلى طاقة كهربائية، وذلك أثناء تفريغ وتحويل وتخزين الطاقة الكهربائية في أثناء الشحن.
مكونات بطارية السيارة
إن بطارية السيارة هي نموذج عن البطارية العاديّة المستخدمة في المنازل، ولكن مع اختلاف في الحجم والمكونات لتتلائم مع وظيفتها، حيث تتكوّن من عدد من الألواح، يحمل بعضها شحنةً موجبةً والآخر شحنةً سالبةً، وتُغمَر هذه الألواح في محلول إلكتروني، ويتكون هذا المحلول من حامض الكبريت وماء مقطر، وتوضع في وعاء مكون من مطاط مجفف أو زجاج، ولا يتأثران بالأحماض الموجودة.
مكونات البطارية السائلة
تعرف أيضًا بالبطارية الرصاصية، وهي من أشهر الأنواع المستخدمة، وتتكون من:
الغلاف الداخلي: وهو جسم خارجي يصنع من مادة المطاط المضغوط، ويقسم من الداخل إلى عدة حجرات تعرف بالخلايا، وتحوي هذه الحجرات على صفائح.
الغطاء العلوي: يصنع من المطاط المضغوط، ووظيفته حماية أجزاء البطارية الداخلية من العوامل الخارجية، ويوجد في الغطاء هذا عدد من الفتحات تبعًا لعدد خلايا البطارية، ويستخدم في ملء البطارية من المحلول.
الصفائح: هي ألواح تتشكَّل لتشبه الشبكة، وبين الصّفائح فراغات تملأ بمادة فعّالة، وتنقسم إلى صفائح موجبة وسالبة، فالصّفائح الموجبة لونها بني ويتم ملء فراغاتها بالرصاص، أما السالبة فذات لون رمادي، وتملأ فراغاتها بالرصاص.
الألواح العازلة: تصنع من مادة عازلة، كالسيراميك أو البلاستيك، ووظيفة هذه الألواح هي الفصل بين الصفائح الموجبة والصفائح السالبة، فيكون سطح الألواح الأملس مواجهًا للصفائح السالبة، وسطح الألواح المكون من أخاديد مواجهًا للصفائح الموجبة، وتكون الصفائح العازلة مسامية للسماح بمرور المحلول الإلكتروليتي من خلالها.
المركم الرصاصي: يضاف محلول حمض الكربيتيك المخفف إليه، ويغطّي بالتالي جميع الألواح.
أسباب ضعف بطارية السيارة
تماس كهربائي: حيث يمكن أن تتعرّض التوصيلات الكهربائية الموجودة داخل السيارة إلى القطع، وبالتالي حدوث تماس كهربائي، ويمكن أن يحدث أيضًا حين يتلَف أحد المرفقات أو الأجهزة وتستمر السيارة في هذه الحالة باستهلاك الكهرباء بعد انطفائها، ويُكشف عن هذا الخلل بفصل كيبل السيارة الرئيسي لمدة قصيرة ومن ثم وصلها، فإذا حافظت البطارية على طاقتها فإن الخلل يكون في تلف أحد أجزاء السّيارة أو بسبب وجود تماس.
في حال وجود خلل في المولد فإن البطارية تبدأ بفقد طاقتها بالتّدريج، حيث لا تكفي كمية الكهرباء المنتجة عن طريق المولد في تعويض الطاقة المستهلكة.
عمر البطاريّة التشغيلي يؤثر كثيرًا في قدرتها على الحفاظ على الطاقة، فمع مرور الزمن تفقد البطارية قدرتها على حفظ الطاقة، فتحتاج إما للاستبدال أو للشحن.
يمكن أن ينسى السائق أحد الأضواء الداخلية أو الخارجية مضاءة، أو أن يترك المذياع يعمل أو غيره من المرفقات، فيستهلك ذلك البطارية.
ومن علامات تلف البطارية عطل محرك السيارة فلا تتحرك عند تشغيلها بالمفتاح، أو عدم وجود إضاءة أو ضعفها، أو ومعاناة السيارة من مشاكل متقطعة مع الزمن، أو حدوث صعوبة في تشغيل المحرك البارد.
تعتبر السيارة من أهم الاختراعات البشرية في القرنين السابقين وهذا القرن، حيث سهلت حياة الإنسان اليومية، فسهلت عمليات التنقل البشري، وعمليات نقل المواد المختلفة البنائية والغذائية وغيرها من المواد التي تتصل بحاجات الإنسان، وتختلف السيارة المصنوعة قديمًا عن السيارة الحالية مع تشابه المبدأ الذي صنعت به، حيث تطورت مكوناتها وآليتها مع تطور اختراع الكهرباء واختلاف حجم بعض المكونات الكهربائية والكيميائية، ومن مكونات السيارة المهمة جدًّا والتي يجب الاعتناء بها والتحقق من حالتها باستمرار هي بطارية السيارة.
بطارية السيارة
هي واحدة من أهم مكونات السيارة، وتعد الجزء المسؤول عن إمداد محرك السيارة بالتيار الكهربائي الكافي لتشغيل السيارة، كما أنه يمد المصابيح بالطاقة اللازمة للإضاءة أثناء دوران المحرك أو توقفه، وذلك من خلال تحويل الطاقة الكيميائية الناتجة عن التفاعلات الكيميائية بين مكونات البطارية إلى طاقة كهربائية، وذلك أثناء تفريغ وتحويل وتخزين الطاقة الكهربائية في أثناء الشحن.
مكونات بطارية السيارة
إن بطارية السيارة هي نموذج عن البطارية العاديّة المستخدمة في المنازل، ولكن مع اختلاف في الحجم والمكونات لتتلائم مع وظيفتها، حيث تتكوّن من عدد من الألواح، يحمل بعضها شحنةً موجبةً والآخر شحنةً سالبةً، وتُغمَر هذه الألواح في محلول إلكتروني، ويتكون هذا المحلول من حامض الكبريت وماء مقطر، وتوضع في وعاء مكون من مطاط مجفف أو زجاج، ولا يتأثران بالأحماض الموجودة.
مكونات البطارية السائلة
تعرف أيضًا بالبطارية الرصاصية، وهي من أشهر الأنواع المستخدمة، وتتكون من:
الغلاف الداخلي: وهو جسم خارجي يصنع من مادة المطاط المضغوط، ويقسم من الداخل إلى عدة حجرات تعرف بالخلايا، وتحوي هذه الحجرات على صفائح.
الغطاء العلوي: يصنع من المطاط المضغوط، ووظيفته حماية أجزاء البطارية الداخلية من العوامل الخارجية، ويوجد في الغطاء هذا عدد من الفتحات تبعًا لعدد خلايا البطارية، ويستخدم في ملء البطارية من المحلول.
الصفائح: هي ألواح تتشكَّل لتشبه الشبكة، وبين الصّفائح فراغات تملأ بمادة فعّالة، وتنقسم إلى صفائح موجبة وسالبة، فالصّفائح الموجبة لونها بني ويتم ملء فراغاتها بالرصاص، أما السالبة فذات لون رمادي، وتملأ فراغاتها بالرصاص.
الألواح العازلة: تصنع من مادة عازلة، كالسيراميك أو البلاستيك، ووظيفة هذه الألواح هي الفصل بين الصفائح الموجبة والصفائح السالبة، فيكون سطح الألواح الأملس مواجهًا للصفائح السالبة، وسطح الألواح المكون من أخاديد مواجهًا للصفائح الموجبة، وتكون الصفائح العازلة مسامية للسماح بمرور المحلول الإلكتروليتي من خلالها.
المركم الرصاصي: يضاف محلول حمض الكربيتيك المخفف إليه، ويغطّي بالتالي جميع الألواح.
أسباب ضعف بطارية السيارة
تماس كهربائي: حيث يمكن أن تتعرّض التوصيلات الكهربائية الموجودة داخل السيارة إلى القطع، وبالتالي حدوث تماس كهربائي، ويمكن أن يحدث أيضًا حين يتلَف أحد المرفقات أو الأجهزة وتستمر السيارة في هذه الحالة باستهلاك الكهرباء بعد انطفائها، ويُكشف عن هذا الخلل بفصل كيبل السيارة الرئيسي لمدة قصيرة ومن ثم وصلها، فإذا حافظت البطارية على طاقتها فإن الخلل يكون في تلف أحد أجزاء السّيارة أو بسبب وجود تماس.
في حال وجود خلل في المولد فإن البطارية تبدأ بفقد طاقتها بالتّدريج، حيث لا تكفي كمية الكهرباء المنتجة عن طريق المولد في تعويض الطاقة المستهلكة.
عمر البطاريّة التشغيلي يؤثر كثيرًا في قدرتها على الحفاظ على الطاقة، فمع مرور الزمن تفقد البطارية قدرتها على حفظ الطاقة، فتحتاج إما للاستبدال أو للشحن.
يمكن أن ينسى السائق أحد الأضواء الداخلية أو الخارجية مضاءة، أو أن يترك المذياع يعمل أو غيره من المرفقات، فيستهلك ذلك البطارية.
ومن علامات تلف البطارية عطل محرك السيارة فلا تتحرك عند تشغيلها بالمفتاح، أو عدم وجود إضاءة أو ضعفها، أو ومعاناة السيارة من مشاكل متقطعة مع الزمن، أو حدوث صعوبة في تشغيل المحرك البارد.
